اقتباسات باولو كويلو

"إن القرارات تشكل فقط بداية شيء ما. فعندما يتخذ شخص قرارا ما، يغوص فعلا في تيار جارف يحمله نحو وجهة لم يكن يتوقعها إطلاقا حتى في الحلم لحظة اتخاذ القرار".

إنني لا أحيا في ماضيَّ، ولا في مستقبلي ليس لي سوى الحاضر، وهو وحده مايهمني إذا كان باستطاعتك البقاء دائمًا في الحاضر، تكون عندئذ إنسانًا سعيدًا !

‏" إن كل لحظة سعي هي لحظة لقاء ".

"إن كل لحظة سعي هي لحظة لقاء عندما كنت أبحث عن كنزي، كانت الأيام،جميعها،أياماً مشرقة، لأنني كنت أعلم أن كل ساعة تشكل جزءاً من الحلم بالعثور عليه وعندما كنت أبحث عن كنزي،أكتشفت في طريقي اشياء لم أكن أحلم إطلاقاً بأن ألتقيها".

‏"و عندما ترغب في شيء ما ، فإن الكون بأسره يطاوعك على القيام بتحقيق رغبتك."

أنصِتْ إلى قلبك ، فهو يعرف كل شي ، لأنه يأتي من روح العالم وسوف يعود إليها يومماً

إن روح الكون تغتذي بسعادة البشر، أو بشقائهم ورغباتهم

إذا تشابهت الأيام، فذلك يعني أن الناس توقفوا عن إدراك الأشياء الجميلة التي تمثُل في حياتهم

عندما ترغب في شيء ما حقا فإن الكون بكامله سيطاوعك على تحقيق رغبتك.

ان الخوف من الالم هو اكثر سوءا من الالم ذاته، وما من قلب يعاني الالم وهو يلاحق احلامه، لأن كل لحظة سعي هي لحظة لقاء مع الله ومع الابديه

إن من يعيش اسطورته الشخصية يعرف كل ما هو في حاجة إلى معرفته، ليس هناك سوى شيء واحدٍ يمكنه أن يجعل الحلم مستحيلاً: الخوف من الفشل

إن كل شيء في الحياة إشارة، والكون مخلوق بلفة يفهمها جميع البشر، ولكن البشر نسوها

إن الحياة في الحقيقة، سخية مع من يعيش اسطورته الشخصية .

فقاطعته " لا تقل شيئا، إننا نحب لأننا نحب ، ليس هناك أي سبب للحُب "

دائماً ما يضطرني باولو كويلو عن طريق سرده الجميل للأحداث بأن أخوض المغامرات مع أبطال رواياته ك رواية (الأحدة عشر دقيقة) رواية الخيميائي جعلتني أخوض مغامرة فريدة من نوعها خضتُ مغامرتها باحثاً عن ذلك الكنز و في ختام الرواية و جدته بين يدي ك رواية ، شكراً باولو كويلو .

عندما تريد شيئاً ما حقاً ، فإن الكون بأسره يطاوعك على تحقيق رغبتك 💫

ما يحرّك العالم ليس البحث عن المتعة ، بل الزهد بكل ما هو جوهري

"و الحلم يبدو امراً مريحاً ما دمنا لسنا ملتزمين بتحقيق ما نصبو اليه"

"شعرت بالاحباط لكن، ماذا لو نمت و افقت فوجدت نفسي في ( الجبال الروسية ) ماذا سيكون شعوري عندئذ ؟

عندئذ سأشعر أنني سجين، فأخاف من المنحدرات و ارغب من التقيئو و النزول من المركبة.

لكنك اذا كنت مقتنع بأن السكك هي قدري و أن الله يدير الآلة، عندئذ يتحول الكابوس الى إثارة. و تعود ( الجبال الروسية ) إلى ما هي عليه، أي مجرد تسلية آمنة يمكن الوثوق بها، و ما دامت الرحلة مستمرة ، يجدر بي أن أشاهد المنظر المحيط بي و أنا أزعق من الحماس"

تابع مسيرته صامتا وهو ليس بآسف لشيء . إذا مات غدا فذلك يعني أن الله ليس راغبا بتعيير المستقبل . و لكنه يكون قد مات بعد أن عبر المضيق و بعد أن عمل في متجر البلوريات و عرف الصحراء و عيني فاطمة ....و إذا كان لابد من موته غدا إذا فأن عينيه قد شاهدتا من الأشياء أكثر مما شاهدته عيون الرعيان الآخرين بكثير

رواية جميلة ولكنها غير مشوقة