الزانية - باولو كويلو, رنا الصيفي, روحي طعمة	, وفيق زيتون
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الزانية

تأليف (تأليف) (ترجمة) (مراجعة) (مراجعة)

نبذة عن الرواية

تعي ليندا تمامًا أن حياتها مثالية. تشغل وظيفة رائعة، ولها زوجٌ وسيمٌ متيّمٌ بها وطفلان جميلان. تثير رغبة الرجال وحسد النساء. لكن على الرغم من هذا، يلفّها ضجرٌ لا يوصف، وتشعر أنها على شفير الهاويةّ. فجأةً، ووسطَ كل هذا الضياع والضجيج، يعترض حياتها حبيبها السابق، وقد أصبح سياسياً مرموقاً. فتخوض معه تجربةً حميمةً وغريبةً، مُجسِّدةً ما كانت تحرّمه حتى مع زوجها؛ تجربة تقلب المعادلات المألوفة، وتقودها إلى عالمٍ آخر. وبلمسة ساحرٍ تعيد الأمور إلى موقعها الصحيح. تنتفض، وبشجاعة فائقة تواجه ما ارتكبته، لتكتشف في النهاية أن الحب يجترح المعجزات، ويغيّر معالم الأرض والروح.فما هو الحبّ الحقيقي؟ وما هي السعادة؟ وهل يتحوَّل الضمير جلّادًاً؟ أسئلة كثيرة تطرحها ليندا بطلة رواية پاولو كويلو الجديدة الزانية، تاركةً لنا عناء اكتشاف أجوبتها.
2.9 102 تقييم
852 مشاركة

اقتباسات من رواية الزانية

ثمّة أوقات يجدر بنا أن نتوقّف عندها لكي ننظر إلى الصورة باكملها: ماضينا وحاضرنا. ما تعلّمناه، والأخطاء التي ارتكبناها.

مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الزانية

    108

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    من معجم العامية المصرية الحديثة:

    الشمال" مصطلح صار مرادفا لكل ما هو خاطيء أو غير مشروع أو منحرف، ويمكن إستخدامه لوصف الممارسات أو الأشخاص، فيوصف فلان بأن "شغله شمال" مثلا بمعنى أنه يستخدم أساليب ملتوية أو غير نظيفة في عمله، أو يوصف الشخص نفسه بأنه "شمال" كما في الحكمة الشعبية البليغة المنقوشة على نصف ميكروباصات مصر "بختي مال، من كتر أصحابي الشمال" للتدليل على مغبة مصاحبة أصدقاء السوء.

    ويطلق على البنت أنها "شمال" بمعني أن أخلاقها -لا مؤاخذة- "مش كويسة" وسمعتها ليست على ما يرام.

    ما فائدة هذه النبذة اللغوية في مقدمة المراجعة؟ فائدتها أن أتمكن من سرد النكتة التي ظلت تلح علي طوال قراءة الرواية، والتي تلخص وجهة نظري فيها إلى حد كبير، والنكتة تقول:

    (مرة واحدة "شمال" إشترت بغبغان طويل اللسان، فكان بيفضحها في العمارة كلها وهي داخلة وخارجة ويفضل يصرخ بعلو صوته "شمااال، شماااااال"، لحد ما زهقت منه فقررت تستعين بصديق يعلمه الأدب، الصديق ده جاب طشت مياه وقعد يغطس فيه البغبغان لحد ما كان هيموت، وفي الآخر البغبغان قاله خلاص حرمت، فقرر الصديق يختبره فسأله:

    ☆لو لقيتها داخلة البيت معاها راجل يبقى إيه؟

    - يبقى أخوها يا باشا.

    ☆ولو راجلين يبقوا إيه؟

    - يبقوا أخوها و إبن عمها!

    ☆و لو 3 رجاله يبقوا إيه؟

    - يبقوا أخوها و إبن عمها و.. إبن خالها!!

    ☆ولو 4 رجاله يبقوا إيه؟

    - يا عم بقولك إيه؛ غطس غطس دي شمال والله!!! )

     هذه النكتة تعبر عن رأيي في الرواية وبطلتها وموضوعها بالضبط، وهو ما سأفصله في باقي المراجعة.

    تنويه: القادم فيه حرق للأحداث، كما أنه غني عن الذكر أن المراجعة "للكبار فقط" حيث أن الرواية إسمها "الزانية" أصلا!

    بطلة الرواية هنا صحفية سويسرية ناجحة في الثلاثينات من عمرها، متزوجة -عن حب- برجل أعمال شاب ووسيم وغني ومخلص -يمارسان الجنس بانتظام- لديها ولدين أصحاء، أي أن حياتها مثالية باختصار، وهذه هي مشكلتها.

    مشكلتها أنها تشعر بالملل من رتابة حياتها الرائعة الخالية من أي منغصات، لذا فهي تبحث عما تكسر به هذه الرتابة، فتقرر خوض مغامرة جنسية مع حبيبها القديم من أيام الجامعة، الذي تزوج وصار سياسيا مرموقا، فأثناء إجرائها حوارا صحفيا معه ينتهز الفرصة ويقبلها، فكان رد فعلها أن أخذت منه زمام المبادرة، لتذهله باستجابتها التي لم تخطر له على بال!

     هل تشعر بالندم بعد ذلك أو يخالجها أي إحساس بتأنيب الضمير؟ إطلاقا، بل على العكس تقرر الذهاب لأبعد مدى في مغامرتها، وتتحول هي لمطاردة لذلك السياسي الذي يحاول الابتعاد عنها تارة خوفا على سمعته، وتارة يستجيب لتلك المرأة السهلة التي تعرض نفسها عليه دون أي مقابل أو إلتزام، والتي تقبل أن تعامل كفتاة ليل محترفة، بل وتجد متعتها في هذه المعاملة التي تفتقدها مع زوجها الذي يعاملها بحب وإحترام مملين!

    *يحرص باولو على التأكيد أن العلاقة بين البطلة وعشيقها جنسية بحتة فيقول على لسانها:

    "ما جرى بسيط جدا: ضاجعت رجلا لأنني كنت أستميت لمضاجعته. لا أكثر. لا تبرير فكريا أو نفسيا. أردت أن أمارس الجنس. نقطة على السطر. "

    - (يا عم بقولك دي شمال والله!).

    ثم تنتقل لمرحلة الرغبة في إيذاء زوجة عشيقها الأستاذة الجامعية، لأنها قابلتها في مناسبة وعاملتها بطريقة غير لطيفة –مبرر مقنع جدا طبعا!-  فتقرر أن تلفق لها قضية إتجار بالمخدرات، وتشتري  المخدرات بالفعل لتدسها لها في مكتبها، إلا أنها تتراجع في آخر لحظة، ليس لأن ضميرها إستيقظ –لا سمح الله!- لكن لأنها إرتبكت ولم تجد مكانا مناسبا لإخفاء البضاعة!

    تصل الأحداث للذروة عندما تجمعها الظروف في عشاء هي وزوجها –الذي لا هم له إلا معرفة سبب إكتئابها ومحاولة الترويح عنها!- مع عشيقها وزوجته، فترتبك وتقع تحت إيحاء أن الزوجة تعرف بحقيقة علاقتهما، فتقرر إتخاذ منهج الهجوم بدلا من الدفاع، فتتكلم بحديث يفهم منه اعترافها ضمنيا بوجود علاقة بينهما، لينتهي العشاء في أجواء متوترة، وتتلقى رسالة من عشيقها يخبرها بأنها أفسدت كل شيء، وأن زوجته لم يكن لديها فكرة وأنها هي التي فضحت نفسها، وأنهما لا يمكن أن يلتقيا بعد الآن.

    وبينما هي تحمل هم المواجهة مع زوجها وتحاول تخيل ماذا سيفعل، يفاجئها الزوج و يفاجئنا بأغرب ردة فعل ممكنة، بأن يهون عليها ويخبرها بأنه لا يهتم بأي شيء قد تكون فعلته، وأن المهم هو استمرارهما معا والحفاظ على زواجهما وحبهما، وأنه يقر بتحمله المسؤولية لأنه انشغل عنها بعمله، وأنه سيعوضها عن ذلك في الفترة القادمة!!!!!!!

    ماذا تفعل بطلتنا يا ترى بعد الموقف المؤثر من زوجها المحب معدوم الكرامة والنخوة؟ إنها ترد له الجميل كأفضل ما يكون -هو يستاهل بصراحة! - بأن تذهب إلى عشيقها -الذي يحاول تجنبها وإنكار نفسه منها بشتى الوسائل- لتفاجئه في مكتبه وتمارس معه جنسا محموما كما لم يمارسانه من قبل -لا يقصر باولو في إطلاعنا على أدق التفاصيل كما فعل طيلة الرواية ما يبشر بمستقبل باهر له ككاتب أفلام بورنو- لتخبره بعد الإنتهاء بأن هذه كانت آخر مرة لهما معا وتتمنى له التوفيق في زواجه ومستقبله السياسي، وتعطيه المخدرات التي اشترتها لتوريط زوجته ليتصرف فيها كما يشاء.. وتنصرف!

    -(يا عم غطس غطس دي شمال والله! ).

    ثم تأتي النهاية السعيدة بعدما يذهب الزوجان في رحلة يستعيدان فيها ذكرياتهما وويجددا حبهما، ويخوضان فيها تجربة القفز بالمظلات فتكون بمثابة ولادة جديدة لهما، ليأتي المشهد الختامي وهم متجمعين في بيتهم مع الأولاد يحتفلون ببداية السنة الجديدة، وبطلتنا تبتسم وهي تسترجع ذكريات السنة الحافلة التي مرت بها!

    لا أجد ما أعلق به صراحة على هذا الغثاء بخلاف نكتة الببغاء التي افتتحت بها المراجعة، فهي كما أسلفت تلخص كل ما أردت قوله تماما!

    يبقى لي تعقيب أخير عن الكاتب البرازيلي الكبير الذي قرر أن يترك كل المواضيع الممكنة في الدنيا ليشركنا معه في الهموم المفتعلة لمجتمع الواحد في المائة الذين يعانون من إنعدام الهموم الحقيقية فيسعون لاختلاق أي عقدة لتضيف لحياتهم المرفهة الخالية من المعاناة بعض البهارات، محاولا استدرار تعاطفنا معهم، ومحاولا كذلك إجتذاب شريحة إضافية من القراء ببهاراته الجنسية الحريفة... ألف خسارة عليك يا باولو والله!

    Facebook Twitter Link .
    27 يوافقون
    27 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أكثر ما قد يُرعبنا في الحياة ، هو أن نقف عند اللحظة التي نجد فيها أن حياتنا ليس لها أي معنى

    لا تُزيد للدنيا شيء ،، أنت فقط ولدت ، تتعلم ، تعمل ، تتزوج ، تُنجب

    دائرة مفرغة ، مستقبل مرسوم مسبقًا

    طريق سبقك إليه الكثيرين وعليك السير فيه

    أين المغامرة ، المخاطرة ، الشغف ، الهدف

    أين كُلّ تلك الأشياء التي تُعطي لحياتك معنى ، وتجعل لوجودك سبب ما ؟

    أين تلك البصمة التي تتركها للعالم ؟ ، أين تأثيرك فيه ؟

    تأتي وترحل ، مرور الكرام :)

    الرواية عن تلك المرأة التي لديها كُلّ شيء

    أو بالأحرى حققت كُلّ شيء ( معتاد ) ..

    النجاح في العمل

    الزوج المثالي

    الأولاد المثاليين

    ماذا بعد ؟ ، لا شيء

    هي هنا حققت كُلّ ما يحققه البشر في حياتهم ، العمل والتكاثر

    من هنا تبدأ حالاتها النفسية تسوء ، تبدأ في النبش عن شيء يُعطي لحياتها هدف

    تسعى إلى التخطيط له والوصول إليه ، تسعى إلى المغامرة والمخاطرة

    حتى أنها تخاطر بأكثر الأشياء قيمة لديها وهي العائلة

    حتى إنها تخاطر لأجل شيء لا قيمة له ( حبيب سابق ، ثم السعي وراء تدمير زوجته ) ..

    لتكتشف في النهاية أن كُلّ ما كان ينقص حياتها هو الحب ، حب كُلّ شيء حولها والنظر إليه بحب أكبر وبشغف أكثر

    ( تعلّموا أن تحبّوا بشكل أفضل

    حريّ بنا أن يكون هدفنا في العالم : أن نتعلم أن نحبّ

    تقدم إلينا الحياة آلاف الفرص للتعلّم ، يملك كُلّ رجل وكُلّ امرأة في كُلّ يوم من حياتنا ، فرصة مواتية دومًا للاستسلام للحب ، ليست الحياة إجازة طويلة ، بل مسيرة تعلُّم متواصل .

    والدرس الأهم هو أنّ نتعلّم أن نحبّ :) ) ..

    على الرغم أن حادثة الزنا أو Adultery

    ما هي إلا حادث عرضي ناتج عن أسباب سيكولوجية لتلك المرأة

    وبرغم أن الكاتب باولو كويلو لم يجعلها محور الأحداث بالشكل الذي يجعلك تلقي بها في أقرب سلة مهملات ( هناك كُتاب عرب يتفوقون على الكُتاب الأجانب في الخوض في التفاصيل ) ، لكن لا أعلم السبب الذي جعل الكاتب _وبالتبعية المترجم_ يقوم بتسمية الرواية بهذا الاسم

    لو أنه لأسباب تجارية ، لأصبح الأدب المعاصر في مأزق حقًا

    ثاني تجربة لي مع الكاتب بعد روايته الأشهر الخيميائي

    كُنت وطنّت نفسي على توقعات شديدة السوء بشأن تلك الرواية

    ولولا بعض التفاصيل ، لكانت أصبحت رحلة روحية ونفسية ممتعة

    رواية كبيرة الحجم ، كان من الممكن اختصار أحداثها

    أعجبني فيها كثير من الاقتباسات ، تلك التي كان يقوم فيها كويلو بالتفلسف على لسان بطلته

    تجربة لا بأس بها مع صاحب الخيميائي

    تمّت

    ****

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ( الزانية ) لـ پاولو كويلو - ترجمة : رنا الصيفي ، الطبعة الثانية ٢٠١٥

    بدأت قراءة الرواية في ٢٠/ ١ / ٢٠١٥ م ، وانتهيت منها في ٢٢ / ١ /

    الحيرة تتملكني في ( من أين أبدأ في تسجيل قراءتي لهذه الرواية )

    أستطيع أن أقول أنني قرأت كاتب ذكي جداً ، روائي ممتاز يجيد الإلمام بآطراف الحوار من البداية إلى النهاية :

    ١/ ثقافته المتنوعة التي وظفها في الكثير من المواقف في الرواية ، لاسيما ( المنولوج الداخلي ) أو أحاديث النفس

    أو الصراع الداخلي الذي اعتمدت عليه الرواية .

    ٢/ تصوير الشعور بالذنب بدقة متناهية وتأثيره وخطورته في الإضرار بالنفس أو إلحاق الأذى بها وبالآخرين ربما .

    ٣ / توظيف الأسطورة بشكل جميل وذكي ومشوق .

    ٤/ دسّ أحكام بعض الديانات ومنظورها في جريمة الزنا في ثنايا الرواية .

    ٥ / الصراعات العنيفة داخل الذات ومحاولة السيطرة عليها وإيجاد حل لها بطرق عديدة والتي تركزت عند بطلة الرواية ( الصحفية )

    ٦/ إلقاء الضوء على مهنة الصحافة والصحفيين ومايقوم به الصحفي كموظف ينفذ المطلوب منه فقط كتحديد الكلمات والمساحة وما إلى ذلك .

    ٧/ تسليط الضوء على الأحداث الراهنة ، كذكر الإرهاب مثلاً ، وكيف أن من الألعاب الألكترونية تعويد الطفل على قتل الإرهابيين

    ٨/ وضع حداً للخطأ ومحاولة إيقافه وإيجاد علاجاً له

    ٩/ الإشارة إلى المعتقدات الصوفية والسوريالية في بعض المواقف .

    ١٠/ ومن الصدف التي توافق ماكنت قد ذهبت له سابقاً : أن الكاتب في النهاية اختار حلاً للتخفيف من عبء الضغوط النفسية رياضة جميلة هي المنطاد وكيف أن مثل هذا العمل يشعر المرء بالخفة بمجرد أن يكون في الفضاء ويترك الثقل على الأرض ( فقد كتبت مقالة صغيرة في هذا الخصوص ، اسمها منطاد الحياة :) )

    وما أود أن أختم به قراءتي هذه هو أنني أشرت إشارة بسيطة لردود الفعل من الآخرين عندما يرون هذه الرواية بيدي وهي تحمل هذا العنوان ( الزانية )

    المشكلة ليست في الرواية ولا في العنوان : تكمن المشكلة في تفكير الآخرين وبلورته حسب ظنونهم ، فالكتاب سيكون معروضاً على أرفف المكتبات ومافرق عن وجوده في يد قاريء من الناس ، ثم أن الناس تندهش من العنوان ، وهذه اللفظة ذكرها القرآن بالتذكير والتأنيث ونحن نسمعها ونقرأها ، بشكل دائم .

    هل فعلاً نحن بحاجة لعلاج مثل هذا التفكير ؟!!!

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لست أدري ماذا سأكتب في مراجعتي عن هذا الكتاب، الأمر أشبه بتلك الخيبات التي تصيبنا بين فترة وأخرى، لا أحب أن أسميها خيبة، فقد كان بامكاني التوقف عن إكمال القراءة، لكني أحببت أن أصل إلى نهاية ما مع االبطلة، ا أعرف إن كان الأمر قد استحق العناء ، واستحق كتابة رواية عنه، الأمر عادي ويحدث في العالم ملايين المرات، كان أفضل لكاتب بحجم باولو كويلو لو اختار موضوعا انسانيا أكثر ، كان سيكون الامر يستحق العناء، لكن موضوع الزنا، ومعالجته بتلك الطريقه كان سيئا للغاية.

    مع ذلك وحتى لا نجحف من حق أحد، كان هناك مقاطع تحدث فيها عن الحب الحقيقي، في تجربة التحليق تلك، كان فيها شي جميل يلامس الروح.

    لست سعيدة بالكتاب، كنت أتمنى لو كان أفضل بكثير، نظرا لقيمة الكاتب وأدبه.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    المشكلة ليست في اسم الرواية .. أجد غباءا جديدا في الطريقة ... فهل خوض مغامرة جديدة يكون بهذه الطريقة ؟؟؟ و هل فعل كهذا الذي فعلته يكون تجديدا للحياة ؟؟ و بحثا عن المخاطرة والمغامرة .. ؟؟؟ إن من أكبر الآفات و المشاكل ان يظهر لك الكاتب شيئا خاطئا على انه صحيح أو يبرر لك شيئا خاطئا بمبرر سفيه ..... اجد أنها غبية و إنسانة ليست لديها أدنى حس بالإنسانية و لا تعلم معنى الحب النقي الصادق الذي كان أولى أن تمنحه زوجها و لا تعي مقدار نعمتها ..فكيف تغدر بزوجها التي ذكرت انه يحبها و يحترمها لاجل رغبة لديها أو فكرة تريد تنفيذها .. إن حريتك التي تطبقها على حساب الأخرين هي جريمة !!!!! كتاب لا أراه ممتعا

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    قرأت مرة، أن بعض الكُتّاب في الصين، كانوا لا يضعون أسمائهم على كتبهم الجديدة كي لا يظلم أسم الكاتب الكتاب. فيبتاع الناس الكتاب السيئ لأهمية كاتبه، ويعزفون عن الجيد لغمور صاحبه. لو كان كتاب "الزانية"، لا يحمل اسم "باولو كويلو"، على غلافه لم يكن ليسمع به أحد .و في هذه الحالة لو كان أحد النقاد تناوله لكان ملل والرتابة وغياب الموضوع عنوان المقالة النقدية. "الزانية" من الكتب التي لا أجد سببًا يحثني لإنهاء قراءته.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    النجمه الثانيه لأجل النهاية فقط رواية لا ترتقي الى كتابات باولو كويلو قصه مكرره ممله تنبأت بنهايتها منذ الصفحة الاولى قصة امرأة لديها كل شيء لكنها غير سعيده فتحاول الخروج عن نمط حياتها بربكم الم يبقى قصص في الدنيا الا هذه؟؟؟؟

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    - هي مش بطالة لكن بالنسبة لكاتب في حجم وقدر باولو هو صدمة بالنسبة لي مستوى الكتاب نفسه !!!!!لكن واضح إنه بدأ يتجه للتروريج التجاري أكتر للأسف :(

    - يمكن الحاجة الجديرة بالذكر والإشادة في الكتاب هي النهاية والأحاسيس اللي حسيتها مع ليندا في الآخر هي فعلاً الحاجة المؤثرة في الأحداث كلها وهي اللي خليتني أعطي تقييم للكتاب في الأساس .

    - ممكن نتقبل مستوى زى ده من كاتب تاني غير "باولو" لكن وللأسف الكتاب نقص منه كتير غي نظري لم يضيف ليه شئ وأتمنى الخطوة الجاية للعمل الجديد تكون بجدية أكبر ونظرة أعمق زى ما إتعودنا عليه .

    - المشكلة مش في الموضوع بشكل عام بس لكن في تناول المشكلة نفسه طول الرواية حاسة إني مشوشة ومش فاهمة برضو إحنا رايحين لفين مع الأحداث ....

    - النسخة العربية ترجمتها واضحة وكويسة جدااااا لكن العنوان : تجاري بحت " جدااااااااا :(

    - كان نفسي أنهي قراءاتي في 2014 بكتاب رافع معنوياتي أكتر من كده ولكن للأسف خيب ظني جدا الكتاب ... لعله خيييييييييير ^_^

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا تقيم لهذه الرواية ولا حتى بنجمة ( إذ تعبر النجمة عن اعجاب ولو بالقليل ) .. !!

    قصة الرواية مكررة جدا، لم يأتِ كويلو بأي جديد، أقحم الرواية بالكثير من المشاهد الجنسية المبتذلة، والرخيصة، والتي باعتقادي أثرت على مبيعات الرواية. لا أعتقد أن الهروب من حياة الروتين أو الكآبة يتم بهكذا أسلوب. اعتمد كويلو على اسمه في ترويج الرواية لا أكثر ولا أقل لاستمرار وجوده على الساحة الأدبية.

    بالنسبة للترجمة فقد كانت سيئة أيضا.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    اخيرا انتهيت منها

    القصه :-

    تدور حول إمرأه ثلاثنيه لديها كل شيء اولاد و زوج رائعون و منزل جميل ووظيفه ناجحه الا انها تواجه الممل من الرتابه و الروتين القاسي فتلجا الي الخيانه لتشعر بالسعاده و التجديد في حياتها بدون اي شعور بالندم او التفكير في العواقب

    اما بالنسبه للاسلوب و اللغه :-

    جاءت اللغه سطحيه و غير متقنة و الاسلوب كان ممل في الكثير من الاوقات و تشخيصه للصراع النفسي للبطله جاء اقل من المتوقع

    اما بالنسبه للشخصيات : جاءت قليله و غير متقنه وعلي الرغم من قلتها الا تعتبر معظمها شخصيات ثانويه حيث ان التركيز كله علي البطله فقط

    كم كرهت بطله الروايه و ظللت افكر كيف يتسني لها خيانه زوجها فكيف تغدر بزوجها التي ذكرت انه يحبها و يحترمها لاجل رغبة لديها أو فكرة تريد تنفيذها و جاء الكاتب علي لسان البطله مبرر سخيف للخيانه "ما جرى بسيط جدا: ضاجعت رجلا لأنني كنت أستميت لمضاجعته. لا أكثر. لا تبرير فكريا أو نفسيا. نقطة على السطر."

    النهاية :- جاءت علي غير ما توقعت كنت اتوقع ان تكتشف خيانتها انا اميل الي معاقبه الخاين ايا كان كم كنت اتمني ان تدفع ثمن خطيئتها لكن في النهايه سامحت نفسها و كن شيء لم يكن بمجرد انها خاضت مغامره جديده

    نقطتين اعجبوني في الروايه :-

    - ان الروتين و عدم التجديد و عدم مناقشه المشاعر و الاحسايس بين الزوجين من الممكن ان يخلق خلل في العلاقه بينهم و ان للحوار و المشاركه عامل قوي في نجاح العلاقه

    - وصف مشاعر البالغين و كيفيه التعامل مع الواقع و كيفيه التعامل مع التخلي عن احلامهم نتيجه تغير الاحداث و كيفيه ان الحب و التفاهم و محاوله اسعاد قادر علي انجاح العلاقه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هذا الكتاب يلمس الواقع الغربي المنحرف 😖😖 ولا يوجد له صله بمجتمعنا العربي (مع اننا أصبحنا نسمع الكثير من الانحلال والنحراف في مجتمعنا العربي 😔ولكن ليست الى هذه الدرجه ) وقد اعجبني هذه الكتاب فقط في نقطه واحده وهي انه اعطانا صوره واضحه عن احوال هذه المجتمعات "المتحضرة 😒" هذه المجتمعات المليئة بالفساد والانحلال .....

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية سيئة جدا واحداثها غير مبررة

    اين ومتى كانت الخيانة والزنى مبرر للخروج من الملل وتغيير نمط الحياة ؟

    الرواية من اقل الروايات جودة لباولو كويلو

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أتعبني الكتاب مرتين. مرة وأنا أقرأه ومرة حين أنهيته.

    أتعبني وأنا أقرأه لما استهلكه مني من صبر عليه، وأنا أرنو إلى نهايته لأفهم المغزى من هذه الفلسفة التي بها أراد أن يغوص في تفكير الزناة ومنطقهم الذي به يبررون خياناتهم. أتعبني وأنا أحاول مرافقته في رحلة البحث عن معنى السعادة ومفهوم الحب. فإذا بهذا البحث ينتهي في مأزق وجودي لا تخرج فيه بأي جواب: لم تقنعني النهاية ولا تجربة التحليق بقدر ما كانت تعكس بالنسبة إلي تسامحا مع تجربة الخيانة. ولم أر حضورا حقيقيا لتجربة الندم وعذاب الضمير.

    ثم أتعبني الكتاب بعد الانتهاء منه لشدة ما بذلته بحثا عن بعض التسامح لتفهم الخيبة التي خلفها.

    قد يكون الأمر الإيجابي الوحيد في هذه الرواية، رغم موضوعها المستهلك، أن أعطت صورة عن ذلك المجتمع الغني المترفه المتقدم المتحضر وما خلفته فيه الفردانية والأنانية والاستهلاك من ضياع للقيم. قد يكون كويلو قصد أن يصدم القارئ بمدى فداحة ضياع المعايير لينبه إلى درجة فقدان معنى الحب ومعنى السعادة على بساطتهما. ولكن الأمر لم يكن يحتاج إلى كل ذلك "العنف النفسي" لإيصال المغزى.

    ملاحظة أخيرة: قرأت الكتاب في ترجمته الفرنسية، ولاحظت أن خيبة القارئ الغربي وانتقاده لهذه الرواية لا تبتعد كثيرا عنا. فهل هي بداية السقوط لكويلو؟ الأمل في عمل جديد يمحو هذا العمل ويصالحه على نفسه..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الساعة تشير الى السادسة و الربع صباحا . انهيت الان رواية الزانية " لباولو كويلو " التي تحكي عن قصة امراة في التلاتينيات كانت تعيش حياة مثالية بزوج و أبناء و ... الكل يحسدها عليها لكن رغم كذلك كانت تعيش في روتين قاس و دائم و في نفس الفترة تلتقي مع عشيقها السابق و هنا تبدأ احدات الرواية ..

    صراحة تاني رواية أقرأها للكاتب البرازيلي "باولو كويلو " بعد الرواية الرائعة " الخيميائي " لم تروق لي كما الرواية السابقة رغم الجرأة الكبيرة التي استعملها الكاتب رغم اني قرات مسبقا في بعض المواقع الالكترونية المختصة بتقييم الكتب انها ليست بالمستوى قررت بان اقرأها .. 😄

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية صادمة بالفعل لقراء هذا الروائي الكبير

    ويبدو أن كويلو لما هرم وعجز عن الإبداع وضع هذه الرواية المثيرة والضعيفة حتى لا يخسر بعض قرائه أو يغري منتجي السينما بإخراجها، لكنه إن نجح فقد خسر بعض معجبيه، وأنا منهم، صاحب الخيميائي ينتحر برواية تجارية رخيصة لا تليق بتاريخه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم أجد في الكتاب أي قيمة أخلاقية ولا أجد صراحة تبربر للكاتب كيف أنه يبرر كسر الروتين بالخيانة لفترة وبعد ذلك العودة للحياة الطبيعية وكأن شيئا لم يكن وكأنه شئ عابر

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم تنل الرواية اعجابي البتة ،اجد انها رواية سطحية مملة ، لم استطع حتى اكمالها للاسف.

    شتان بينها و بين الخيميائي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اكيد اذا لم تقرا جيدا لن تفهم ما يرمي له كويلو

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    to be evaluated

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    هاته الرواية لم ترق لي بشكل كبير، لا أعلم لماذا لعلها القراءة غير المنتظمة، رغم أنها تصف بشكل ما العلاقات الغربية التي أجدها، بدون تعصب للعروبة لكن بدراسة وبملاحظات لمدة طويلة لهاته العلاقات، أجدها تبتدأ بسهولة وتنتهي بسهولة كما بدأت رغم أن البطلة قد استرجعت علاقتها مع زوجها و أسرتها، لكنها خانت زوجها مع صديق قديم.

    بهد اخر لمسته هو أن الحياة الرتيبة والهادئة بدون مناقشات بسيطة بين الزوجين، وعدم الترفيه أحيانا يخلقان خللا غير واضح في العلاقة الزوجية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    في الواقع لم أقراء الرواية ولا اري ان أقرأها من الواضح أنها محاولة فاشلة حاولها باولو لكي يثير الجدل بمفهوم أن الزنا طريقة لتغير الروتين و أن الملل مبرر للخيانة . لقد افسد باولو مسيرته المليئة بلاعمال الراقية التي تخدم المجتمع .لا أقول هذا الكلام لأن لدي عقل شرقي متخلف لا يرقى إلى ثقافه الغرب ولكن الخيانة فعل غير أخلاقي في كل زمان ومكان وليس لها علاقة بالتحضر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أسلوب باولو كويلو المتقن و معالجته الدقيقه للصراعات الداخليه و تصويره المحترف لمريض بالكابه جعلني أخوض في صفحات هذه الروايه رغم ضعف الحبكه. أحببت الأجزاء التي تحدث فيها عن الحب والأحلام و عن التغير الحاصل في حياتنا كبالغين، ولعل أجزاء من هذه الروايه تصلح للتأمل فيها لاحقا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ليست بالمستوى المطلوب الذي عودنا عليه المؤلف الرائع باولوكويلو لكن التفاصيل وطريقة السرد كانت قمة بالروعه والسلاسه غير ان القصة بصورة عامه تخلو من عامل التشويق، وتخلو من العبره والهدف الذي يعتبر من اهم مقومات الرواية الناجحه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    من اسوء ما قرأت

    كل شيء حولها مكتمل و جميل لكنها تريد المغامرة

    لا يوجد اعتبار للاخرين بحياتها لا زوج ولا اولاد و لا صداقات - تبا

    غير ان الاسلوب كان ممل و مخزي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية ظلمها العنوان ، بدأت قراتها وكنت غير متأكدة بسبب الحكم المسبق اللذي انطبع لدي من العنوان ولكن القصة جميلة وذو محتوى عاقل بسيط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    Read from December 07 to 11, 2014

    اقل من المتوقع ..

    قصة مكررة .. احداث عادية جداً ..

    مخيبة للآمال رغم الاقتباسات الجميلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون