لا سبيل إلى السعادة في الحياة إلاّ إذا عاش الإنسان فيها حرًا مطلقًا لا يُسطير على جسمه وعقله ونفسه ووجدانه وفكره مسيطر، إلاّ أدب النفس
المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
"النفس الإنسانية كالغدير الراكد لا يزال صافيًا رائقًا حتى يسقط فيه حجرٌ فإذا هو مستنقع كدر "
مشاركة من شَهْد العسيري ، من كتابالعبرات
-
75 42 WI ikiliye yj8sdkrkririejr
jrheyegeyehwhwg eegeew مشاركة من Fatma Ahmed ، من كتابماجدولين
-
"ففزعت إلى أبي ذاهلة حائرة وقلت: أيتعذب الغرقى كثيرًا في مصارعة الموت؟ فبكى لبكائي وقال: نعم يا بنية، ولقد يبلغ الأمر ببعضهم أن يدور بيده في قاع الماء يفتش عن حجر يضرب به رأسه ضربة قاضية يستريح من الآلام والأوجاع"
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم خمسة شهداء ومنهم: (الغريق)
بسبب شدتها فذكر الأب أن الغريق يبحث عن حجر ليقتل نفسه رحمةً بها من عذاب الغرق، الوصف آلمني جدًا وذكرني برحمة الله لهم أن جعلهم شهداء.
مشاركة من Manar Abdullah ، من كتابماجدولين
-
"حينما يكتملُ وعيُ الإنسان وإدراكهِ للحياة، إما أنّ يعيشَ في الصمتّ إلى الأبد، أو أن يُصبحَ ثائرًا في وجهِ كُل شيء."
مشاركة من Ayaat Mohamed -
"حينما يكتملُ وعيُ الإنسان وإدراكهِ للحياة، إما أنّ يعيشَ في الصمتّ إلى الأبد، أو أن يُصبحَ ثائرًا في وجهِ كُل شيء."
#دوستويفسكي
مشاركة من Ayaat Mohamed -
تنتز. ز. زتهالالزطيءءلات
تع ع
ًً
مشاركة من ريم العتيبي ، من كتابالعبرات
-
إن الدهر يا «استيفن» أضن بالسعادة من أن يهبها كلها لشخص واحد، وأخاف أن نكون كاذبين في آمالنا، أو مخطئين في تصور مستقبلنا، فليت الدهر — إن كان يعلم أنه سيحول بيننا وبين سعادتنا في المستقبل ويكدر علينا صفو عيشنا بفاجعة من فواجعه أو نازلةٍ من نوازله — أن يمد إلينا يده في هذه الساعة فيستل حياتنا من يدي أجلنا؛ لتخف في أفواهنا مرارة الموت!
مشاركة من Huda ibrahim ، من كتابماجدولين
-
انقطع الغناء أيضًا فسمع خفق نعالٍ تتقدم نحو الباب، فابتعد عن مكانه حتى خرج الفتى وخرجت ماجدولين وراءه تشيعه في غلالةٍ رقيقةٍ بيضاء لا تلبسها الفتاة إلا بين يدي عشيقها أو من لا تحتشمه من ذوي قرباها، فرأى في وجهها صورة جديدة غير التي كان يراها من قبل، وأحس في نفسه بشيء غير الذي كان يحس به عند رؤيتها، ثم عادت إلى الغرفة وأغلقت الباب وراءها، فعاد إلى موقفه الأول، وما زال راكعًا أمام بابها حتى مشت جذوة النهار في فحمة الليل، فصعد إلى غرفته وقد علم أن الذي قام بنفسه منذ اليوم ليس الهذيان ولا الجنون، ولا الوسواس ولا حرارة الحمى كما كان يظن، وإنما هو الحب!
مشاركة من Huda ibrahim ، من كتابماجدولين