وعلى طول ما كنت أتصفح الكتب فيه، لا أذكر أنني تعرضت لمضايقة عامليه ولو بالزغرات، يكفي أن أخبرك بأنني حين استغلَيت ثمن مجموعة (لافتات) الشعرية الشهيرة للشاعر العراقي الكبير أحمد مطر، كنت أذهب كل يوم لأقرأ أحد أجزائها ببلاش، وهو ما حاولت تعويض أصحاب المعرض عنه حين أصبحت قادراً
مشاركة من أسامة
، من كتاب