تعقدت علاقتي بالسماء، تعقدت إلى حد الفساد منذ تلك اللحظة التي رأيتهم فيها على الكوم، ولم تكن "لماذا؟" مهما علت وصعدت وألحت لتجد رداً مقبولا ولا معقولاً.