اقتباسات باولو كويلو

على ضعف هذه الرواية إلا أن هذه الفقرة تصف بدقة حالة الملل التي قد تصيب بعضنا: "ـ أتشكو حياتي من شيء لا ولكن من الليالي التي تملأ صدري رعباً ، والأيام التي أعجز عن التشوق إليها، والصور السعيدة من الماضي، والأمور التي كان ممكناً أن تكون ولكنها لم تكن، ورغبة المغامرة المجهظة، والرعب من جهل ما يمكن له أن يقع"

بعد أسابيع وأنت تتجول وتصغي إلى لغة لا تفهمها. وتتداول عملة لا تفقه قيمتها، وتجوب شوارع لم تجبها من قبل، تكتشف أن الـ أنا القديمة فيك، إلى جانب كل شيء تعلمته، لا جدوى منها مطلقا أمام تلك التحديات الجديدة، وتبدأ بالإدراك، من موقع دفين في عقلك الباطن، أن فيك شخصا أكثر تشويقا، وأكثر مغامرة، وأكثر انفتاحا على العالم وعلى التجارب الجديدة

ليست أفعالك في الماضي ما سيؤثر في الحاضر. إن ما تفعله في الحاضر سيفتدي الماضي وبالتالي سيغير المستقبل

السفينة آمنة على الشاطئ ... لكنها ليست من أجل ذلك صُنعت ...

"إنس المستقبل، وعش كل يوم من حياتك وفق احكام الشريعة، متكلاً على رحمة الله بعباده، فكل يوم يحمل الابدية في صميمه. "

"نحن جميعا سواء أأحببنا ذلك ام لا نحمل في دواخلنا قوة تدميرية كبيرة وقد تساءلنا جميعا عند حد ما كيف سيكون الامر لو اننا اطلقنا العنان لاكثر المشاعر كبتاً ..

اسننتزع حياة شخص آخر !"

انه شي رائع وجميل جداّ وهدا يدل علا براعه تفكيره العقلي الجميل

" لديَّ فاطمة، إنها الكنز الأعّظم بين كل ما حصلت عليه "

" إن الحياة ، في الحقيقة ، سخية مع من يعيش أسطورته الشخصية "

بداية هادئة لا تخلو من التشويق تنغمس ب أحداث مسرودة ب لذّة إلى جمالية نهايتها، أحببتها.

اذا رغبت بشيء فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك..

الخوف من الألم هو اكثر سوءًا من الألم ذاته..

الرغبة تولد من روح الكون..

اننا نحب لأننا نحب،ليس هناك اي سبب للحب..

اقل ما يُقال عن الخيميائي ان

شروخ في المرايا

الحالمون لا يمكن ترويضهم ابدا

_ ماهي أكبر خديعة في العالم ؟

_في لحظة معينة من وجودنا نفقد السيطرة على حياتنا، فتغدو، منذ ذلك، مسوقة بالقدر.

ههنا تكمن أكبر خديعة في العالم.

كان البوذيون على حق , والهندوس على حق وهنود أميركا على حق والمسلمون على حق واليهود على حق فإذا اتبع الإنسان بقلب صادق درب الإيمان أمكنه أن يتحد بالله وأن يجترح المعجزات غير أن العلم وحده بذلك لم يكن كافيا إذ كان ينبغي أن أختار فاخترت الكنيسة الكاثوليكية لأنني ترعرت في كنفها وطفولتي ممتلئة بأسرارها ولو كنت قد ولدت يهوديا لأخترت اليهودية , الله واحد وإن سمي بألف اسم ولكن ينبغي أن نختار اسما له لكي نخاطبه

لن يأتي الشر بالخير اطلاقا.

الإنتصارات والهزائم هي جزء من حياة كل إنسان. إلا حياة الجبناء لأنهم لايربحون ولايخسرون إطلاقا.

" ان أي مسعي يبدأ ، دائما ، بحظ مبتدئ ، وينتهي ،دائما ، باختبار المقتحم . "

إن الموت غدا مثله مثل الموت في أي يوم آخر ...

اذا كنا لا نولد من جديد واذا ...كنا عاجزين عن النظر مجددا الى الحياة ببراءة الطفولة وحماستها فهذا يعنى ان الحياة فقدت معناها فلنصغ الى ما يقوله الطفل الذى مازال حيا فى قلوبنا