ماذا نفعل؟.. إننا مساكين.. نحن ضحايا هذا الميراث.. ولا بد أن نتفوق لنشعر أننا طبيعيون.. وأننا رجال.. نثق في أنفسنا.
إن رسوب زميلك.. ونجاحك باستمرار.. شيء فظيع لا يمكن أن تتصوري أثره لأنك لست رجلًا..
المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب
55 مشكلة حب
-
• حالتك يسميها فرويد «عقدة الاستعراض». وفرويد يقول إننا كلنا ونحن أطفال نحب أن نتعرى ونخبط على جسمنا العاري ونلهو به. ولكن هذه الرغبة تتطور إلى الحالة الطبيعية السوية عند البلوغ، فلا نعود نلتمس لذتنا بهذا الأسلوب الطفلي.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب55 مشكلة حب
-
ولا يمكن أن يقال في أمر طبيعتنا إنها مجرد رغبات حيوانية.. فإن العقل أيضًا من طبيعتنا.. والعاطفة والوجدان والروح.. هي صميمنا.. وهي أكثر أصالة في طبيعتنا من نزوة الجنس وصرخة الحيوان الجائع.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب55 مشكلة حب
-
كيف تكون رخصة الفضيلة مجرد ورقة..؟ ولماذا يعتبر الناس تلامس اليدين في المصافحة عملًا عاديًّا لا غبار عليه.. وتلامس الشفاه في القبلة عملًا فاضحًا شائنًا.. أليست كلها أجزاء جسم واحد..؟!
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب55 مشكلة حب
-
تستطيع أن تتجرع الزرنيخ والحديد.. وتشد حزام الفتق على رقبتك.. وتفعل أي شيء يحلو لك.. ولكن الغلطة غلطتك يا صاحبي فقد نسيت أن الحياة لا تنام في أحضان الموت أبدًا.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب55 مشكلة حب
-
إنك تشبهين التاجر الذي يريد أن يجمع إلى سمعة التاجر الناجح.. سمعة الإنسان الرقيق الإحساس.. وهو يشنق الناس من أجل أن تنجح تجارته.. ويبكي من أجل أن يصدقوا أنه طيب القلب..
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب55 مشكلة حب
-
إنها تخرج لأول مرة من القفص.. فلا تفكر في شيء إلا في التصفيق بجناحيها والطيران في الجهات الأربع..
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب55 مشكلة حب
-
والكلمة شيء خطير. وهي أشبه بالشحنة تنطلق من الشفتين كالرصاص فتصيب وتجرح وتهدم وتخرب وتحمل مع حروفها العذاب الذي لا شفاء منه وﷲ خلق الدنيا بكلمة. والمسيح كلمة. وتقوم الحروب بكلمة. وتضع أوزارها بكلمة وتقوم الساعة
مشاركة من Hagar Salah ، من كتابالروح والجسد
-
وإنما هو العقل الكلي الشامل المحيط الذي خلق. هو الذي يزود كل مخلوق بأسباب حياته. وهو خالق متعالٍ على مخلوقاته. يعلم ما لا تعلم ويقدر على ما لا تقدر ويرى ما لا ترى فهو واحد أحد قادر عالم محيط
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
أروني صنعةً تُعرض على صانعها خمس مرات في اليوم (يقصد الصلوات الخمس) وتتعرض للتلف!
مشاركة من Shams Eldin Atef ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
«اللهم خذني إليك مني، وارزقني الفناء عني، ولا تجعلني مفتونًا بنفسي محجوبًا بحسي».
مشاركة من Mohamed Mokhtar ، من كتابالله
-
هذه الاية غير تامة في النص؟؟
"إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ﴾ (الغاشية: ١٧–٢٠)
مشاركة من اسماعيل شوكري ، من كتابالقرآن كائن حي
-
ولكنني جئت في زمن تعقد فيه كل شيء وضعف صوت الفطرة حتى صار همسًا وارتفع صوت العقل حتى صار لجاجةً وغرورًا واعتدادًا..
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
ولكن الصحة يبيعها الصيدلي.. والنظافة يبيعها تاجر الصابون.. والعلم يبيعه تاجر الكتب.. والشياكة يبيعها تاجر القماش.. فهؤلاء هم أصحاب بورصة الحب..
وعملة الحب إذن تُصرف من البنك لا من القلب..
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتابالله والإنسان
-
مثل هذا الإدراك الرفيع من ذلك الصوفي لا يمكن إنكاره بإشاحة اليد لمجرد أن الملحد عاطل عنه، فليس من حق الأصم أن ينكر الأصوات، ولا الأعمى أن ينكر نور الشمس لمجرد أنه لا يراه.
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتابالله
-
وكما أن الظمأ إلى الماء يدل على وجود الماء.
فالظمأ إلى العدل يدل على وجود العادل.
والظمأ إلى الكمال يدل على وجود الكامل وهو ﷲ.
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتابالله