“ما المنطق في أن أركض وراء الذاكرة وهي شاردة تسعى إلى الهروب من نفسها، شعثاء مُعَفّرة مُروَّعة مسكونة بِهول ما رأت؟”
الطنطورية > اقتباسات من رواية الطنطورية
اقتباسات من رواية الطنطورية
اقتباسات ومقتطفات من رواية الطنطورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الطنطورية
اقتباسات
-
مشاركة من نشوى عبدالمقصود
-
الخسارة واردة حين تغامر بمشروع جديد.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
الذاكرة لا تقتل. تؤلم ألماً لا يطاق.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
الزرع ذكي يقدّر الوضع، مثلنا صار يكتفي بأقل القليل من الماء.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
الملوك والرؤساء العرب، لا يرحمون ولا يتركون إلى رحمة الله سبيلاً!!
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
لو ركضت مع كل خبر عن لغم في مكان لي فيه أصحاب أو معارف لقضيت يومي كله أركض في اتجاهات متعاكسة.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
❞ تخيَّلت أمي وخالتي وهما تتسامران في جلساتهما اليومية أن ما حدث لأهل قِيسارْيَة يمكن أن يحدث لهما؟ أرجِّح قياسًا على نفسي وحديثهما اليومي أن قِيسارْيَة بدت بعيدة، بلد آخر لم نره أبدًا أَلَمَّتْ بأهله كارثة فتعيّن علينا أن نشفق عليهم ❝
مشاركة من Basmala Haron -
تمضي الحياة كالقطار السريع يمر خطفًا،
مشاركة من Raghda El-Rayes -
هل كانت فعلًا لا تفهمه أم كانت تدرء عن نفسها مزيدًا من المخاوف التي لا طاقة لها على حملها؟
Seems familiar!
مشاركة من Ahmed Khalil -
كيف تفعل النساء الشيء نفسه، دون سابق اتفاق؟
مشاركة من Mohamed Naguib -
يا طنطورية
بحرك عجايب
يا ريت ينوبني
من الحب نايب
تحدفني موجة
على صدر موجة
والبحر هوجة
والصيد مطايب
أغسل هدومي
وأنشر همومي
على شمسة طالعة
وأنا فيها دايب
مشاركة من بشائر حداد -
(طيزين في لباس) أضحكني هذا المثل اللذي قالته زينب ( ام الصادق) بينما كنت منخرطا ومنسجما في قراءة الأحداث وكأنها أمامي واذ بهذا المثل أمامي تخيلت أم زينب تقول المثل وهي تضحك 😂 موقف طريف أحببت ان أقوله لكم طبعا معنى المثل أن زينب واختها تزوجا بنفس اليوم ويتشاركان في كثير من الأمور كأنهما روحان في جسد واحد 👏🏻
مشاركة من عمرو شولي -
رواية تجسّد قصة اللجوء الفلسطيني وحجم الظلم الذي وقع على الشعب الفلسطيني، تروي أحداث عاشها غالبية الشعب الفلسطيني ولازالوا يعانون من أثارها.
مشاركة من ابو محمد السوالمه -
تعلمك الحرب أشياء كثيرة. أولها أن ترهفَ السمع وتنتبه لتقدِّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنما صار جسمُك أذنًا كبيرة فيها بوصلة تحدد الجهة المعيَّنة بين الجهات الأربع، أو الخمس، لأن السماء غدت جهة يأتيك منها أيضا الهلاك. ثانيها أن تسلِّم قليلا وألا تخاف إلا بمقدار. القدر الضروري فقط. لو زاد خوفك مقدار ذرة، غادرتَ بيتك دون داع لأن القصف في الناحية الأخرى من المدينة، يتحول خوفك إلى مرض خبيث يأكل من جسمك كل يوم حتى يأتي عليه. فتوفِّرك القذيفة ويقتلك الخوف. ولو قلّ خوفك مقدار ذرة، ولم تسارع إلى هبوط الدرج إلى الملجأ أو الجلوس على السلّم بعيدًا عن النوافذ والشرفات، تقتلك القذيفة هكذا في غمضة عين، لأن القصف يقصد الشارع الذي تسكنه، وربما البناية التي تقيم فيها.
مشاركة من المغربية -
ثم ينور اللوز، كأنه يفتح الطريق و يسمح، يتبعه نوار المشمش، ومن بعده تجن الأشجار وهي تندفع إلى المنافسة، أزهارها في الأول، ثم بشائر الثمار، فنعرف أن نيسان قد ثبت قدميه في الأرض، و أن ايار يتبعه ليسوي القمح في البيادر و الفاكهة على الشجر.
مشاركة من Rahma Moalla -
تعلّمك الحربُ أشياءً كثيرة. أوّلها أن ترهف السمع وتنتبه لتقدِّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنَّك صار جسمُك أذنًا كبيرةً فيها بوصلة تحدّد الجهة المعيَّنة بين الجهات الأربع، أو الخمس؛ لأنّ السّماء غدت جهة يأتيك منها الهلاك. ثانيها أن تسلِّم قليلا وألّا تخاف بمقدار. القدْر الضّروريّ فقط.. لو زاد خوفك مقدار ذرّة، غادرتَ بيتك بلا داع؛ لأنّ القصف في النّاحية الأخرى من المدينة، يتحوّل خوفك إلى مرض خبيث يأكل من جسمك كلّ يوم حتّى يأتي عليه. فتوفّرك القذيفة ويقتلك الخوف...
مشاركة من Entesar At -
وأحب زينب أم حنظلة وهي وان كانت ترتدي ثوبًا فلاحيًا إلا أنها مثل أمي تحمل مفتاح دارها في فلسطين معلقًا في رقبتها بحبل. وأبو حنظلة الفلاح كبير القدمين، الحافي، المقهور دائمًا يذكّرني بأبي وبإخوتي لأنني أعرف أنهم مقهورون .
مشاركة من afnan adnan