أنا لا أريد أن أموت وأنا مخدرة. أريد أن أكون مفتوحة العينين وأنا أودع الدنيا. ولا أريد أن أودعها بإختياري. لم أجري الجراحة لأني لا أريد أن أفرط في يوم يمكن أن أعيشه. لن أفرط في هذه الهدية بإختياري.
لم أعرف أن الطواويس تطير
نبذة عن الكتاب
بالقصص الست التي يضمّها هذا الكتاب يعود الكاتب الكبير بهاء طاهر إلى فنّ القصة بعد أحد عشر عامًا على صدور آخر مجموعاته القصصية: «بالأمس حلمت بك». ليكمل مسيرته القصصية التي بدأت عام 1972 بصدور أولى مجموعاته: «الخطوبة»، عندما وصفه الرائد يوسف إدريس بأنه كاتب «لا يستعير أصابع غيره». ومنذ ذلك الحين وحتى الآن نجح بهاء طاهر كواحد من أهم كتاب القصة القصيرة في مصر والعالم العربي. وذلك بالإضافة إلى إنجازه الروائي الكبير. ولد الكاتب الكبير بهاء طاهر عام 1935. وحصل على جائزة مبارك في الآداب عام 2009، وحصل على جائزة الدولة التقديرية فى الآداب عام 1998. والجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر العربية) في أولى دوراتها عن روايته «واحة الغروب» (2007). وصدرت له حتى الآن ست روايات، من أهمها: «خالتى صفية والدير» (1991)، و«الحب فى المنفى» (1995) وأربع مجموعات قصصية، بالإضافة إلى الدراسات الأدبية والنقدية والترجمات.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
- 113 صفحة
- [ردمك 13] 9789770926482
- دار الشروق
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب لم أعرف أن الطواويس تطير
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
سمر محمد
للمرة الأولى أقرأ لبهاء طاهر إذا استثنيت محاولة لم تكتمل لرواية الحب في المنفى
وقد تتسأل كيف لم أكملها :/
فأجيبك بالتأكيد ليس لعيباً فيها ولكن لان النسخة التي حصلت عليها كانت من أسوأ ما يكون -_-
فينقص الكثير من الأوراق وكنت قد أحببتها جداً فأثرت أن أؤجلها لوقت أخر عندما أحصل على نسخة كاملة
ولهذا فتعتبر هذه المجموعة القراءة الأولى لأعمال بهاء طاهر عامة ولأعماله القصصية خاصة
6 قصص قصيرة
بسيطة في كلماتها .. عميقة في معانيها
قد تحتاج لإعادة قراءة لتفهم المعنى مثل لم اعرف ان الطواويس تطير أو انت اسمك ايه
وقد لا تفهم المغزى او يظل المعنى مجهولاً كما في سكان القصر او قطط لا تصلح
وقد تحب بعضها كما في الجارة وكلاب مستوردة
على الرغم من ذلك
فسوف تستمع بالرحلة وبالمعاني المختلفة التي ستصلك أثناء إبحارك في قصص بهاء طاهر :)
-
Shady Magdy
عجبتنى جدا جدا جدا قصة "الجارة" ، حسيت فيها بحب للحياة بطريقة فظيعة
و عجبتنى قصة "لم أعرف أن الطواويس تطير"
و عجبنى الأسلوب اللى كاتب بيه قصة "كلاب مستوردة"
و باقى الكتاب عادى ، حلو ، مش وحش يعنى :)
-
دينا ممدوح
كان تعليقى الاول علي الكتاب " مش حاسه بالاصرار عشان اخلصه"
لكن عاجبتنى فيه قصتين
لم اعرف ان الطواويس تطير
والجاره