الحب يا ابني له ألف باب ولكن الحب من طرف واحد ليس باباً،إنه وهم.
باب الشمس
نبذة عن الرواية
في "باب الشمس" يمضي إلياس خوري بسرد مسيرة المطر والموت والوحل، تهجير ومخيمات وأناس يلحمون بالحياة... يحلمون بالوطن ولكن نهيلة تقول لن يكون هناك وطن قبل أن نموت جميعاً... والآن ماتت نهيلة ومات ذاك المريض وماتت شمس، شخصيات ثلاث تطوق بأبعادها الإنسانية الفلسفية أحداق الأحداث، تلفها بصمت بليغ، لم يترجم معانيه سوى دموع المآقي والمطر.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2010
- 528 صفحة
- [ردمك 13] 9789953890166
- دار الآداب
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية باب الشمس
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Zeina M.I Maraqa
الكتاب رائع يعرض معاناة اللاجئين الفلسطينيين بطريقة مبتكرة وغير مالوفة و المفرادات و التراكيب المستخدمة غنية جدا....احدى مقولاته "الذاكرة هي عملية تنظيم النسيان" ...
Highly Recommended
-
إياد حيلوز
باب الشمس من أروع ما كتب في العربية مختلطة ببعض المفردات والعبارات العامية في بعض المناسبات (خصوصا باللهجة الفلسطينية). دائما أتذكر منه اقتباس: "إن الذاكرة يا سيدي هي عملية تنظيم للنسيان، وما نفعله الآن أنا وأنت هو تنظيم نسياناتنا...".
الكتاب عميق جدا وذو أبعاد متعددة، وقد أبدع إلياس خوري في فكرته الرئيسة؛ الممرض يتحدث إلى المريض (وهو الأب الروحي للممرض) الغارق في إغمائته لعله يستمع إليه فيعود إلى وعيه، فيحدثه بذلك عن تاريخ فلسطين الحديث، عن النضال، عن العشق، وآلام الإمرأة الفلسطينية، مجتمعات الـ48 بعد سقوطها، المخيمات الفلسطينية في لبنان، الحياة والموت، الوعي واللاوعي، الذاكرة والنسيان، كيف أصبح المناضل عبدا للقضية بدلا من حامل رايتها، وأساسيات سلوك الإنسان الشهوية وغيرها.
أظهر إلياس خوري في هذا الكتاب قدرات استثنائية فعلا، اللغوية منها والفلسفية والتعبيرية، وتلاعب بالقارئ في تداخل القصص العديدة داخل القصة الأم، بينما يستمتع القارئ بأن يكون ضحية ذلك التلاعب. الأفكار الفلسفية يعد كل منها اقتباسا بذاته، مثل "لا شيئ يساوي الألم سوى كتمانه".
-
نُورَهـ مُحمد
إنني على يقين تام ان الرواية لا تستحق هذا المدح ولا النجوم
الخمس , بل هي حكايات تتكرر و تتكرر فلا تمسك بخيط حكاية تبدأ في استمتاعك و اندماجك تاخذك الحكاية بعيدًا حتى تدخل على طريقها و في المنتصف حكاية أخرى
مما يجعلني في غالب الوقت أعود إلى بداية الحكاية لأعرف لماذا تفرعت بهذا الشكل كأن الكاتب كان يهذي و هو يكتب او كان في منطقة بين الواقع و الحلم !
و ما زاد الامر سوءًا على سوئه هو تلك المشاهد الجنسية المفتعلة بالله عليك يا إلياس ما الذي يجعل خليل لو عدنا إلى الواقع و العقل يحكي لرجل مسجى على سرير الموت
حكاية عن ليلة دخله أبي معروف أو عن شهوة خليل لشمس و إلى آخره من الهراء المشبع بالكلمات البذيئة التي لا تتوقع ورودها في رواية وصفت بالملحمة الفلسطينية
فكأنه ألقم المأساة الفلسطينية هراء المشاهد الجنسية و الكلمات البذيئة _و هي لم تخدم القصة و نصها او تضف لهما شيء يذكر_ التي لا يصلح تداولها بين ألسنة الناس فكيف بورودها في رواية تتحدث عن مأساة التهجير و القتل و غياب هوية القضية !
و مما جعلني لا أغيب في جب الانبهار بأسلوب الكاتب هو سفري مع غسان كنفاني , رضوى عاشور , ربعي الدهون على متن سفنهم إلى فلسطين في الزمن القديم فقد برعوا و استمتعت حد عدم رغبتي في التوقف عن القراءة , ربما نسطيع ان نعزوا شتات الكاتب و غياب تواصل السرد و الحبكة المتقنة إلى رغبته في قالب جديد لحكاياته المفجعة التي جمعها و لكنه لم يفلح فقالبه الجديد لا يحتمل هذا الكم من الحكايات التي تبكيك دمًا فحاول التخفيف من حدة النزف بالحب و الجنس المفتعل و لكن هذا القالب لا يصنع رواية او يخدم قضية هو قتل عنفوان أنينها ببرود سرده و دوران الشريط و تكراره !
نهاية الرواية غريبة بعض الشيء حتى موت يونس غاب عنه لأجل خيال جنسي كأن نهيله أتته في طيف و أغوته كي تستعيد زوجها و تاخذه إلى مغارة باب شمس جديده في العالم الآخر.
بالطبع لا أهضم الكاتب حقه في الثناء فجهد جمعه للقصص و معاناة المهاجرين من قتل و اعتقال و ذل و هوان هو جهد كبير يحسب له و يستحق عليه الشكر الجزيل , كما ان لدى الكاتب معرفة بالحياة و حكمة صاغ ابجدياتها بين اركان الرواية يأخذك بها حيث أعوام التهجير و الألم المستمر بكل أسف حتى الآن حتى و إن انتهى التهجير الفعلي فالفلسطيني هاجر من نفسه و انتهت قضيته منذ اعوام عدة حين أصبحت فلسطين هي سياسة و كراسي و مناصب .
-
ربى
قصة الرواية جميلة ومميزة
فهي تتكلم عن خليل الذي يصر على أن يروي قصص وحياة يونس هذا الرجل المناضل الذي دخل في غيبوبة
خليل ظن أنه بتحفيز وسرد القصص على يوونس وهو في غيبوبته فهو بذلك يساعده على اعادة التشبث في الحياة
مجموعة القصص التي روااها قصص حقيقية مؤلمة في غالبيتها
فهي تتكلم عن حياة شعب ،، عن نكبته
عن قرى مهجرة وعن قرى دمرت بالكامل على رأس اصحابها
مناضليــن ،، ومناضلات ، رجال ونساء وأفال وشيوخ شهدااء وجرحى
رواية كل قصة فيها بأشخاصها تحدث عن كل فرد بالعائلة وعن ما حد لكل شخص فيهم وكل قصة تنفع لأن تكون رواية بحد ذاتها
اسلوب إلياس خوري في السرد كان مميز ،، ورواية جميلة بكل أقسامها
-
نوال بريقل
أعتقد ان هذه الرواية من افضل الروايات التي تناولت القضية الفلسطينية في الوقت الذي غيبت عن الساحة الروائية
-
Joumana Alshtiw
يوجد أخطاء مطبعية لغوية كثيرة، هل يمكن لأبجد النظر في الموضوع؟
-
إبراهيم عادل
مشكلة هذه الرواية الملحمية الرائعة عندي أنه سبقها أعمال كثيرة (عندي) تناولت القضية "فلسطين" والحكايات "الشهداء، المقاومة، الحب والحرب والناس" بطرق متعددة كان بعضها ألإضل بكثير مما يفعله إلياس خوري هنا
أذكر منهم مثلاً "الملهاء الفلسطينية لإبراهيم نصر الله بأجزائها الأربعة، ومؤخرًا "الطنطورية" لـ رضوى عـاشور
.
أضيف إلى ذلك أن طريقة السرد عند "إلياس خوري" جاءت رتيبة إلى حد ما وثابتة وتيمات "القصص" الداخلية في الرواية تبدو متشابهة إلى حد بعيد وتكرار بعض المواقف والقصص لم يأتِ موفقًا من جانبه
.
-
محمد خالد
رواية أكثر من رائعة
سيبدو جلياً لك اختلافُ هذه الرواية عن باقي الروايات التي تناولت النكبة الفلسطينية. فٳضافة ٳلى اتّخاذِ الكاتبِ ٲسلوباً حيادياً في السرد، فإن الرواية تركّزُ على شعورِ الفردِ في الحرب، وعلى ترهاتٍ يمتلئُ بها الواقعُ محوّلاً حتى ٲعظمَ الطغاةِ (ظاهرياً) ٳلى ضحية! فالجميع يرون نفسهَم ضحايا في الحرب، رغمَ ٲنّ دماء العامةِ تسيلُ من رغيفِهم.
-
Waleeda Ali
آلّحيِآة روآيِـٍة جُمٌيِلّـٍة علّيِگٍ قرأتٍهًآ حًتٍى آلّنهًآيِـٍة ، لّآ تٍتٍوقفُ آبدآ عند سطر حًزُيِن ، فُقد تٍگٍون آلّنهًآيِـٍة جُمٌيِلّـٍة.
-
Rudina K Yasin
قرء الكتاب عام ٢٠١٩
المراجعة
احداث الرواية تدور في مشفى في مخيم شاتيلا .حيث نسجت الرواية في تسعينات القرن الماضي.. يونس احد الفدائيين مسجى بحالة سبات )موت سريري(.يرعاه
ممرض وفدائي ايضا هو جابر.. الرواية تتحرك بنفس واحد برواي لايتعب ولديه فجع للحكي وتقل ما بجعبته بمواظبة نبي يريد توصيل رسالته قبل الموت..
وبجاذبية حكواتي يقتات من مهنة الحكي .وبمصداقية تطال النفس والعقل والقلب والروح.. فما بالك ان الحكاية فلسطين.. جابر يحادث يونسعلى مدار
الساعة لمدة ستة اشهر متواصله.. يحكي حكاية يونس الفلسطيني من الجليل و الفدائي مبكرا قبل ان يكون هناك فدائيين. مع الحسيني ثم بعد التشرد في 48. ثم
مع الثورة الفلسطينية قائدا فيها .. يتحدث دائما لغة المخاطب تحكمه .. ال يتفلسف وال يتحدث باالستراتيجيا او التكتيك او سياسات الدول وكيف ضاعت
فلسطين وضاعت الثورة ..ابدا هي الحكايا تتناسل لتعطيك الذاكرة الحقه ولتقول لك كل ما يجب ان يقال .. متجاوزة كل حشو بالكالم.. يونس ابن قرية من القرى الفلسطينية التي صحت في يوم ما في 1948 .وقد جمع اهلها ورحلوا .بعضهم قتل رجالهم والبعض االخر اقتيدوا الى.. ال نعرف اين. والكل
حمل والقي على حدود الدول التي سارعت النقاذ فلسطين ولكنها تحولت لشاهد على الجريمة وشريك بها.. والده الضرير وزوجته وامه لم يغادروا انتقلوا من
مكان الخر داخل فلسطين واستطاعوا ان ينزرعوا بها مجددا.. الحكايا تطال الناس الذين لم يصدقوا انهم تركوا بيوتهم واستمروا في االشهر االولىيعودون
ويطردون او يقتلون في بيوتهم او حقولهم . يونس الذي اصبح يقاتل العدو منذ البدء وينتقل من لبنان الىفلسطين وقريته وليصل لزوجته. وليصنع له ولها في
مغارة في احد الجبال بيتا اسموه باب الشمس.. عبر سنوات طويلة يعود للقريه ينقر على النافذة ويغادر لباب الشمس وتلتحق به نهيلة زوجته ليعيدوا انتاج
الحب والحياة وليصنع االوالد لفلسطين رغما عن الجغرافيا واالحتالل.. سنعيش حبهما بكل تفاصيله وحميميته وقدرته على صناعة مجد االنسان وروعته..
ان حكاية يونس واحده من االف الحكايا المشابهة والمختلفة التي تروى وتعاش .كلها تتحدث عن البالد والعودة وعن حلم سرق منا وما زلنا نحلم به
دوما..فلسطين.. جابر الطفل ايام اللجوء مع امه وابوة وجدته يلجأ .ابوة يلتحق بالفدائيين . ويموت مبكرا قتال على يدي )اخوة العروبه( السلطات السوريه ..
والنعرف السبب ونعرف الجرح الناتج.. ويصبح شبال في العمل الفدائي ويتبناه يونس . ويصبحا اب وابن وكل يعوض لالخر ما يفتقده.. جابر الفدائي في
عمان ولبنان وجرحه ودورة في الصين وتحوله للتمريض الصابته البليغة .جابر وحبة لشمس الفدائية التي كانت زوجة لفدائي لكنه موتور ومريض نفسيا
تركته .لتصنع مجدها الشخصي كفدائيه.. ولكنها ستصلب على حبل التخلف وتقتلها )القبيله(.النها احبت وقتلت من غدرها.. شمس حبة االكبر واالوحد .عندما
غادرته .التحف صحبة يونس )الميت الحي(.. ال يتوقف جابر عن سرد الحكايه ..الحكايات. في كل انسان تاريخ كامل مؤثر ومحزن ومفرح وعظيم.. يتحدث
ناسجا التاريخ دون ادعاء .سنعرف ان الثورة غدرت مرتين االولى في االردن 1970.والثانيه في لبنان 1982. بعد اجتياح اسرائيل. سنعرف كيف عاش
الفلسطيني هنا وهناك .منفيا زائدا عن الحاجة ومضطهدا ايضا .وسنعرفه فدائيا يعبر دائما اليها شوقا ومقاتال للتحرير.. ستتكرر حكاية اللجوء مع مذابح صبرا
وشاتيال وتل الزعتر .وسنكتشف اننا دوما ضحايا.. ولكن سنذهل اننا ما زلنا من بني االنسان. نحب ونعشق ونتزوج وننجب االوالد واالحالم والفدائيين.
ونعيش هنا في اللجوء .كاننا هناك في البالد.. االف الحكايا تتلى والنفس تتوق للجديد .وخيط واحد يربط الكل .انه فلسطين االنسان فردا وجماعة.. ليونس
امتداد بفلسطين عائلته اوالده واحفاده . ولجابر امتداد في فلسطينيي الغربة يتناسلون في كل اسقاع االرض ووجهتهم واحده فلسطين.. سنتعرف على ام حسن
قابلة فلسطين وموتها المؤثر .كما موت شمس قتال وغيلة .. وال احد يهتم .سنتعرف على الكثيرين كلهم يقومون بدورهم في نسج حكاية فلسطين الحق الذي لن
يموت.. للحب حضور وللمرأه ولالنسان بصفته انسان بحقوق وكرامة وحق بالحياة والوطن والحرية والعدل.. سنجد ان الرواية يكتمل سردها عندما تشبعنا
نفسيا ومعنويا .بفلسطين من الثالثينيات الى ما قبل االلفية الجديده .وانها حية وان زيادة اعوام البعد عنها يزيد التعلق.. وان انساننا هو االول ..واالخير في
معادلة الحياة..تنتهي الرواية عندما يقف جابر على قبر يونس يودعه بآخر اعتراف له تحت جنح الليل وحبال المطر.. ما اخرني عنك ياغالياال حب
امرأه..وانا لم اظلمك ألست ايضا فنيت عمرك من اجل امرأه تارة اسميتها نهيله وفي كل االحوال كانت فلسطين..
-
Fatima ali
هذه ليست مراجعة و إنما بعض الملاحظات - لعل الكاتب يتقبلها بصدر رحب - لأني لم أقرأ سوى ١١٪ من الكتاب الذي يتكون من أكثر من ٥٠٠ صفحة ، في البداية الرواية تحتاج إلى المزيد من التدقيق الإملائي لأن لاحظت عددًا لا بأس به من الأخطاء ، المشهد الأول صادم جدًا ، أكاد أجزم أنها من أكثر الروايات التي قرأتها سوداوية على الإطلاق ، فهي غنية بالبؤس و مشبعة باليأس رغم أن اسمها باب الشمس ، كانت هذه قراءتي الأولى في الأدب الفلسطيني- إن صح التعبير - لكن لطالما اعتقدت أنه مضرب مثل في النضال و التمسك بالحياة و شعاعا للأمل !!! تداخل القصص و تشعب أحداثها يصيبك بالتشتت و انتقال الحوار من لسان إلى آخر يدخلك حلقة مفرغة تفقد بعدها تسلسل الأحداث أو الصورة الكاملة للقصة ، لا شك لدي في أهمية القضية الفلسطينية لكن اجترار الألم و المعاناة لن يكون في صالح أحد خاصة الأجيال الجديدة ، النسيان نعمة لا حاجة في خلق مقاومة ضده ، لدي تساؤل فقط : هل ملء الصفحات بكميات من الألم و المعاناة أو حفر سطور من البؤس في ذاكرة الناس ، أو حتى التغني بالموت بطريقة أو بأخرى جلب منفعة لأحد ؟؟؟ برأيي أنهم أولى - أي الفلسطينين - بالتمسك بالحياة و زينتها حتى يكونوا شهودا على أرض فلسطين عندما تدفن أعدائها .
-
coffee_with_khokha
الرواية تترك أثراً أكبر عندما تقرأ في الوقت المناسب فأنا لو قرأتها قبل السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ لما فهمتها جيداً وتركت في نفسي أثراً كهذا فنحن بعد أحداث غزة مختلفون بالتأكيد.
رواية موجعة من قلب مخيمات اللاجئين في لبنان رواها لنا الطبيب في حديثه مع يونس عن معاناة اللاجئين الفلسطينيين بعيداً عن منازلهم وشجرة زيوتونهم وحقولهم الممتدة وفلسطينهم عابها الثرثرة والشخصيات العديدة التي تدخل فجأة دون تمهيد فلا أعرف من هي ولماذا تم ذكرها🤷🏻♀️وبالرغم من ذلك تركت أثر فزخم الأحداث لا تنسى.
.
.
.
.
.
.
12-04-2024
-
رحاب الغامدي
باب الشمس جاءت -شاهدًا- من بعد الملهاة الفلسطينية والطنطورية وأعمال أخرى للنكبة وما تلاها من ويلات خاضها الشعب وحكاها الناس للناس وَ لأَلّا تُنسى !
‘‘ اسمع, لا خِيارَ لنا , علينَا أنْ نَعيش مهمَا كانتْ الأمور سيّئة .. وإلاّ انقرضنا!‘‘ .. وهكذا علينا أن نعيد في كل مرة قصص فلسطين حتى تعود .
-
الجغرافي عبد المجيد
هالرواية مصنفة ضمن أجمل 100 رواية في العالم وهي تستحق
رواية رائعة معبرة عن مأساة فلسطين من خلال قصص واقعية ترصد المعاناة والمأساة بكل تجلياتها