حين تحضر يمتلئ حضوره , وحين تغيب يمتلئ انتظاره
المؤلفون > إلياس خوري > اقتباسات إلياس خوري
اقتباسات إلياس خوري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إلياس خوري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من أماني هندام ، من كتاب
باب الشمس
-
إذا كنت لا استطيع أن أكتب عن حياتي، فالكتابة تصبح بلا معنى
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالوجوه البيضاء
-
نستطيع أن نصوّر الموت بشكل جديد، نصوّر مثلًا جثة، جثة مرمية في الأسواق التجارية، وحولها الحشائش التي نبتت، وساتر ترابي مرتفع، والكاميرا تدور بصمت، تتوقف على الجثة، ثم تتوقف أمام زهرة برية نبتت وحدها وسط الحشائش. أليس هذا مشهدًا رائعًا
-بلى، رائع، ولكن الرائحة. رائحة الجثة ستكون فظيعة
-معك حق قلت لها، معك حق، الكاميرا لا تنقل الرائحة، تنقل الصورة فقط
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالوجوه البيضاء
-
أنا لا أستسيغ الرسائل في الأدب، فالأدب كالحب يفقد معناه، إذا صار وسيلة لشيء آخر يتجاوزه، لأن لا شيء يتجاوز الحب، ولا معنى يتفوق على خلجات الروح الإنساني التي تنبض في الأدب
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
الحب والكتابة وحدهما يعطيان المعنى للحياة التي لا معنى لها
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
لا أذكر أنني قرأت شيئًا عن علاقة الغضب بالكتابة، لكن قراري بأن أكتب قصتي جاء بسبب الغضب
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
نحن نعيش كي نتحول إلى حكايات ليس أكثر! فكتبت كثيرًا، لأكتشف أن الصمت أكثر بلاغة من الكلام، وأنني أريد لهذه الكلمات أن تحترق!
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
وحدتي كتابتي، وستكون عنواني الوحيد
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
الموت الذي أرى شبحه أمامي ليس يأسًا من أي شيء، فأنا أعيش ما بعد اليأس، لست يائسًا أو وحيدًا. صنعت يأسي بنفسي، وجعلت منه فيئًا أستظله ويحميني من السقوط في السذاجة واللاجدوى
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
يجب أن نتخلى نحن عن الأشياء قبل أن تتخلى الأشياء عنا
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
شهية متجددة إلى الحياة، وإقامة على ضفاف الموت، تناقض يبعث الحيرة في نفسي، لكنني أعرف أن الموت سوف ينتصر في النهاية، لأنه لا يحق للموت أن ينهزم
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
أعتقد أن تعدّد الروايات لا يعود فقط إلى أنها لم تكتب، بل يعود أساسًا إلى محاولة الضحية التأقلم مع واقعها الجديد، عبر النظر إلى الأحداث المأساوية المتلاحقة بالعين الثالثة، التي لا ترى إلا ما يستطيع الإنسان تحمّل رؤيته
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
انتظر لكن لم يكن يعرف من ينتظر، حين يصير الحب انتظارًا للحب، يفتقد الإنسان القدرة على معرفة مشاعره
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسينالكول
-
تركت الحرب لأنني زهقت منها، كنت في البداية مثل جميع الشباب، أريد أن أدافع عن لبنان، وبعد ذلك اكتشفت أنني أحارب فقراء مثلي وأنني سوف أبقى غريبًا مهما فعلت. لأن الإنسان غريب في هذا العالم
مشاركة من zahra mansour ، من كتابيالو
-
هل الانتظار لا شيء ؟ أنت تهزأ بي : الانتظار هو كل شي ، نقضي حياتنا كلها انتظاراً، ثم تقول لا شيء ، كأنك تريد أضاعة معنى حياتنا
مشاركة من اية الحاج حسن ، من كتابباب الشمس
-
قلت لها إنني أشم رائحة الذكريات.
ابتسمت.
كانت مريم تبتسم حين لا تعرف الأجوبة، ثم تتلعثم وتتردد قبل أن تقول إنها لا تعرف أن تعبّر عن فكرتها.
هكذا كانت.
امرأة قصيرة الشعر، واسعة العينين، ظهرها ينحني قليلا إلى الأمام، تدندن لحنا غريبا لم تقل لي مرة من أين جاءت به، وتمشي إلى جانبي صامتة على ضفة البحر الميت.
كان الأفق رصاصيا.
رصاص يلوّن ضفة البحر الميّت، وأنا أقف. غور الأردن ينخفض بي إلى قاع لزج. رطوبة ورصاص ورائحة ذكريات.
الفرق هو القصة قالت. الحب هو قصة الحب.
لم تكن معي في رحلتي إلى الغور. بلى كانت، رائحتها كانت، وأنا أشم رائحة الذكريات، وهي لا تعرف الفرق بين الحب وقصة الحب.
قالت إنها تحبني.
يوم التقيت بها في تلك الليلة، لم تتلعثم أو تتردد. قبّلتني وقالت إنها تحبني، ولم تسأل عن الفرق بين الحب وقصة الحب. هكذا بداية الأشياء، تبدو وكأنها معلّقة في الفراغ.
مشاركة من المغربية ، من كتابمملكة الغرباء
-
"سينالكول هو الحكاية الوحيدة التي بقيت معي من هناك، ربما لأنه ليس حكاية كالحكايات، في العادة نروي حكايات نعرفها، أما معه، فأنا لا أعرف شيئاً، ما أعرفه لا يتعدى بضع شائعات لا يستطيع أحد تأكيدها، ومع ذلك فأنا أشعر به هنا، أمام كأس النبيذ، وأمام عينيك الزرقاوين
-
كل شيء هنا ليس هو بل يشبه نفسه نقول بيت لكنَّنا لا نعيش في بيت بل في مكان يشبهه نقول بيروت لكنَّنا لسنا في بيروت بل في مكان يشبهها وأقول دكتور لكنَّني لست
مشاركة من Mohab Mohy ، من كتابباب الشمس
-
شعور الرجل بالمهانة ناجم عن استسلام الناس لأقدارهم، فهم كانوا يعرفون أنّهم ذاهبون إلى الموت، لكنّهم فقدوا إرادة المقاومة، وتخلّت عنهم غريزة الحياة. وبعد ذلك، أقام توازيًا بين الطريقة التي تعامل بها النازيّون مع اليهود خلال المحرقة النازيّة، وبين الأساليب التي استُخدمت في مذبحة شاتيلا وصبرا.
مشاركة من khaled ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم