كان البوذيون على حق , والهندوس على حق وهنود أميركا على حق والمسلمون على حق واليهود على حق فإذا اتبع الإنسان بقلب صادق درب الإيمان أمكنه أن يتحد بالله وأن يجترح المعجزات غير أن العلم وحده بذلك لم يكن كافيا إذ كان ينبغي أن أختار فاخترت الكنيسة الكاثوليكية لأنني ترعرت في كنفها وطفولتي ممتلئة بأسرارها ولو كنت قد ولدت يهوديا لأخترت اليهودية , الله واحد وإن سمي بألف اسم ولكن ينبغي أن نختار اسما له لكي نخاطبه
مشاركة من Areej Suliman
، من كتاب