نحن لا نحب الحرب، نحارب من أجل السلام
المؤلفون > إلياس خوري > اقتباسات إلياس خوري
اقتباسات إلياس خوري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إلياس خوري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
الوجوه البيضاء
-
يحملون بنادقهم بخيلاء كما كنا نحملها، ويتحدثون عن الحرب، لا يعرفون معنى الموت. الموت بشع. يتحدثون عن الموت كأنه شيء جميل. الموت بشع.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالوجوه البيضاء
-
فيك تتخيل: منعونا نبكي! هل سمعت بجيش احتلال يمنع ضحاياه من البكاء؟ نحن مُنعنا من البكاء، وحين لا يعود باستطاعتك أن تبكي، خوفاً من أن تُقتل، يصير الكلام بلا معنى
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
«أنا ككل الفلسطينيين الذين فقدوا كل شيء حين فقدوا وطنهم، لا أرمي أي شيء له علاقة بالذاكرة الهاربة، فنحن عبيد ذاكرتنا. الذاكرة جرحٌ في الروح لا يندمل، عليك التأقلم مع صديده الذي ينزّ من شقوقه المفتوحة».
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأولاد الغيتو - اسمي آدم
-
قالت أنها نسيت التفاصيل، لأن الذاكرة تحتاج إلى مكان، الزمن يمحو الذكريات، والإنسان لا يعثر على ذكرياته إلا في شقوق الأمكنة
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسينالكول
-
“ما في شي بيذل يا ابني الا اتنين لا ثالث لهما، الأولاد والحبّ، أنا زمطت من ذل الحب، فجيت إنتَ وخيّك حتى تذلوني.”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسينالكول
-
“لا ليس حباً، حين يمضي الحب فإنه لا يعود”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسينالكول
-
“هيدي الريحة جايي من مكبّ النورماندي, عم يطمروا البحر بالزبالة، هيك بتكبر مساحة بيروت، وبتختلط زبالة الماضي بزبالة الحاضر، مدينةعم تاكل البحر بالزبالة حتّى تتوسع، هيدي هي بيروت.”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسينالكول
-
لقد بدأ يالو حياته عندما اكتشف الحب لكن هذا الحب أيضا كان سبب موته.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابيالو
-
أوكد لك يا سيدي القاضي أنني صرت إنسانا آخر، أعرف قصتي لأنني كتبتها وسوف أكتبها من جديد إذا أردتم ولكنني أشعر وأنا في السجن أنه لم يعد لي علاقة بالماضي... لم أتعلم من الماضي سوى الحب .. نعم يا سيدي، لقد بدأ يالو حياته عندما اكتشف الحب لكن هذا الحب أيضا كان سبب موته، يعني يالو وقع عندما وقف، وتشرشح عندما أصبح بني آدم
مشاركة من zahra mansour ، من كتابيالو
-
استثمار الفوز هو في قدرتنا على الإيحاء لعدونا بأننا قادرون على الانتصار الدائم
مشاركة من رحاب الغامدي ، من كتابباب الشمس
-
بدأ المحقق يبحث بين أوراقه دون أن يعثر على الاسم.
"ولا قول اسمه، شو ناطر؟"
"أنا ما بعرف اسمه يا سيدنا، إنت قلتللي إنو اسمه نجيب حايك، وانه محامي، أنا ما كنت أعرف اسمه، نحن بشغلنا ما منسأل عن الأسامي، الأسامي ما إلها معنى. بس هي، يا ريتني ما عرفت اسمها، ما بعرف شو صار لي".
"شو صار لك؟ هلق عاملي حالك بريء وما خصك، هالقصص ما بتهمني، بدي إفهم عن البطارية، لشو البطارية، ولمين كنت عم تضوّي بالليل على شط الرملة البيضا، وبعدين فيك تفهّمني إنو كيف يعني، حدن بيشرب مية بحر، وبيجبر العالم يشربوا مياه مالحة".
كيف يجاوب يالو، وماذا يقول؟
قال إن لا وجود لمركب، وقال إن البطارية كانت جزءا من شخصيّته، مثلها مثل المعطف الأسود الطويل، لكن ماذا يقول عن ماء البحر، هل يخبر المحقق عن شاطىء الليل وعن الكوهنو أفرام وليلة عيد الغطاس؟ هل يخبره عن غابي وعن شعرها الذي يصير ذهبا تحت ضوء القمر، وهي تقف تحت يدي والدها، الذي يفك شعرها الطويل ويبلله ويمشطه، بينما يقف دانيال الصغير بين الأقدام، ينحني على الرمل ويرتجف بردا.