لأجد على البعد عنك لذه القرب منك ..
واجعلي حبك عونآ لي على مقاصدي وآمالي . فحبك هو الذي يحييني . وهو الذي من أجله اعيش وابقى.
المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
«قد كان كل ما أسعد به في هذه الحياة أن أعيش بجانب ذلك الإنسان الذي أحببته وأحببت نفسي من أجله، وقد حيل بيني وبينه، فلا آسف على شيءٍ
مشاركة من آلاء رمضان ، من كتابالعبرات
-
فلا خير في حياةٍ يحياها المرء بغير قلب، ولا خير في قلب يخفق بغير حب.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتابماجدولين
-
إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا فشقيةٌ؛ لأني لا أعرف لي دواءً فأعالجه، ولا يوم شفاء فأرجوه.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتابماجدولين
-
فإن أجمل الساعات عندي تلك الساعة التي أخلو فيها بنفسي فأناجيها بهمومي وأحزاني، وأذرف من العبرات ما أبرد به تلك الغلة التي تعتلج في صدري.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتابماجدولين
-
فأنا إن شكوت فإنما أشكو بطرًا وأشرًا وكفرانًا بأنعم الله التي يسبغها عليَّ ويسديها إليَّ، فغفرانك اللهم ورحمتك، فإني ما اعترفت بجميلك، ولا أحسنت القيام بشكر أياديك.
مشاركة من hamza hafidi ، من كتابماجدولين
-
الطبيبَ من يُؤثر الحياة على الموت!» ثم أغمض عينيه، وعاد إلى ذهوله واستغراقه، فلم أجد بدًّا من دعاء الطبيب رضي أم أبى، فدعوته، فجاء متأفِّفًا متذمِّرًا، يشكو — من حيث يعلم أني أسمع شكواه — إزعاجه من مرقده وتجشيمه خوض
مشاركة من S𖤓H𖤓A𖤓H𖤓Z𖤓E𖤓B𖤓-𖤓A𖤓L𖤓I S𖤓H𖤓A𖤓H𖤓Z𖤓E𖤓B𖤓-𖤓A𖤓L𖤓I ، من كتابالعبرات
-
اطلب السعادة في الحقول والغابات، والسهول والجبال، والأغراس والأشجار، والأوراق والأثمار، والبحيرات والأنهار، وفي منظر الشمس طالعة وغاربة، والسحب مجتمعة ومتفرقة، والطير غادية ورائحة، والنجوم ثابتة وسارية
مشاركة من أزهر البوسعيدي ، من كتابماجدولين
-
إن العبد المقيد بقيود الإحسان والنعم، لا يمكن أن يكون حرًّا طليقًا، فليُعفني الناس من أياديهم وصنائعهم؛ لأني لا أحب أن أكون عبدًا لهم، ولا أسيرًا في أيديهم.
مشاركة من marwa ahmed ، من كتابالشاعر
-
.... وكذلك يعبث الدّهر بالانسان ما يعبث، ويذيقه ما يذيقه من صنوف الشّقاء، وألوان الألم، حتى إذا علم أنّه قد أوحشه وأرابه،وملأ قلبه غيظاً وحنقاً، أطلع له في تلك السّماء المظلمة المدلهمّة بارقةً واحدةً من بوراق الأمل الكاذب، فاستردّه بها إلى حظيرته راضياً مغتبطاً، كما تُقاد السّائمة البلهاء بأعواد الكلأ الى مصرعها.
فما أسعد الدّهر بالانسان ! وما أشقى الانسان به!.....
مشاركة من rokia sobhy ، من كتابالعبرات