أن روحي قد امتزجت بروحك امتزاجًا لا يغيره فناء ولا بِلى، فلئن فرقت بيننا الأقدار في هذه الدار فسنلتقي في الدار الأخرى لقاءً لا يُنَغِّصُه علينا موتٌ ولا فراق.
المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من رَحْمَة أَحْمد. ، من كتاب
ماجدولين
-
إن أشــــــــجار الربيـــــــع قد بـــدأت تبتــــسم ازهـــاࢪهـا...؟!
مشاركة من duha almustafa ، من كتابماجدولين
-
وبعد؛ فأي مقدورٍ من المقدورات تضيق به قوة الله وحكمته؟ وأي عقلٍ من العقول الإنسانية يستطيع أن يبدع في تصوراته وتخيلاته الذهنية فوق ما تبدع يد القدرة في مصنوعاتها وآثارها؟ وهل الصور والخيالات التي تمتلئ بها أذهاننا وتموج بها عقولنا إلا رسومٌ ضئيلة لحقائق هذا الكون وبدائعه، ولو أن سامعًا سمع وصف منظر الشمس عند طلوعها، أو مهبط الليل عند نزوله، أو جمال غابة من الغابات، أو شموخ جبل من الأجبال، ثم رأى بعد ذلك عيانًا ما كان يراه تصورًا وخيالًا، لعلم أن جمال الكائنات فوق جمال التصورات، وحقائق الموجودات فوق هواتف الخيالات؛ لذلك أعتقد أني ما تخيلت هذه السعادة التي أقدرها لنفسي إلا لأنها كائنٌ من الكائنات الموجودة، وأنها آتية لا ريب فيها.
مشاركة من Huda AL-Akari ، من كتابماجدولين
-
كتاب الكون يغنينا عن كتابكم، وآيات الله تغنينا عن آياتكم، وأناشيد الطبيعة ونغماتها تغنينا عن أناشيدكم ونغماتكم، هذا الجمال المترقرق في سماء الكون وأرضه، وناطقه وصامته، ومتحركه وساكنه، إنما هو مرآةٌ نقيةٌ صافية ننظر فيها فنرى وجه الله الكريم مشرقًا متلألئًا، فنخر بين يديه ساجدين، ثم نصغي إليه لنستمع وحيه، فنسمعه يقول لنا: أيها الناس، إنما خُلق الجمال متعةً لكم فتمتعوا به، وإنما خُلقتم حياةً للجَمال فأحيوه.
ذلك أمر الله الذي نسمعه ولا نسمع أمرًا سواه.»
مشاركة من Munia Abu gazaleh ، من كتابالعبرات
-
فخلوتُ بنفسي ساعة أطلقت فيها السبيل لعَبَراتي، ما شاء الله أن أطلقها، حتى جاء الليل، فعمدتُ إلى حقيبتي فأودعتُها ثيابي وكتبي، وقلت في نفسي: «قد كان كل ما أسعد به في هذه الحياة أن أعيش بجانب ذلك الإنسان الذي أحببته وأحببت نفسي من أجله، وقد حيل بيني وبينه، فلا آسف على شيءٍ بعده.»
.
مشاركة من جعفر حميدو ، من كتابالعبرات
-
إن المرأة لا تحب رجل أبدا، بل تحب فيه نفسها، فإن كان من أرباب المال أحبت فيه زينتها ولهوها، أو من أرباب الجمال أحبت فيه لذتها وشهوتها، فإن لم يكن أحد الاثنين، فهي لا تحب إلا هذين
مشاركة من Mustafa Abdulkader ، من كتابماجدولين
-
اول كتاب اقرها في حياتي والان عمري ٣٧
مشاركة من Mhsen Nasser ، من كتابماجدولين
-
I want to feel calm. I'm tired of hearing my ideas.
مشاركة من Abo Emad Kabha -
رواية مجدولين" أو "تحت ضلال الزيزفون"... فهذه قصة من أروع القصص التي يمكن قرائتها، وهي قصة رومانسية للكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي ،الذي أعادها بأسلوب فائق الجمال، لامن حيت اللغة المعتمدة أو اﻷقوال الساحرة ..
فهي تدور أحداتها حول فتاة اسمها مجدولين تعيش أميرة رفقة والديها في الريف، وهي بطلة القصة، ويرافقها الشاب اسمه استفن وهو الذي سوف يقاسي في هذه القصة أكتر فهو يتميز بصفة الخير والحق وأيضا بعشقه للكتب والموسيقى فهل تظنون أن حبه للموسيقى والكتب يفوق حبه إلى مجدولين؟ .. التي عشقها ❤حين نتقل إلى بيت أبيها بعد موت أمه و زواج أبيه.. فقد كان يراقبها بدون ملل أو تعب، حتى وقع في حبها .. لكن لم يتجرأ أن يصرحها بذلك خوفا من رفضها ونفورها له 😡 ومع مرور الوقت وقع مالم يكن في الحسبان وانفضح استفن ..
والصدمة هي ﻷخرى كانت تحبه واعترفت له فلقد سلبها بأخلاقه النبيلة.. ومن هنا تكونت علاقة حب بين &استفن ومجدولين & قد يكونو عاشوا في حب وهناء وقد يكونوا عاشوا في عذاب ونفار
فبعد ما عرفنا أن أب مجدولين أراد تزويجها بشخص بسيط لايقدم السعادة إليها، وكذا استفن وقصته مع أبوه الذي هو كذلك يطمح في تزويجه لفتاة جيدة اﻷوضاع (من عائلة غنية)
فمن هنا تبدأ عدة أحداث مشوقة وممتعة للغاية
ولكل حدت طعم خاص ينسيك في السابق وهذا بفضل الأديب المتميز "مصطفى لطفى" وطريقة تعبيره وخصوصا أهم مواضيع التي تطرق لها كالخيانة /خيبة اﻷمل /رفقة سيئة / حب واعتدار /الموت والوفاء... فكل هذه اﻷشياء المشار إليها لا تقاس بقدر جمالية هذه الرواية .. نهيك عن الفصول التي نقسمت بطريقة راقية عبارة عن رسائل بين تلك الشخصيات ..
فأضن أن لاقصة تفوق جاديبة هذه الرواية لذلك فهي تستحق القراءة أكتر ﻷنها حقا مبهرة شكلا ومضمونا .. فأنصحكم بقرائتها فسوف تترصخ في حياتكم على شكل خيالي ..... أعتدر فهذا كل ماعلي قوله أتى دوركم والباقي أفضل... 😍
مشاركة من Ibtissam Abderrazak ، من كتابماجدولين
-
لا أريد أن أكون يوماً ما هذا الإنسان المُمتع مُرافقته لأن ذلك يتطلب مني مجهوداً خارقاً . فأنا كُل ما أريدهُ هو مساحة هادئة ضبابية أُترك بها. لأن العلاقات الإنسانية لم تكُن ناجحة معي فى يوم من الأيام ،و الآن فقدت الإهتمام بها تماماً ، أنا ببساطة لا أُحبُ الناس، أو الحشود أو أي مكان إلّا فقط الكُتب
والقراءة.
مشاركة من manal