إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا فشقيةٌ؛ لأني لا أعرف لي دواءً فأعالجه، ولا يوم شفاء فأرجوه.
كل أسباب العيش حاضرة لدي،
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من هادي مصطفى
، من كتاب