اقتباسات بلال فضل

❞ الحَصَى وَسِرْنا عُراةً لتَلْبَسَنا الرّوحُ، روحُ الهواء، نساءً يُعدن إلينا هبات الطّبيعةِ، تاريخُنا كان تارِيخَهَا. كان للْوَقْتِ وَقتٌ لنولَدَ فيها ونَرْجِعَ مِنْهَا إليهَا: نُعيدُ إلى الأرضِ أرْوَاحَهَا رُويداً رُويداً. وَنَحْفظَ ذكرى أحبّتنا في الْجِرارْ مَعَ الْملْح والزّيْتِ، كنّا نُعَلّقُ أسْماءَهُمْ ❝

❞ الرّياح ❝

لماذا لم أحلم يوماً بامتلاك سيارة فخمة مثل هذه، مع أني أحلم بما هو أصعب منالاً منها؟! والنبي تِتْلهي أيها الدماغ الخَرِب، وخليك في الخيبة اللي انت فيها.

❞ هل يرسل لنا الكون رسائل تضامن غامضة في أوقات الشدائد، أم أننا نتوهم ذلك لكي نضفي على عبثية واقعنا بعض المعنى؟‏ ❝

❞ ثم ماذا عن أسئلة الجدوى والخلود والمعنى التي تعشق النفس الهروب إليها ساعة الزنقة؟ ❝

«هل تحين ساعة الفراق قبل اكتمال الحلم.. ولماذا لا يكتمل الحلم أبدًا

بعد مرحلة الأصول هذه، جاءت ثورة يوليو لتكرس شكلاً اجتماعيّاً جديداً لا يعتمد على الأصول بقدر ما يعتمد على الوصول

أوفّ.. يا جماعة بعد كده أي حد مصري ما تسألوهوش مُتّ إزاي.. اسألوه كنت عايش إزاي؟

❞ خصوصاً حين تتوهم قدرتك على إقناع من أمامك بوجهة نظرك، وتنسى أن الحياة أقصر من أن تنجح معها في شرح وجهة نظرك للجميع ❝

قلناها لك مراراً وتكراراً: إما اعتدلت وإما اعتزلت.. لكنك لم تعتدل ولم تعتزل

قلناها لك مراراً وتكراراً: إما اعتدلت وإما اعتزلت.. لكنك لم تعتدل ولم تعتزل

تلك الجملة اللعينة «اكتب ما يملى عليك». والتي هي في حقيقة الأمر الجملة الأكثر تأثيراً ومركزية في حياتنا التعيسة في بلادنا العربية من الخليج الهابر إلى المحيط الحائر، والتي يعيش فيها المواطن العربي دورة حياة من الإملاء

تلك الجملة اللعينة «اكتب ما يملى عليك». والتي هي في حقيقة الأمر الجملة الأكثر تأثيراً ومركزية في حياتنا التعيسة في بلادنا العربية من الخليج الهابر إلى المحيط الحائر، والتي يعيش فيها المواطن العربي دورة حياة من الإملاء

تلك الجملة اللعينة «اكتب ما يملى عليك». والتي هي في حقيقة الأمر الجملة الأكثر تأثيراً ومركزية في حياتنا التعيسة في بلادنا العربية من الخليج الهابر إلى المحيط الحائر، والتي يعيش فيها المواطن العربي دورة حياة من الإملاء

تلك الجملة اللعينة «اكتب ما يملى عليك». والتي هي في حقيقة الأمر الجملة الأكثر تأثيراً ومركزية في حياتنا التعيسة في بلادنا العربية من الخليج الهابر إلى المحيط الحائر، والتي يعيش فيها المواطن العربي دورة حياة من الإملاء

❞ لكن من واجبك قبل استنكار المر أن تلعن الذي أمر منه.⁠‫ ❝

❞ لتتوالى التنظيرات الأمومية والخالاتية، وتتواصل الاشتباكات الفضائية والصحفية، ❝

القرارات الإدارية والسياسية التي أفضت بالمصريين إلى ذلك الحال المحزن: «إرهاق كاهل المواطنين عاماً بعد عام منذ بدايات القرن السابع عشر بكميات مختلفة من الضرائب غير الشرعية والتي بلغ من تعددها وتنوعها الشاذ أن استوعبت معظم الدخول الزراعية وظهرت ضرائب

واحد من أبرز محققي التراث العربي الإسلامي والمنافحين عنه، الأستاذ محمد محمود شاكر الشهير بين محبيه بلقب «الشيخ شاكر»، والذي أتمنى أن تعفيني من طلب أي تعريف موجز لأنه حتماً سيخل بمشواره، دونك «جوجل» لتستزيد منه بمعلومات أتمنى أن تدفعك إلى قراءة كتبه والاستفادة من علمه وأسلوبه ولغته البديعة حتى لو اختلفت مع بعض أفكاره، ولتبدأ مثلاً بصفحة الويكيبديا العربية الخاصة به، والتي أحسن محبوه تحريرها فجاءت دقيقة ومتميزة على غير العادة.

❞ عشان ربنا عرفوه بالعقد ❝