من عباراته الجميلة في هذا الكتاب:
ـ أسمى مقاماً وأجل شأناً وأعمق أثراً في حياتي
ـ أبيت أن أرفع الكلفة مع الأخوان لتظل العلاقة قائمة على المودة والاحترام.
المؤلفون > إبراهيم عبد القادر المازني > اقتباسات إبراهيم عبد القادر المازني
اقتباسات إبراهيم عبد القادر المازني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم عبد القادر المازني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من alatenah ، من كتاب
سبيل الحياة
-
ـ تساعده على تغليب إرادته وعقله على هواه.
ـ فيه عناد وجموح.
ـ لين سلس القياد.
ـ ما استطاعت في حياتها الطويلة معه أن تفعل شيئاً على خلاف رأيه.
ـ الناس في ركب الحياة رفقاء إلى حين.
ـ لديه قدرة على وضع نفسه موضع سواه ليكون أشد إنصافاً له.
وآنق حسنًا وأنضرشبابًا وأكثر رونقًا
ـ وأنت الآن في العشرين من عمرك الغض.
ـ ورب معمر أربت سنه على المئة.
ـ يمسك عن التماس الخير ونشدانه والسعي إليه ثم يروح يلوم الحياة ويسخط على الدنيا.
ـ إنك عزيز عليَّ أثير عندي.
ـ أنت تنعم بالكثير الذي لا تحفل به ولا تجعل بالك إليه.
ـ فلاطفه ولاينه وسايره.
ـ لكنه ظل على تمنعه وإبائه.
ـ وقعت النبوة وحلت الجفوة.
ـ فرد إبراهيم عينه إليها.
ـ كبر في وهمه أنه ليس ممن ترغب النساء فيه.
ـ لم تكن تحبه لكنها تخشى فقده.
ـ لم يحمد سيرتها معه.
ـ آنست منه وداً.
ـ حتى لا يفقد حب واحترام زوجته له.
ـ لا يتزعزع يقيني.
ـ ويردها إلى القصد والاعتدال.
ـ أضمرت التمرد وآثرت اللجاجة.
ـ جمح به الخيال فتوهم أن الأمر أكبر مما هو في الواقع والحقيقة.
ـ اليأس أحدى الراحتين.
ـ وكانت عايدة تزداد نحافة وهزالاً وذبولاً
ـ وقل لحم خديها ونتأت عظام وجنتيها.
وذهب ذلك البهاء والحسن المالئ للعين
ـ فأومأت إليه برأسها أن اذهب بسرعة.
ـ وتعجب لهذا الوجه الذى كان ينضح بالدم الحار ويرف على صفحتيه ماء الحياة، وتونق فيه نضرة الصبا.
ـ لولا أنه جامد العين بعيد العبرة جافها.
ـ أين الإنسان الذى تصفو حياته ولا تعكرها الهموم أو تخلو من المنغصات.
ـ لماذا أهملت نفسها إلى هذا الحد الوبيل.
ـ جمال الشكل وبهاء المنظر.
ـ وفي مأموله أن يفاجئه.
مشاركة من alatenah ، من كتابإبراهيم الثاني
-
الفنون على نقيض السياسة لا تثير ضجة، ولا تحدث ضوضاء، ولا تخلق اللغط إلا في الأوساط التي تُعنى بها وتفهمها وتقدرها"
مشاركة من zahra mansour ، من كتابحصاد الهشيم
-
الموت على الأقل راحة. فليت الحادى يعجل بنا!
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابإبراهيم الكاتب
-
اِن طاقة الاٍنسان لمحدودة و لكنه ليس عاجزاً كل العجز
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابقصة حياة
-
لأنى دعوت فأبيتم، و مددت يدى و ليس من يبالى، فأنا أيضاَ أضحك عند بليتكم
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابإبراهيم الكاتب
-
ليس من العدل أن تحيط جمالها بأنقاض حياتك. إنك زلزال يا صاحبى فاحذر
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابإبراهيم الكاتب
-
قد يكون مذهب المرء واضحاَ و الطريق أمامه ظاهراَ، و لكن الغاية التى يصل إليها بعد الجهد و العناء من الذى يستطيع أن يقول إنها هى التى كان يقصد إليها حين أخذ الطريق
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابإبراهيم الكاتب
-
إلى التى لها أحيا، و فى سبيلها أسعى و بها وحدها أعنى طائعاَ أو كارهاَ... إلى نفسى
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابإبراهيم الكاتب
-
نحيا و نحن نجهل أننا نموت، ثم نموت و ما كنا أحياء
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابإبراهيم الكاتب
السابق | 5 | التالي |