المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إن الرجل الذي يتزوج المرأة لمالها إنما هو لص خائن

    مشاركة من hadeel mad ، من كتاب

    ماجدولين

  • إنني لا أعرف سعادة في الحياة غير سعادة النفس ولا أفهم من المال إلا أنه وسيلة من وسائل تلك السعادة

    مشاركة من hadeel mad ، من كتاب

    ماجدولين

  • فما أصعب الوداع ! وما أصعب الفراق بلا وداع

    مشاركة من hadeel mad ، من كتاب

    ماجدولين

  • لا تصدقي يا ماجدولين أن في الدنيا سعادةً غير سعادة الحب.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • وأن الزواج شركة مالية يتعاون فيها الزوجان على جمع المال واكتنازه، وما علموا أن الزواج المالي نوع من أنواع البغاء، وأن المرأة التي تتزوج الرجل لماله لا تتزوجه كما تزعم، بل تبيعه نفسها بيعًا كما تبيع البغي جسمها لعاشقها، بل هي أحط من البغي شأنًا، وأسفل غرضًا؛ لأنها لم تبع نفسها من أجل لقمة تقيم بها أَوَدَها، أو خرقة تستر بها ضاحي جلدها، فينفسح لها صدر العذر في ذلك.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • ولا نهاية للإغراق في الحب غير الإغراق في البغض.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • كانت تعتقد أن المرأة لا ترى في زوجها الغني الذي يملأ فضاء بيتها نعمة ورغدًا عيبًا واحدًا مهما كثرت عيوبه.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • أنا لا أعترف بقانون الملكية ولا قانون الوراثة؛ لأن المالكين سارقون، ولأن الوارثين أبناء السارقين، فلا أسمي نفسي ظالمًا إلا إذا ظلمت عادلًا مستقيمًا لم يظلم في حياته نملةً في حبة شعير يسلبها إياها.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • لا بد لي من النجاح في حياتي، ولا أسمح لعقبةٍ من العقبات مهما كان شأنها أن تقف في طريقي، وإن الدهر لأعجز من أن يعترض سبيلي، أو يغلبني على أمري، فهو لا يغلب إلا الضعفاء، ولا يقهر إلا الأغبياء، وما أنا بواحدٍ منهم، وإن من الجبن والخور أن أضع حياتي بين يديه يتصرف بها كيف يشاء، فلأكن أنا دهرًا وحدي، أتولى شأن نفسي بنفسي، وأتصرف بحياتي على الصورة التي أريدها، لا أتقيد بقانونٍ ولا نظام، ولا أسجن نفسي في هذه الدائرة الضيقة التي يسمونها الفضيلة.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • ولكنه محبٌّ، وكل محبٍّ غيورٌ.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • لا عار على الرجل أن يكون قبيحًا، ولكن القبيح أن يلبس ثيابًا جميلة تختلف صورتها عن صورته فتلفت الأنظار إلى قبحه ودمامته.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • زوجةٌ تحب زوجها وتبكي رحمةً به وإشفاقًا عليه، وأولاده يجثون على أقدامهم ويمدون أيديهم إلى الله، تعالى، ضارعين أن يحفظ لهم حياة أبيهم، وأبٌ يبكي فرحًا برؤية أولاده بين يديه سالمين مغتبطين … إنها السعادة النفسية العالية التي لا تستمد بهجتها ورُواءها من القصور والرياض، والأثاث والرياش، والفضة والذهب، بل من الحب الخالص، والود المتين.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • «ويل للذين يحاولون أن يسلبوا أمثال هؤلاء المساكين إيمانهم ويقينهم، إنهم يسلبونهم حياتهم التي يحيون بها في هذا العالم وكل ما تملك أيديهم من سعادة وهناء.»

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • أريد أن أشتري سعادتي في دنياي إلا بأشرف أثمانها.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • أريد أن أشتري سعادتي في دنياي إلا بأشرف أثمانها.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • لا يستطيع الغني أن يكون صديقًا للفقير؛ لأنه يحتقره ويزدريه، فلا يرى فيه فضيلةً يصادقه عليها، أو يصطنعه من أجلها، ولأنه يشعر من نفسه باقتداره على احتمال أعباء الحياة وحده دون أن يعينه عليها معينٌ من الفقراء أو الأغنياء، أما صديق الفقير فهو الفقير الذي يصغي لشكاته إذا بثها إليه، ويفهم معناها إذا سمعها منه، ويعزيه عنها إذا فهمها

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • إن جميع ما يصيب المرء في حياته من بؤسٍ وشقاء ليس الذنب فيه على القدر، بل على قصور الإنسان وجهله، وعد اضطلاعه بشئون الحياة وتجاريبها، وإن الله — تعالى، أعدل من أن يمنح نعمةً جاهلها أو يسلبها مستحقها؛ أي إنه يجمع عليه بين بليتين: بلية الهم، وبلية اليأس من انفراجه وانقشاعه.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • إنك اليوم تجهلين وغدا تعلمين

    مشاركة من hadeel mad ، من كتاب

    ماجدولين

  • إن الحب يُقوَّم ما اعوج من الأخلاق ويحيي ميت الأمل في نفس المحب

    مشاركة من hadeel mad ، من كتاب

    ماجدولين

  • بل أحببتك للحب نفسه

    مشاركة من hadeel mad ، من كتاب

    ماجدولين