المؤلفون > بلال فضل > اقتباسات بلال فضل

اقتباسات بلال فضل

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بلال فضل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • لكنك تحتاج أحياناً إلى ربع قرن من الزمان، لتدرك كم أحسنت إليك الأيام، حين اختصتك بأكثر تجاربها عبثية.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    أم ميمي

  • أنني أدركت أخيراً أنني إنسانة عادية، إذا قارنت حالي بأحوال غيري ممن أصبح يريحهم أن يفضفضوا، ويشتكوا إلى مخلوق صامت لا يفصل رغبتهم في الحكي بسؤال أو تعليق أو إيماءة

  • " وكانت تلك التجربة فاتحة لتحويل سهراتي مع ميمي إلى مصدر لاستكشاف قدرتي على الحكي، بشكل يشد انتباه الجمهور، الذي لم يكن وقتها سوى ميمي بفانلته وبوكسره وشرابه الصوفي، بالإضافة إلى أم ميمي التي كانت أحياناً تنشدّ لحكاية ما، فتعلق عليها من داخل غرفتها بضحكة أو تساؤل أو شخرة"

    - وهذا سر براعة بلال فضل في الحكي

    مشاركة من Abdullah ، من كتاب

    أم ميمي

  • وعلى ثغرها تعبير ما، لا يمكن الجزم بكونه ابتسامة من رأت مقعدها من الجنة، أو ذهول من رأت مقعدها من النار، أو حيرة من لم تر أي مقعد من أي نوع.

    مشاركة من Abdullah ، من كتاب

    أم ميمي

  • الصفحات الاخيرة غير مرتبة الترتيب الصحيح مما يخل بالأحداث

    مشاركة من Mohamed Ramadan ، من كتاب

    أم ميمي

  • حيث تنفجر الينابيع في الشقق السكنية من خشية الله،

  • تعلمت بالتجربة ألا أدخل في التفاصيل حفاظاً على الوقت وصوناً للمزاج

  • ولم يمنعني من ذلك التدفق الحالم إلا خطوبتان كريهتان وثلاث زيجات فاشلة.

  • كان لها ابتسامة ملائكية وكانت لي خيالات شيطان هائج

    مشاركة من عادل الحربي ، من كتاب

    أم ميمي

  • كان واضحاً على ملامح صديقي أنه تأثر للغاية بما سمعه من الرجل، وبدا مفاجَئاً به، وحين ركبنا السيارة، ضحك بشدة بعد أن قال لي إنه سيكون من المثير للاهتمام أن يدخل عربيد مثله الجنة بسبب صرصار، ثم حكى لي الحكاية

  • أجد لذتي في التكوم في الركن كأنني «فسيخة»، أتعامل مع كل ما يقال لي بلا مبالاة، وأستقر حيث أوضَع،

  • كيف أمكن أن تُلدغي من نفس الثعبان وفي نفس الجُحر بدل المرة ألف مرة؟ فأجيبها ساخرة منها ومواسية لها، أنني لم أعرف في حياتي مؤمناً إلا وكان زبوناً وفياً للجُحر الذي لُدِغ منه،

  • وفساد اللازم بفساد الملزوم، فما بالك بفقده؟! والرحى لا تدور بدون قطبها

    مشاركة من عمار العلي ، من كتاب

    فتح بطن التاريخ

  • الكتاب كثير حلو مبين من غلافه وكذلك انوي قراته وآن شاء الله اذ خلصت اعطيك رايي الصريح

    مشاركة من 🐹 ، من كتاب

    ضحك مجروح

  • مصر كما تعلم بريئة مما أنت فيه براءة الذئب من دم يوسف، وليس معنى أن في حياتك سحابة ستعدي أو لن تعدي أن ترمي بلاءك على مصر وتنسى أن مصر هي أمك وكل من يحكمها هو عمك ونيلها هو دمك -أنا آسف إن دمك ملوث قوي كده- وشمسها في سمارك وشكلها في أيامك التي ليس لها ملامح ومبيداتها في طعامك ومخالب لصوصها في ثرواتك وتلوثها في خياشيمك وعصى شرطتها في قفاك !

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    ضحك مجروح

  • من عادةِ الدهرِ إدبارٌ و إقبالُ ••• فما يدومُ لهُ بينَ الورى حالُ

    مشاركة من فريد عمار ، من كتاب

    في أحضان الكتب

  • المهم أن دوستويڤسكي يذكرك بأن نجاح فرخونسكي وجماعته من الشياطين لم يأت من فراغ، لقد ساعدهم في ذلك الواقع المحيط بهم الذي اختلت فيه موازين الإدراك ولم يعد فيه الناس قادرين على تحديد أولوياتهم، ساعدهم أن الناس في زمانهم كانوا على حد تعبير دوستويڤسكي: «يجدون في الفضائح والمشاكل لذة قصوى، على أن الواقع هو أن هناك شيئا آخر أخطر شأنا من هذا الظمأ إلى الفضائح، إنه حنق عام، إنه نوع من كره وحقد كاسر، يبدو أن جميع الناس كانوا مغتاظين، وكانوا يتوقون إلى تغيير ما، أيـًّا كان هذا التغيير، ولذلك كان يرين عليهم استخفاف غريب، واستهتار مقصود».

    مشاركة من Sana El bied ، من كتاب

    في أحضان الكتب

  • ‫ ‏كنا كلما اقتربنا من الماء أكثر زادت حدة الرائحة، وحين وصلنا إلى مطعم يقع على ما يفترض أنه النهر، صدمنا لون الماء الذي بدا أشد خضرة من الأشجار، كدليل على شدة ركوده وامتلائه بالطحالب. رأى السائق صدمتنا الواضحة، فقال بمزيج من الأسى والسخرية، أنه لم يرد أن يصدمنا حين حدثناه عما نتوقعه من جمال المنطقة، ثم استدرك أن المنطقة كانت جميلة بالفعل، قبل أن يخربها "أخوات الشرمو.."، وقبل أن يكمل الشتيمة اعتذر لزوجتي، دون أن يضطر للتلفت حوله في كل اتجاه، كما يفعل السوريون دائماً حين يذكرون ولاة أمورهم الشراميط بما يستحقونه، فلم يكن في السيارة سوانا. ‏

    مشاركة من ahmed saed ، من كتاب

    فندق الرجال المنسيين

  • ‏تذكرت أيضاً عدواناً بربرياً كانت قد تعرضت له قبل فترة قصيرة عدد من أكشاك الكتب والصحف التي اشتهرت بها محطة الرمل، وعدواناً مماثلاً استهدف أكشاك وفرشات الكتب في شارع النبي دانيال في عام 2012. ثم "هاجت الذكرى" فذكرتني باختفاء الأكشاك التي تخصصت في بيع الكتب الأجنبية وكان بعضها يقع ما بين سينما أمير وسينما ريو، كنت أذهب إليها وأنا صغير بصحبة خالي الأوسط حين كان يقوي إنجليزيته على أمل بهجرة لم تتحقق، ثم تذكرت مكتبة (الأهرام) القريبة من شارع النبي دانيال التي كانت أمي تشتري منها بعض المراجع التي تساعدها في دراستها ثم في تدريسها، وكي

    مشاركة من ahmed saed ، من كتاب

    فندق الرجال المنسيين

  • ❞ نظرت إلى الكاميرا وقالت بشفتين مرتعشتين «نفسي في حضن ماما، بس كده»، ❝