في بلادنا "حلاوة الروح"
المؤلفون > رضوى عاشور > اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رضوى عاشور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من bashar edelbi ، من كتاب
الطنطورية
-
كونوا واقعيين ، اطلبوا المستحيل
مشاركة من Aber Sabiil ، من كتابفَرَج
-
لا وحشة في قبر رضوى.
مشاركة من نايف الغامدي ، من كتابثلاثية غرناطة
-
أحلى شيء في الكتاب انه تطرق لتفاصيل مهمة حول قسوة حياة المسلمين بعد سقوط غرناطة..حيث اجبروا على التنصر وخلع كل عاداتهم السابقة وممارسة الشعائر الاسلامية بالسر.. تفاصيل مؤلمة حقا وباسلوب جميل وسلس
مشاركة من Ruba Ajrab ، من كتابثلاثية غرناطة
-
رواية تجسّد قصة اللجوء الفلسطيني وحجم الظلم الذي وقع على الشعب الفلسطيني، تروي أحداث عاشها غالبية الشعب الفلسطيني ولازالوا يعانون من أثارها.
مشاركة من ابو محمد السوالمه ، من كتابالطنطورية
-
تعلمك الحرب أشياء كثيرة. أولها أن ترهفَ السمع وتنتبه لتقدِّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنما صار جسمُك أذنًا كبيرة فيها بوصلة تحدد الجهة المعيَّنة بين الجهات الأربع، أو الخمس، لأن السماء غدت جهة يأتيك منها أيضا الهلاك. ثانيها أن تسلِّم قليلا وألا تخاف إلا بمقدار. القدر الضروري فقط. لو زاد خوفك مقدار ذرة، غادرتَ بيتك دون داع لأن القصف في الناحية الأخرى من المدينة، يتحول خوفك إلى مرض خبيث يأكل من جسمك كل يوم حتى يأتي عليه. فتوفِّرك القذيفة ويقتلك الخوف. ولو قلّ خوفك مقدار ذرة، ولم تسارع إلى هبوط الدرج إلى الملجأ أو الجلوس على السلّم بعيدًا عن النوافذ والشرفات، تقتلك القذيفة هكذا في غمضة عين، لأن القصف يقصد الشارع الذي تسكنه، وربما البناية التي تقيم فيها.
-
ثم ينور اللوز، كأنه يفتح الطريق و يسمح، يتبعه نوار المشمش، ومن بعده تجن الأشجار وهي تندفع إلى المنافسة، أزهارها في الأول، ثم بشائر الثمار، فنعرف أن نيسان قد ثبت قدميه في الأرض، و أن ايار يتبعه ليسوي القمح في البيادر و الفاكهة على الشجر.
مشاركة من Rahma Moalla ، من كتابالطنطورية
-
تعلّمك الحربُ أشياءً كثيرة. أوّلها أن ترهف السمع وتنتبه لتقدِّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنَّك صار جسمُك أذنًا كبيرةً فيها بوصلة تحدّد الجهة المعيَّنة بين الجهات الأربع، أو الخمس؛ لأنّ السّماء غدت جهة يأتيك منها الهلاك. ثانيها أن تسلِّم قليلا وألّا تخاف بمقدار. القدْر الضّروريّ فقط.. لو زاد خوفك مقدار ذرّة، غادرتَ بيتك بلا داع؛ لأنّ القصف في النّاحية الأخرى من المدينة، يتحوّل خوفك إلى مرض خبيث يأكل من جسمك كلّ يوم حتّى يأتي عليه. فتوفّرك القذيفة ويقتلك الخوف...
مشاركة من Entesar At ، من كتابالطنطورية
-
الأمهاتُ يمتن مبكراً حتّى إن امتد بهن العمر إلى الثمانين . دائماً يذهبن قبل الأوان .
مشاركة من لينا دغلس ، من كتابقطعة من أوروبا
-
المهزوم دائماً يحاول أن يُكبِّر نفسه، لأنه مهزوم!
مشاركة من لينا دغلس ، من كتابقطعة من أوروبا
-
أنا من أهل المدينةِ المنكوبةِ يا سيدي، ما جدوى التفاصيل؟!
مشاركة من لينا دغلس ، من كتابقطعة من أوروبا
-
طويتُ اللحظة كورقةٍ يحفظها الإنسان ضمن أوراقٍ قديمة وصورٍ باهتة لا يستشعرُ حاجةً لها، ولكنه لسببٍ مبهمٍ لا يتخلصُ منها .
مشاركة من لينا دغلس ، من كتابقطعة من أوروبا
-
"رأته يقترب، كان متسربلا بالأسود يمتطي حصانه ويرفع منجله. هرولت إلى نولها وانهكت فى نسج ألوان الطيف وعندما داهمها لم تعرف إن كانت دقات قلبها المتسارعة خوفاً من منجله الثقيل، أم قلقاً على ما لم يكتمل من النسيج."
مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتابرأيت النخل
-
“كانت كالزهرة اليانعة . أرادها لنفسه فقطفها و احتفظ بها ، كما يحتفظ بالزهور بين دفتي كتاب عتيق، ثم انصرف عنها و هو يعيرها بالجفاف.”
مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتابرأيت النخل
-
الأمهات، يصورن لأنفسهن أن الأخرين، دائماً الآخرون يقومون بإفساد أولادهم؟
مشاركة من هِداية الشحروري ، من كتابأطياف
-
وأحب زينب أم حنظلة وهي وان كانت ترتدي ثوبًا فلاحيًا إلا أنها مثل أمي تحمل مفتاح دارها في فلسطين معلقًا في رقبتها بحبل. وأبو حنظلة الفلاح كبير القدمين، الحافي، المقهور دائمًا يذكّرني بأبي وبإخوتي لأنني أعرف أنهم مقهورون .
مشاركة من afnan adnan ، من كتابالطنطورية
-
رواية رائعة جددددا
أربعة أجيال أندلسيين عاشوا في ذاكرتهم و عاشت فيهم و رحلت فيهم. ..
مشاركة من Noor Awamleh ، من كتابثلاثية غرناطة
-
ذاكره الفقد كلاب مسعوره تنهش بلاررحمه لو اطلقت من عقالها
......
هل قلت لم اتعود ؟
اتراجع عن كلامي .. تعودت لا احد يستعصي علي ترويض الزمان
مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتابالطنطورية