اقتباسات باولو كويلو

إمكانية تحقيق حلم تجعل الحياة جميلة

أنا خيميائي ﻷنني خيميائي

ليست الحربة التي قد تجرح جسداً ، او مدفع الحصار الذي قد يهدم سوراً اشد الاسلحة تدميراً

وانما الكلمة هي اشدها فتكاً ، لانها قد تدمر حياة من دون ان تسفك ولو قطرة دم ، وتخلف جرحا لا يندمل ..

اذاً دعونا نكون سادة السنتنا لا عبيد كلماتنا .

إن الخوف من الألم هو أكثر سوءا من الألم ذاتة . وما من قلب يعانى الألم وهو يلاحق أحلامة . لأن كل لحظة سعى هى لحظة لقاء مع الله ومع الأبدية

إن الحبّ لا يمنع رجلاً من متابعة أسطورته الشخصية...لكن إذا حصل ذلك فلأن هذا الحب ليس بالحب الحقيقي الذي يتكلّم لغة العالم.❤

إن إنجاز الأسطورة الشخصية هو الواجب الوحيد المفروض على البشر.

السفر يساعدنا باستمرار على اكتساب اصدقاء جدد دون ان نكون مضطرين الى البقاء معهم يوماً بعد يوم!

يجب على الانسان الا يخاف من المجهول ، لان كل انسان قادر على اكتساب كل مايريده ، فكل مانخشاه هو ان نخسر مانملك ،

أو تشعر ورقة وهي تسقط من على غصن شجرة شتاءً ، بأن البرد هزمها ؟

تقول الشجرة للورقة:هذه دورة الحياة . قد تخالين أنك فانية،لكنك في نحيين . بفضلك أنا حية لأنني أستطيع أن أتنفس. وبفضلك أيضاً شعرت بأنني محبوبة لأنني تمكنت من تأمين الظل للمسافر المتعب .نسغك نسغي ونحن واحد .

"الصحراء امرأة نزقة تجعل الرجال أحيانا مجانين"

ليس الكل الا واحداً أوحد ..

يقول كثير من الناس أنّ الزمن يشفي الجراح كلّها، لكن هذه غير صحيح. الظاهر أنّ الزمن يشفي الأشياء الجميلة فقط التي نتمنّى الاحتفاظ بها إلى الأبد.

بعد بلوغ سن معينة، نضع قناعاً من الثقة واليقين. مع الوقت، يلتصق القناع بالوجه ونعجز عن نزعه.

باتت المعاناة مصدر دخل جديد لقطاع صناعة الأدوية.

عندما نحب ، تكتسب الحياة معاني أكثر غنى

الحساد و المهزومون و الفاشلون لن يصيبوك بسوء ...يستطيعون فقط ان أنت ساعدتهم على ذلك.

"اذا ما فعلت ذلك سأختار الطريق الأسهل ، سوف أدخل كلية أو أخرى ، وأحصل على شهادة في مادة لا تهمني ، ولكنها ستساعدني في كسب مرتبي ، وسوف يتراجع الفن بالنسبة لي إلى الخلفية ، وسأنتهي إلى نسيان مهنتي الحقيقية . إن علي أن أجد طريقة لكسب عيشي من الرسم"

اذا ارت شيئا فان الكون كله يطاوعك على تحقيقه

انني مثل كل الناس, ارى العالم بمنظار من يريد ان تحدث الامور كما يشتهي, وليس كما يحدث في الواقع

منذ أن إبتعدنا عن الله , نحيا مجزئين نحاول البحث عن الوحدانية لكننا نجهل طريق العودة وهكذا نشعر دائماً بعدم الرضى . يضع المجتمع المحرمات ويسن القوانين لكن ذلك لا يحل المشكلة .