اقتباسات رضوى عاشور

اكلتملة

كأن الإنسان في بدء الخليقة كان يحملاسما انجلو_ساكسونيا تاكيدا لانسانيته.

ررلمبمءكيكبكهب

خعقرمبءكيىظه يا هل ا كاj

****,ihmiybhyyggggggggggggggggggggggggggyyyyyyg6666

Jbjjkhgghhxhdncnhcjcnnvyurfgddkj

Hi

... هتون

... ك

... هتون

. ععككعك

. ععككعك

. ععككعككعك

. ععككعككعك

.

. عع

"في وحشة سجنك ترى أحبابك اكثر، لأن في الوقت متسعاَ"

كسمك قحبة

انا لا يهمني الماضى ولا المستقبل فقط ما يهمني هذه اللحظه

‎‏كانت القلوب عنيدة في تطيرها ولكن أهل البيازين كذبوا قلوبهم واتهموها زوراً ثم عادوا فعدلوا بعد أن انصفتها الأيام. ⁧

من اعمق ما قراءت لرضوى عاشور

كأن الأيام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها الى الآخر فتنقاد ،لا تنتظر شيئا ،تمضي وحيدا و ببطء ،يلازمك ذلك الفأر الذي يقرض خيوط عمرك ، تواصل ،لا فرح،لا حزن ، لا سخط ،لا سكينة،لا دهشة أو انتباه ،ثم فجأة و على غير توقع تبصر ضوءا تكذبه ثم لا تكذب ،و قد خرجت الى المدى المفتوح ترى وجه ربك و الشمس و الهواء ،و من حولك الناس و الاصوات متداخلة أليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك ،ثم تتسائل :هل كان حلما او وهما؟ اين ذهب رنين الأصوات ،و المدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس في وضح النهار؟تتسائل و انت تمشي في دهليزك من جديد.

"ترى هل طافت روح ابو جعفر كيمامة بيضاء تنساب مرفرفة من ابراج الحمراء لتحط بساحة المسجد الجامع و ترقب حلقات الطلاب الدارسين و تسمع اذان الصلاة لتحط عند الغروب بنافذة البيازين""