فمحمد هنا عظيم لأنه قدوة المقتدين في جميع المناقب التي يتمناها المخلصون لجميع الناس
المؤلفون > عباس محمود العقاد > اقتباسات عباس محمود العقاد
اقتباسات عباس محمود العقاد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عباس محمود العقاد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من bayan ، من كتاب
عبقرية محمد
-
فإذا بحثنا عن الأدب فلنبحث عن شيئين لا يعنينا بعدهما مزيد وإن وُجِد المزيد : أهناك باعث صحيح؟ أهناك تعبير جميل؟ فإن وجد الباعث والتعبير فقد أدّى الأدب رسالته وبقي على الدنيا أن تستفيد منها إن شاءت"
مشاركة من zahra mansour ، من كتابيسألونك
-
«لله در «ابن حنتمة»! أي رجل كان؟!»
مشاركة من Oruba Khalid ، من كتابعبقرية عمر
-
تخهتتتت
نوجرجرنخخ
مشاركة من Abood Arteery ، من كتابعبقرية عمر
-
فما من عقيدة دينية ظهرت للناس طفرة بغير سابقة وما من عهدين من عهود الاديان الا وبينهما تمهيد وتعقيب ولكن الامانة التي اضطلع بها الخليل إبراهيم حادث جديد لم تعرف له سابقة.
مشاركة من Dania ، من كتابإبراهيم أبو الأنبياء
-
فما من عقيدة دينية ظهرت للناس طفرة بغير سابقة وما من عهدين من عهود الاديان الا وبينهما تمهيد وتعقيب ولكن الامانة التي اضطلع بها الخليل إبراهيم حادث جديد لم تعرف له سابقة.
مشاركة من Dania ، من كتابإبراهيم أبو الأنبياء
-
فما من عقيدة دينية ظهرت للناس طفرة بغير سابقة وما من عهدين من عهود الاديان الا وبينهما تمهيد وتعقيب ولكن الامانة التي اضطلع بها الخليل إبراهيم حادث جديد لم تعرف له سابقة.
مشاركة من Dania ، من كتابإبراهيم أبو الأنبياء
-
فما من عقيدة دينية ظهرت للناس طفرة بغير سابقة وما من عهدين من عهود الاديان الا وبينهما تمهيد وتعقيب ولكن الامانة التي اضطلع بها الخليل إبراهيم حادث جديد لم تعرف له سابقة.
مشاركة من Dania ، من كتابإبراهيم أبو الأنبياء
-
انظر إليه وهو يستأذن أسامة في استبقاء عمر بن الخطاب! انظر إليه وهو يأبى إلا يركب أسامة وهو يشيعه سائرا على قدميه! انظر إليه وهو ينادي بنته عائشة: يا أم المؤمنين!
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابعبقرية الصديق
-
وأثبت البخاري عن جبير بن مطعم أن امرأة اتت النبي صلى الله عليه وسلم فأمرها أن ترجع إليه. قالت: أرأيت إن جئت فلم أجدك.. كأنها تريد الموت. قال: إن لم تجديني فأتي أبا بكر
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابعبقرية الصديق
-
انا ما حبيت اسلوب الشاعر ابدا i dont liket
مشاركة من nora ، من كتاببنجامين فرنكلين
-
كتاب جميل جدا .ينم عن أسلوب العقاد المتميز
مشاركة من hhmstaml90 ، من كتابالتفكير فريضة إسلامية
-
وعرفتُ أن الذين أسخطهم لا يرضيهم عني شيء، وأن الذين أرضيهم لا يسخطهم عليّ شيء فلا فائدة إذن من اتقاء السخط ولا من اجتلاب الرضى، لأن الذين يسخطون عليّ يرجعون إلى خلائقهم التي لا تتغير، والذين يرضون عني يعرفونني من عملي الذي يرتضونه، ولا يريدون مني شيئا سواه.
-
وأكره الظلم حين أكره الظالم والشر حين أكره الشرير، والخبث حين أكره الخبيث...ولهذا يفوتني أحيانًا أن أفرق بين كراهة المبدأ، وصاحب المبدأ، ولا يسيغ طبعي ما يقال عن التفرقة بين العمل وعامله، لأن العمل لا يكون خبيثًا وعامله من الأطهار!
-
فما زلت أعتقد وأزداد مع اﻷيام اعتقادا أن بغض الحياة أسهل من حب الحياة، وأن اﻷدوات النفسية التي نلمس بها آلام الحياة أعم وأشيع وأقرب غورا من أدوات النفس التي نلمس بها أفراح الحياة العليا ومحاسنها الكبرى. فالفرح أعمق من الحزن في رأيي ولا مراء! وليس الحزن قدرة بل هو انهزام أمام قدرة.. أما الفرح فهو القدرة والإنتصار.
-
الأدب تعبير
والتعبير تُلحظ فيه البواعث قبل أن تُلحظ فيه الغايات.
لماذا يصرخ المعذب المتألم؟
إنه قد يصرخ فيدركه على الصراخ منقذ أو مساعد على التعذيب والإيلام، ولكنه سواء ظفر بهذا أو ذاك إنما صرخ لباعث في نفسه أو جسده، ولم يصرخ لغاية يتوخاها من إسماع صوته.
وقد يُسمَع صوته فيَسعد أو يشقى بانتهائه إلى الآذان، فيتحقق النفع كما يتحقق الضرر غير مقصود.
والتعبير وظيفة لا حيلة فيها، لأنه أثر الحالة التي تقوم بالنفس فتدل عليها بما لديها من وسيلة ناطقة أو صامتة.
ولكنه مع هذا عمل مفيد لا شك في نفعه، لأن الرجل بعد التعبير غيره قبل التعبير، ومن استطاع أن يُعبِّر استطاع أن يفهم نفسه ويفهم ما يريد، واستطاع أن يجمع إليه من يشعرون مثل شعوره ويريدون مثل مراده، ولكنه لا يُعبّر لأجل هذا ولا يكفّ عن التعبير إذا امتنع هذا. فكثيرا ما يُعبِّر فيجمع من حوله الأعداء ويفرق الأصدقاء.
وسؤال السائل : لماذا نعبِّر؟ كسؤاله لماذا نحسّ؟ ولماذا نحيا؟ لأن الحياة مظهران لا ينفصلان : تأثير من الخارج إلى الداخل هو الحس، ورَدّ من الداخل إلى الخارج هو التعبير.....
فإذا بحثنا عن الأدب فلنبحث عن شيئين لا يعنينا بعدهما مزيد وإن وُجِد المزيد : أهناك باعث صحيح؟ أهناك تعبير جميل؟ فإن وجد الباعث والتعبير فقد أدّى الأدب رسالته وبقي على الدنيا أن تستفيد منها إن شاءت.. وهي تستفيد بمشيئتها وبغير مشيئتها من كل عمل يجري على سنة الحياة.
-
تنقسم معلومات الإنسان من وجهتها العامة إلى قسمين: حقائق خارجية وحقائق ذهنية.
ونعني بالخارجية ما يقابل كلمة (Objective) وهي كلمة توصف بها الحقائق التي تستفاد من ملاحظة الأشياء الخارجية والتي يمكن تمحيصها باستقراء هذه الأشياء وترتيبها وتجربتها. وتدخل في هذه الحقائق علوم الطبيعة على اختلافها من علم يبحث في الحيوان أو في النبات أو في الجماد، أو على الجملة كل ما يقيده الحس من المشاهدات التي يقوم عليها البرهان من استقراء ظواهر الكون، ولا بد للمشتغلين بتحصيل هذا النوع من الحقائق من دقة ملاحظة وملكة معودة أن تحصر الفكر في مراقبة هذه الأشياء ورد بعضها إلى بعض وأن تلتمس منها تفسير عللها والنواميس التي تؤثر فيها.
ونعني بالذهنية ما يقابل كلمة (Subjective) وهي كلمة تطلق لوصف الحقائق التي يقوم البرهان على صحتها من بديهة الإنسان ولا يتوقف العلم بأولياتها على المشاهدة والإستقراء. ومنها أصول الحقائق الرياضية أجمع وأصول المنطق والفلسفة الإلهية، ويلحق بها كل ما هو وجداني لدني من المعارف والفنون حتى الموسيقى، فإنها في سبحاتها العالية ما تختلف كثيرا عن كونها معاني موحاة وأريحية ملهمة.
ولهذا تتآخى فروع هذه الحقائق أحيانا وتتآلف العلوم التي تبحث فيها وتتقارب الملكات التي تكون في المشتغلين بها. فيكثر من يجمع بين الفلسفة والرياضة ولا يندر أن ترى من يجمع بينهما وبين الموسيقى معا. فالفارابي مثلا كان فيلسوفا رياضيا مبتكرا في الموسيقى، وفيثاغورس أقدم فلاسفة ما وراء الطبيعة عند اليونان كان يبنى فلسفة الكون كله على النسب الموسيقية بين الأعداد. وقد مر بمصر قبل أيام نابغة من أفذاذ الرياضة هو ألبرت أينشتاين صاحب فلسفة (النسبية) التي دهمت الناس ببدع في تعريف الوقت والفضاء يكفي أن نذكر منها أن الخط المستقيم قد لا يكون أقرب موصل بين نقطتين... وهو فيلسوف رياضي وموسيقار بارع في العزف على القيثار.
وليس يخفى الشبه القريب بين ملامح العظماء من الفلاسفة والرياضيين وملامح العظماء من نوابغ الموسيقيين. فقد تلتبس عليك صورهم حتى تكاد لا تميز بعضهم من بعض ولا سيما في نظرات العين وسعة الجبهة وارتفاعها. وما كان ذلك كما ترى إلا لاتصال ملكاتهم وغلبة الوجدان عليها جميعا.
مشاركة من المغربية ، من كتابمطالعات في الكتب والحياة
-
والرجل الصالح للحياة هو الألمعي الأصيل الفكر والعارف البطن الذي يهتدي إلى وجوه السداد لأول نظرة ويطلع على مواقع الفصل في مسائل الحياة ومعضلاتها كأنما يُناجى بها على حين غرة. فيعرف بالبداهة فوق ما يعرفه غيره بالروية وتبين له شخوص المسائل من بعيد قبل أن تتضح له ملامحها وأجزاؤها من قريب؛ ويكون برهانه المفصل في الغالب تابعا لاعتقاده المجمل، وليس اعتقاده تابعا لبرهانه في كل حين كما يُعهد في ثراثرة المنطق وخفاف الأحلام وأصحاب العقائد السطحية والأفكار المزيفة.
مشاركة من المغربية ، من كتابمطالعات في الكتب والحياة