جاري القراءة...🌚
المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
إنما يشقى في هذا العالم أحد ثلاثة : حاسد يتألم لمنظر النعم التي يسبغها الله على عبادة ونعم اللهزلا تنفذ ولا تفنى وطماع لا يستريح إلى غاية من الغايات حتى تنبعث نفسه وراء غاية غيرها فلا تفنى مطامعه ولا تنتهي متاعبه ومقترف جريمة من جرائم العرض والشرف لا يفارقه خيالها حيثما حل وأينما سار
مشاركة من hadeel mad ، من كتابماجدولين
-
- "ماذا علي أن بدا لي غير الذي بدا له فالعلم ليس وقفا على المؤلفين والمدونين! و إنما هو قرع الحجة بالحمة و دفع الرأي بالرأي".
- "لا صعب في الحياة ... غير الخطوة الاولى، فإذا خطاها المرء هان عليه ما بعدها".
-" الغيرة دخان الحب، فإذا انطفأت ناره انقطع دخانه".
مشاركة من سعاد حمودي ، من كتابماجدولين
-
للحب نشوة دون أي شي ك مثل سيجارة تحترق وتحرق رئتي صاحبها
مشاركة من Semir Halid Elhepşun ، من كتابماجدولين
-
لا تصدقي يا ماجدولين أن في الدنيا سعادةً غير سعادة الحب
مشاركة من hadeel mad ، من كتابماجدولين
-
ولقد كنت لأسمع قبل اليوم أن الفتاة الثاكل لا تبكي أباها وهي متزوجة كما تبكيه وهي عذراء، فأرتاب في ذلك ارتيابًا كثيرًا، حتى مات أبي فبكيته بكاءً لا تبكيه متزوجةٌ ولا عذراء، فرحمة الله عليه وعلى أيامه الغر الحسان، وعلى نفسه الطاهرة.
-
ولكنه محب وكل محب غيور
مشاركة من hadeel mad ، من كتابماجدولين
-
إنك سلبتني سعادتي يا ماجدولين، ولكنك لم تعطيني شيئًا بدلًا منها أعيش به، بل تركتني وشأني كما يترك المسافر رفيقه الجريح الظامئ في الصحراء المحرقة التي لا ظل فيها ولا ماء وينجو بنفسه غير مبالٍ بما تصنع به المقادير من بعده، فما أقساك! وما أبعد الرحمة من قلبك!
-
إن الرجل الذي يتزوج المرأة لمالها إنما هو لص خائن
مشاركة من hadeel mad ، من كتابماجدولين
-
إنني لا أعرف سعادة في الحياة غير سعادة النفس ولا أفهم من المال إلا أنه وسيلة من وسائل تلك السعادة
مشاركة من hadeel mad ، من كتابماجدولين
-
فما أصعب الوداع ! وما أصعب الفراق بلا وداع
مشاركة من hadeel mad ، من كتابماجدولين
-
وأن الزواج شركة مالية يتعاون فيها الزوجان على جمع المال واكتنازه، وما علموا أن الزواج المالي نوع من أنواع البغاء، وأن المرأة التي تتزوج الرجل لماله لا تتزوجه كما تزعم، بل تبيعه نفسها بيعًا كما تبيع البغي جسمها لعاشقها، بل هي أحط من البغي شأنًا، وأسفل غرضًا؛ لأنها لم تبع نفسها من أجل لقمة تقيم بها أَوَدَها، أو خرقة تستر بها ضاحي جلدها، فينفسح لها صدر العذر في ذلك.