دائما هو الحب الأول خرافي مجنون, حتى لو تأخر الى اخر العمر يجئ مراهقا.
سقف الكفاية > اقتباسات من رواية سقف الكفاية
اقتباسات من رواية سقف الكفاية
اقتباسات ومقتطفات من رواية سقف الكفاية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سقف الكفاية
اقتباسات
-
مشاركة من مرسى الاحزان
-
خطأ ما وقع، لاندري أين، لاندري متى، محا الحب من قائمة المشاعر، وكتبه في قائمة الفضائح، فصار هذا الحب منبوذاً قبل أن يفهم، مرفوضاً قبل أن يتكلم، ومنفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكر في التمرد.
مشاركة من Marwa_Albar -
يؤلمني ان كل الأشياء أصبحت وفية ، إلا أنت ..
مشاركة من speechless -
هي تخشى عليَّ من كتمانٍ يقرضني .. وأنا أخشى عليها من بوحٍ يؤلمها !
ستستجوب دموعي حتماً.. وهذا مايمنعني من اللجوء إليها .
مشاركة من speechless -
نحن نبوح بالأسباب الكبيرة المقنعة الدافعة، بينما الأشياء الصغيرة قد نخفيها خجلا أو هروبا من صعوبة تحليلها. هذه الأشياء الصغيرة قد تكون هي المسؤولة عن صنع القرار برمته
مشاركة من speechless -
لا تقاس أعمار الأمهات بالسنين، ولكن بما استودعه الله في قلوبهن من خير العطاء
مشاركة من Maha Albtoush -
بعض الأشخاص حتى أحزانهم تجئ كما يشتهون
مشاركة من مرسى الاحزان -
يُؤَجِلُ الله أُمنِيَاتِنا, ولا يَنسَاها
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
خَلَقنا اللَّه بشراً كي يفهم بعضنا بعضاً،فلا أحد يفهم نفسه.
مشاركة من Marwa_Albar -
من قال إن الموت يعترفُ بالشهادات، ويفكر في الطموحات، ويحترم الاحلام، ويؤمن بالامال التي تستهلك العمر؟
مشاركة من Marwa_Albar -
“*عندما يعجز الوطن أن يمنحنا أكثر من صدوعٍ ضيقة لدفن أبنائنا.. هل نبقى !؟”
مشاركة من غيداء خورشيد -
الرجل درع المرأة الواقي ضد كل ما هو خارجي ومؤذ. والمرأة درعه الداخلي من انقلابات روحه على جسده.
مشاركة من أٻو حمېد ★ -
لماذا دائماً أنتن اللاتى تغرين ، ونحن الذين نعصى؟
مشاركة من Aber Sabiil -
في هذه الحياة التي نعيشها لم يجعل الله مصائرنا في أيدي الآخرين، ولكنه منحنا ضعفاً كافياً لنسلِّم مصائرنا لهم.
مشاركة من Aber Sabiil