❞ فكرت طويلًا. فلم أعرف أين نقطة البدء في سلسلة الطغيان والخوف والخيانة. أيها يلد الآخر؟ وهل كنت أنا بالفعل صانعها أو واحدًا من ضحاياها؟ ❝
اقتباسات بهاء طاهر
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بهاء طاهر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب
واحة الغروب
-
سأل الباشكاتب صاحبه في لهفة: إذن فما هي العلامة؟ فكرر عليه: أن ترى النور في قلب الظلام قال الباشكاتب وكيف أراه في قلب الظلام؟ فرد صاحبه: سيبدد ضوءه ظلمة الليل والنهار سأله: وفي النهار ظلمة؟ فرد: أشد حلكة من الليل
مشاركة من Muhammad Arafa ، من كتابنقطة النور
-
العاقل من يدرك أنه إذا استطاع أن ينقذ نفسه فليفعل.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابنقطة النور
-
توكلت على الله ربى وخالقى وأيقنت أن الله لا شك رازقى
إن كان لى رزق فليس يفوتنى ورحمة الرحمن ملجا المؤمن
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابنقطة النور
-
الآن في آخر العمر أدرك أنه كان على حق. لا أعرف الكثير عن الأسر السعيدة، هل تتشابه أفراحها أم لا، لكني أعرف أن الشقاء ندبة في الروح، إن بدأت في الطفولة فهي تستمر العمر كله. وأفهم أنه لا توجد ندبة تشبه أخرى. ولكني أسأل نفسي أيضا؛ حتى وإن لم تتشابه تلك الندوب، أليس ذلك الشيء المحفور في أنفسنا علامة يتعرف بها بعضنا على البعض؟ ألا نتشابه نحن أيضا؟
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابالحب في المنفى
-
قلت صادقا إنني عشت في يوم 11 فبراير فرحة تكفي عشرة أعمار، لا عمرا واحدا، أيقظ انتصار الثورة في نفسي آمالا ذوت، أو أوشكت، في أن أرى فيما تبقى من حياتي مشرق نور بعد سنوات الظلام الحالك الذي أطبق على مصر وطال أمده.. ويظل فرحي يتجدَّد بلا انقطاع وأنا أعايش لحظات المجد التي صنعت تلك الثورة: صوت الميدان الهادر،. وصورته إذ تصنع ملايينه دائرة زهور عملاقة. دبابات الجيش يعتليها الكبار والصغار ويعانقون جنودها بمحبة أما حين أصل إلى اللحظة التي يرفع فيها الضابط الكبير يده بالتحية العسكرية لذكرى شهداء الثورة فإن قلبي يرتجف لجلال اللفتة، ولأنني أرى الوجوه الناضرة لهولاء الشبان الأبرار الذين دفعوا بدمائهم الزكية ثمن حريتنا. لا تغيب عن عيني صورهم المعلقة على الجدار أمامي والمحفورة في قلبي.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابأيام الأمل والحيرة
-
عرفت مع محمود أن ممارسة الحب لحظة خارقة يحلق بها جسدان معًا خارج مدار العالم إلى نعيم يكون جديدًا في كل مرة. تحلّ نعمة فذة كأن كل مرة هي مرة جديده
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابواحة الغروب
-
ووجدت بالطبع دائمًا أولئك القلائل من المتمردين الذين يحلمون بالحرية. وهؤلاء غالبًا ما كان يتكفل بهم العامة أنفسهم قبل أن أتكفل بهم أنا. يكشفون مؤامراتهم ويفرحون لسقوطهم. لأن أولئك الحالمين يريدون أن يسلبوا من العامة نعمة الطمأنينة في الخوف.
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتابواحة الغروب
-
رواية جميلة تضمنت توثيق لشزرات من العدوان الصهيوني
البغيض وكشفت نزر يسير من وجه القبح والشر الذي تخفيه امريكا
وغيرها من الدول الغربيه خلف قناع الديمقراطية ومناصرة حقوق ألأنسان
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابالحب في المنفى
-
"أتمنى لو أحلق فوق هذا العالم الجداري الأصم الكثيف وأنت معي إلى دنيا أخرى ناعمة وشفافة لا يحدها الطوب ولا المواعيد ولا الصحف والحروب ولا الجوع ولا الموت ولا هموم الأمس ولا مفاجآت الغد دنيا نصنعها معاً، لا عمر لها حتى ولو كانت قصيرة العمر، هنا والآن، دنيا تصحح كل الماضي وتمحوه، دنيا تصلح كل الحاضر ولا تبقي شيئا غير الفرح.
لا شيء غير الفرح!"
مشاركة من Me3ad ، من كتابالحب في المنفى
-
واين هي براءة العمر الأول عندما كانت الأشياء سهلة و بسيطة وطمأنينة النفس تأتي دون تعب ولا تعقيد وما جدوى التفكير في ذلك على اي حال
#واحة_الغروب
#بهاء_طاهر
مشاركة من Mustafa Said ، من كتابواحة الغروب
-
" انتهى هنا نهار علاقاتنا إلى غروب في هذه المحطة الأخيرة إلى الأفق الغربي كما وصفت كاثرين هذا المكان تفتت زواجنا مثل الرمال ثم بددته كله عاصفة مليكة "
واحة الغروب
بهاء طاهر
مشاركة من Dina M.hamdy ، من كتابواحة الغروب
-
- لم يكن مخيفا جدا
- ماهو ؟!
- الموت
- تقصد أنه لم يكن قريبا جدا ؟
- بالعكس ، بل لأنه كان قريبا جدا
مشاركة من Dina M.hamdy ، من كتابواحة الغروب
-
أنا لا أريد أن أموت وأنا مخدرة. أريد أن أكون مفتوحة العينين وأنا أودع الدنيا. ولا أريد أن أودعها بإختياري. لم أجري الجراحة لأني لا أريد أن أفرط في يوم يمكن أن أعيشه. لن أفرط في هذه الهدية بإختياري.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابلم أعرف أن الطواويس تطير
-
وكأننا يجب أن نبرىء أنفسنا أمام محكمة الغرب .. و ان ما يهم فى عيوبنا ـ الحقيقية و المدعاة ـ ليس لوجودها فى ذاته ولكن انها تنتقص منا فى أعين الغربيين
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابأبناء رفاعة: الثقافة والحرية
-
ماذا تريد يا يحيى؟ أصبحت عجوزًا جدًّا. ضعف بصرك وضعف جسمك. لماذا إذن لم يضعف غضبي ولا حيرتي؟ لماذا مازلت حتى الآن أسأل الأسئلة التي عذبتني في شبابي؟ اقتربت النهاية ولم أعرف طمأنينة القلب.
مشاركة من رِماح ، من كتابواحة الغروب
-
أوافق على ما هو أقل ـ أن يشرق الصبح فأعيش يومي وحده وقد غابت من ذهني كل الذكريات. أي ترتيب مريح للحياة أن نعيش اليوم دون إزعاج الأمس والغد معًا!
مشاركة من رِماح ، من كتابواحة الغروب
-
أذكر من أيام المدرسة بيتًا قديمًا من الشعر.
وأعلم عـلم اليوم والأمس قبله
ولكنني عن علم ما في غد عمي
تمنيت لو كان الأمر هو العكس. لو أجهل ما حدث بالأمس وأعلم ما في الغد، بل أوافق حتى على أن أظل أعمى عمَّا يحمله الغد بشرط أن يختفي الأمس أيضًا.
مشاركة من رِماح ، من كتابواحة الغروب
-
❞ كل شيء يمكن غفرانه إلا أن تكذب على نفسك وتكذب على الناس عن عمد. ❝
مشاركة من علي هاني ، من كتابالحب في المنفى
-
جربت كل شيء: النصر والمجد اللذين لم يواتيا أحدًا قبلي. ولذة الحكم والسلطان. أعفو كإله. وأقتل كإله. وجربت نشوة الشعر والموسيقى. ومتعة النساء والخمر، فلماذا لم أصبح سعيدًا؟
مشاركة من 🕊⌚️ ، من كتابواحة الغروب