على ضعف هذه الرواية إلا أن هذه الفقرة تصف بدقة حالة الملل التي قد تصيب بعضنا: "ـ أتشكو حياتي من شيء لا ولكن من الليالي التي تملأ صدري رعباً ، والأيام التي أعجز عن التشوق إليها، والصور السعيدة من الماضي، والأمور التي كان ممكناً أن تكون ولكنها لم تكن، ورغبة المغامرة المجهظة، والرعب من جهل ما يمكن له أن يقع"