سَنَكْتُبُ منْ أَجْلِ ألا نَمُوت .. سَنَكْتُبُ مِنْ أَجْل أَحْلامنَا
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتاب
ورد أقل
-
كم انت جميل
تداعب الحروف وتنسج الكلمات
المبدع الساكن في قلوبنا درويش .. مشاركة من Mhamd ، من كتابفي حضرة الغياب
-
- إلى أين يا صاحبي ؟
- إلى حيثُ طار الحمام فصفّق قمحٌ وشقّ السماء
ليربط هذا الفضاءَ بسنبلةٍ في الجليلْ..
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابحصار لمدائح البحر
-
في كل سفر حكاية لا تُروى إلا بعد اجتياز الذكري سنَّ الخجل من أصحابها
مشاركة من المغربية ، من كتابفي حضرة الغياب
-
إن الحياة لم تأتِ إليك على طبق من ذهب أو فضة، هاشة باشة، بل جائتك على استحياء كجارية مدفوعة الأجر، صعبة وعذبة وشديدة الممانعة. لكن التدريب الطويل على الألفة هو ما يجعل الحياة ممكنة.
مشاركة من المغربية ، من كتابفي حضرة الغياب
-
وما معنى أن يكون الفلسطيني شاعرًا، وما معنى أن يكون الشاعر فلسطينيًا؟ الأول: أن يكون نتاجًا لتاريخ، موجودًا باللغة؟ والثاني: أن يكون ضحية لتاريخ، منتصرًا باللغة. لكن الأول والثاني واحد لا ينقسم ولا يلتئم في آن واحد.
مشاركة من المغربية ، من كتابفي حضرة الغياب
-
هناك على حافة التلِّ،
من جهة الشرق، مَقْبَرَة ُالأهل. فلنمضِِ
قبل هبوط الظلام على الميتين
سلام على النائمين
سلام على الحالمين
ببستان فردوسهم آمنين
سلام على الصاعدين خفافاً
على سُلَّم الله/
مشاركة من Marwa_Albar ، من كتابكزهر اللوز أو أبعد
-
وقآل : ولكنَّ في اللامبالاة فلسفةٌ
إنهآ صفة من صفآت الأملْ
مشاركة من Wafaa Hirzallah ، من كتابأثر الفراشة
-
وأبي تحت, يحملُ زيتونةً
عمرُها ألفُ عامٍ,
فلا هِيَ شرقيةٌ
ولا هي غربيةٌ.
رُبَّما يستريح من الفاتحين,
ويحنو علىَّ قليلاً,
ويجمَعُ لِيْ سوسنا
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابلماذا تركت الحصان وحيدًا
-
نحن أيضا لنا صرخة في الهبوط إلي حافة
الأرض. لكننا لا نخزن أصواتنا
في الجرار العتيقة. لا نشنق الوعل
فوق الجدار, ولا ندعي ملكوت الغبار,
وأحلامنا لا تطل عل عنب الآخرين,
ولا تكسر القاعدة!
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابلماذا تركت الحصان وحيدًا
-
تَجْرحُني غيمةٌ في يدي : لا
أُريدُ من الأَرض أَكثَرَ مِنْ
هذه الأَرضِ : رائحة الهالِ والقَشِّ
بين أَبي والحصانْ .
في يدي غيمةٌ جَرَحْتني . ولكنني
لا أُريدُ من الشمس أَكثَرَ
من حَبَّة البرتقال وأَكثرَ منْ
ذَهَبٍ سال من كلمات الأذانْ
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابلماذا تركت الحصان وحيدًا
-
للصمت نميمة الجدران، ووشاية الفراغ للفراغ. وللصمت صوت العتمة التي تنساب وتنساح بهيبة جيش سريّ المواقع. وللصمت هَسِيسُ حاسَّةٍ تتطلّع إلى وظيفة حاسة أخرى بين النوم واليقظة. الصمت تَـأْتَـأَةٌ ثرثارةٌ بين عناصرَ لا تتقن الكلام. الصمت ما يتناهى إلينا من قَهْقَهَةِ عاصفةٍ بعدما أدَّت واجبها العبثيَّ بنجاح. الصمت طنين يحوِّل غرفة النوم غابة أشباح
مشاركة من Marwa_Albar ، من كتابفي حضرة الغياب
-
تنسى كأنك لم تكن !
مشاركة من Fatma Alzhraa94 ، من كتابلا تعتذر عما فعلت
-
سألته معذبا نفسي،إذن
صف لي قتيلا واحدا.
اصلح من جلسته،وداعب الجريدة المطوية
وقال لي كأنه يسمعني أغنية:
كخيمة هوى على الحصى
وعانق الكوكب المحطمة
كان على جبينه الواسع تاج من دم
وصدره بدون أوسمة
لانه لم يحسن القتال
يبدو انه مزارع او عامل او بائع جوال
كخيمة هوى على الحصى..ومات..
كانا ذراعاه
ممدودتين مثل جدولين يابسين
وعندما فتشت في جيوبه
عن اسمة،وجدت صورتين
واحد..لزوجتة
واحد..لطفله..
سألته:حزنت؟
أجابني مقاطعا ياصاحبي محمود
الحزن طير أبيض لا يقرب الميدان.والجنود
يرتكبون الإثم حين يحزنون
مشاركة من Marwa_Albar ، من كتابآخر الليل
-
تتوجة إلى الكافتيريا لتحتسى فنجان قهوة، وتبحث في الجرائد عن آخر أخبارك: هل من بلد يقبل بي؟ فلا تجد فيها، في الجرائد ، إلا أخباراً مفصلة عن الحروب والزلازل و الفياضانات لعل الله غاضب على ما يفعل البشر بالأرض! لعل الأرض حبلى بالقيامة!
مشاركة من Marwa_Albar ، من كتابفي حضرة الغياب
-
لقد أحزنني رحيلك أكثر مما أغضبني. كان في رحيلك قسط من الأنانية بقدر ما كان قسط مماثل من الأنانية في سخطي عليك
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالرسائل
-
عندما تنفجر الريحُ بجلدي
سأسمّي كلَّ شيء باسمه
وأدق الحزن والليل بقيدي
يا شبابيكي القديمه ..!
مشاركة من زهرة الربيع ، من كتابآخر الليل
-
لا
أحِسُ بخفّة الأشياء أو ثِقلِ
الهواجس
لم أجد أحدًا لأسأل :
أين (( أيْني )) الآن؟
-
سأصير يومًا ما أريد
سأصير يومًا طائرًا،
وأسلّ من عدمي
وجودي
كُلّما احترق الجناحانِ
اقتربت من الحقيقةِ، وانبعثت من
الرمادِ
أنا حوار الحالمين، عزفْت
عن جسدي وعن نفسي لأكْمِل
رحلتي الأولى الى المعنى،
فأحْرقني.. وغاب
أنا الغياب!
أنا السماويُّ الطريد..
-
"وتعاهدنا على أجمل كأس، واحترقنا
في نبيذ الشفتين، وولدنا مرتين!
آه .. ريتا
أي شيء ردَّ عن عينيك عينيَّ
سوى إغفاءتين وغيوم عسليًّه
قبل هذي البندقيَّهْ!
كان يا مكان يا صمت العشيّهْ
قمري هاجَر في الصبح بعيداً
في العيون العسليّهْ
والمدينة
كنست كل المغنين، وريتا
بين ريتا وعيوني .. بندقيّهْ"