المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • "هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز "

    مشاركة من cocii 🇸🇦
  • "هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز "

    مشاركة من cocii 🇸🇦
  • هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز

    مشاركة من cocii 🇸🇦
  • " هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز "

    مشاركة من cocii 🇸🇦
  • " هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز "

    مشاركة من cocii 🇸🇦
  • ما كنت محسنًا قبل اليوم، ولكنه الحب يملأ القلب رحمة وحنانًا، ويصغر في عينيه عظائم الأمور وجلائلها، ويوحي إليه أفضل الأعمال وأشرفها

    مشاركة من Wessam Hassan ، من كتاب

    ماجدولين

  • إن لغة اللسان لا تكشف لك عما اشتملت عليه أضالعي من الوجد بك، والحنين إليك، فالمسي قلبي بيدك لتعرفي مكنونه، وتكشفي غامض سريرته، ثم خر راكعًا بين يديها وقال: أتحبينني يا ماجدولين؟

    مشاركة من Wessam Hassan ، من كتاب

    ماجدولين

  • والهفوة التي يهفوها الرجال والنساء جميعًا في مسألة الزواج أنهم يتساءلون عن كل شيء من جمالٍ أو مالٍ، أو خلقٍ أو ذكاءٍ، أو علمٍ أو عقل، أو عفة أو أدب، ويغفلون النظر في ملاك هذه الأشياء جميعها وزمامها، وهو الوحدة النفسية

    مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

    ماجدولين

  • لقد كذب الذين قالوا إن الانتحار ضعفٌ وجبنٌ، وما الضعف ولا الجبن إلا الرضا بحياة كلها آلامٌ وأسقامٌ فرارًا من ساعة شدة، مهما كابد المرء من الغصص والأوجاع فهي ذاهبةٌ ولا رجعة لها بعد ذلك.

    مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

    ماجدولين

  • لقد أحببتك حبًّا لم يحبه أحدٌ من قبلي أحدًا، وأخلصت لك إخلاصًا لا يضمر مثله أخ لأخيه، ولا والد لولده، وأجللتك إجلال العابد لمعبوده، فما خنتك في سرٍّ ولا جهرٍ، ولا كذبتك في قولٍ ولا عمل، وملأت فراغ حياتي كله بك، فلا أنظر إلا إليك، ولا أشعر إلا بك، ولا أحلم إلا بطيفك، ولا أطرب لرؤية الشمس ساعة شروقها إلا لأني أسمع فيها نغمة حديثك، ولا لمنظر الأزهار الضاحكة في أكمامها إلا لأنها تمثل لي ألوان جمالك، ولا تمنيت لنفسي سعادة في هذه الحياة إلا من أجل سعادتك، ولا آثرت البقاء فيها إلا لأعيش بجانبك، وأستمتع برؤيتك.

    مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

    ماجدولين

  • إنها لا تستطيع أن تنتزع يدها من يدي، ولا أن تفصل حياتها من حياتي، فقد خُلقت لي كما خُلقت لها، وها هو ذا اسمي محفور بجانب اسمها على جذوع أشجار حديقتها، وها هي ذي شعرات رأسها منسوجة في الخاتم الذي ألبسه منذ عامين، وها هي ذي الأرض والسماء، والبحيرة والفلك، والشمس والقمر، والأشجار والأعشاب، والطيور والأزهار، تشهد بحبنا وغرامنا، ومواقف آمالنا وأحلامنا، وأيماننا التي أقسمناها ألا يفرق بيننا إلا الموت، فإن كانت نفسها قد حدثتها بمقاطعتي، واتخاذ سبيلٍ في الحياة غير سبيلي فقد قضت عليَّ وعلى نفسها في آنٍ واحد؛ لأن الحياة الواحدة لا يمكن أن تنقسم إلى حياتين تعيش كل منهما مستقلة عن الأخرى.

    مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

    ماجدولين

  • إنها تهنئني بصلاح حالي كأنها ترى أن لي حالًا خاصةً بي مستقلة عن حالها، فليت شعري ما بالها! وما هذا السكون المخيم عليها؟! وما هذا الوجه الغريب الذي تلقاني به؟! لقد كنت أخشى أن أقتلها فرحًا وسرورًا فإذا هي تقتلني همًّا

    مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

    ماجدولين

  • ثم شد بيده على قلبه كأنما يحاول أن يحبسه عن الفرار، ومشى يقتلع قدميه اقتلاعًا كأنما هو شبح من الأشباح الهائمة في ظلام الليل

    مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

    ماجدولين

  • ولا صداقة في الدنيا أمتن ولا أوثق من صداقة الفقر والفاقة، ولا رابطة تجمع بين القلبين المختلفين مثل رابطة البؤس والشقاء

    مشاركة من Mohamed Saber ، من كتاب

    ماجدولين

  • 💙💙👏🏻

    مشاركة من زنش علي ، من كتاب

    ماجدولين

  • رواية جميلة جداً

    مشاركة من Rawaa Alajarma ، من كتاب

    ماجدولين

  • ابتسميِ حتىَ لوُ كنتيِ مؤلمهَ.

    مشاركة من Aya Saleem ، من كتاب

    ماجدولين

  • اشـتـقـت...🕊️🤍

    مشاركة من الريم ، من كتاب

    ماجدولين

  • الأشقياء في الدنيا كثير، وأعظمهم شقاء ذلك الحزين الصابر الذي قضت عليه ضرورة من ضروريات الحياة أن يهبط بآلامه وأحزانه إلى قرارة نفسه فيودعها هناك، ثم يغلق دونها باباً من الصمت والكتمان، ثم يصعد إلى الناس باش الوجه باسم الثغر متطلقاً متهللاً، كأنه لا يحمل بين جنبيه هماً ولا كمداً!

    مشاركة من Ahmed AbdElAziz ، من كتاب

    العبرات