المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إن أعوزتك السعادة، ففتش عنها في أعماق قلبك، فقلبك الصورة الصغرى للعالم الأكبر وما فيه.

    مشاركة من ً ، من كتاب

    ماجدولين

  • حتى شعرت في آخر الأمر بسكونٍ في نفسي يشبه سكون الدمع المعلق في محجر العين، لا يفيض ولا يغيض.

    مشاركة من S ، من كتاب

    العبرات

  • کرشمه

    مشاركة من Romal Romal
  • جميل

    مشاركة من جودي الفله ، من كتاب

    ماجدولين

  • "‏وليسَ عليكَ الخوضُ في كُل لُجّةٍ

    ‏إذا كُنتَ في شبرٍ من الماءِ تغرقُ."

    مشاركة من Husoua Jasim
  • فما أنا بشقيَّةٍ ما رأيتك بجانبي

    مشاركة من zainab zainab ، من كتاب

    العبرات

  • السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    مشاركة من Muhammad Yakubu ، من كتاب

    ماجدولين

  • هذا الكتاب رأيته في تطبيق ابجد فبدات ممارسة القراءة وان كان هنا لك فيديو للاستماع كان من اروع التطبيقات ولاكن انا من الجدد في تطبيق ابجد يا اصدقائي هل هنالك استماع للقصص في ابجد

    مشاركة من حسين ذعار ، من كتاب

    ماجدولين

  • Test

    مشاركة من Mays Al-Hadidi ، من كتاب

    ماجدولين

  • إن اليوم الذي أشعر فيه بخيبة آمالي، وانقطاع حبل رجائي، يجب أن يكون آخر يوم من أيام حياتي، فلا خير في حياةٍ يحياها المرء بغير قلب، ولا خير في قلب يخفق بغير حب.

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين

  • والخيالات التي تمتلئ بها أذهاننا وتموج بها عقولنا إلا رسومٌ ضئيلة لحقائق هذا الكون وبدائعه، ولو أن سامعًا سمع وصف منظر الشمس عند طلوعها، أو مهبط الليل عند نزوله، أو جمال غابة من الغابات، أو شموخ جبل من الأجبال، ثم رأى بعد ذلك عيانًا ما كان يراه تصورًا وخيالًا، لعلم أن جمال الكائنات فوق جمال التصورات، وحقائق الموجودات فوق هواتف الخيالات؛ لذلك أعتقد أني ما تخيلت هذه السعادة التي أقدرها لنفسي إلا لأنها كائنٌ من الكائنات الموجودة، وأنها آتية لا ريب فيها.

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين

  • مم

    مشاركة من Mohamed ، من كتاب

    ماجدولين

  • إني لأذكر يا سوزان تلك الأيام التي قضيناها معًا، وتلك السعادة التي كنا نهصر أغصانها، ونجني ثمارها، ونطير في سمائها بأجنحةٍ من الآمال والأحلام؛ فأندبها وأبكي عليها، وأحن إليها حنين الليل إلى مطلع الفجر، والجدب إلى ديمة القطر.

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين

  • كن كما تشاء، وعش كما تريد، فستنقضي أيام شبابك وستنقضي بانقضائها أمانيك وأحلامك، وهنالك تنزل من سمائك التي تطير فيها إلى أرضي التي أسكنها، فنتعارف بعد التناكر، ونتواصل بعد التقاطع، ونلتقي كما كنا.

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين

  • إنك لا تبغضني يا استيفن، ولكنك لا تحب أن تراني؛ لأنك تعلم أن لي في الحياة رأيًا غير رأيك، وطريقًا غير طريقك، فأنت تخاف أن تسمع مني ما يفجعك في تصوراتك وأحلامك، ويكدر عليك لذائذك التي تجدها في العيش في ذلك العالم الخيالي المظلم، وتقنع بها فيه قناعة الشعراء المحزونين بالعيش بين أشباح خيالاتهم السوداء.

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين

  • إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا فشقيةٌ؛ لأني لا أعرف لي دواءً فأعالجه، ولا يوم شفاء فأرجوه.

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين

  • يقولون إن فصل الربيع فصل الحب، وإن العواطف تضطرم فيه اضطرامًا فتأنس النفوس بالنفوس، وتقترب القلوب من القلوب، وتمتلئ الحدائق والبساتين بجماعات الطير صادحةً فوق زواهر الأغصان وجماعات الناس، سانحة بين صفوف الأشجار، أما أنا فلا أصدق من كل هذا شيئًا، فإن أجمل الساعات عندي تلك الساعة التي أخلو فيها بنفسي فأناجيها بهمومي وأحزاني، وأذرف من العبرات ما أبرد به تلك الغلة التي تعتلج في صدري.

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين

  • إلى أشجار الزيزفون في الحديقة لأستريح في ظلالها قليلًا، فلا يكاد يعلق نظري بأول زهرة يروقني منظرها من بين أزهارها حتى أشعر كأني أنتقل من هذا العالم شيئًا فشيئًا إلى عالم جميل من عوالم الخيال، فأتغلغل فيه كما يتغلغل الطائر المحلق في غمار السحب وتمر بي على ذلك ساعات طوال لا أعود من بعدها إلى نفسي إلا إذا شعرت بسقوط الكتاب من يدي، فإذا استفقت وجدتني لا أزال في مكاني، ولا يزال نظري عالقًا بتلك الزهرة الجميلة التي وقفت عليها.

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين

  • الجو رائقٌ، والسماء مصحيةٌ، وقرص الشمس يلتهب التهابًا، والأرض تهتز فتنبت نباتًا حسنًا، والأشجار تنتفض عن أوراقها اللامعة الخضراء، والهواء الفاتر يترقرق فينبعث إلى الأجسام فيترك فيها أثرًا هادئًا لذيذًا، وكل ذلك لا قيمة له عندي، ولا أثر له في نفسي، فإني أشعر أن الحياة مظلمة قاتمة، وأن هذا الفضاء على سعته وانفراج ما بين أطرافه أضيق في عيني من كفة الحابل، وأن منظر العالم قد استحال إلى شيءٍ غريب لا أعرفه ولا عهد لي بمثله، فأظل أنتقل من مكان إلى مكان، وأفر من الحديقة إلى المنزل ومن المنزل إلى الحديقة، كأنني أفتش عن شيءٍ، وما أفتش إلا عن نفسي التي فقدتها ولا أزال أنشدها، فإذا نال مني التعب أويت

    مشاركة من Mahmoud Saad Mokbel ، من كتاب

    ماجدولين