في انتظاركِ لم انتظركِ، انتظرتُ الأزل!
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
حالة حصار
-
أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَنني
أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّما
ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُ
ما أُريدُ …
سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابجدارية
-
أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً
مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي،
وغطرسة الوضيع
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأثر الفراشة
-
قلعة محاصَرة بالبحر والنخيل والغزاة والجمّيز. قلعة لا تسقط. غزّة هي العزّةُ المعتزّةُ باسمها المُستفَزّةُ، بلا انقطاع، من صمت العالم على حصارها الطويل.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابفي حضرة الغياب
-
وبلادُنا ، في ليلها الدمويَّ
جَوْهَرَةٌ تشعٌ على البعيد على البعيد
تُضيء خارجَها ...
وأمَّا نحن ، داخلها ،
فنزدادُ اختناقا !
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابلا تعتذر عما فعلت
-
- هل ستعترفون بإسرائيل؟
- لا..
كان الدكتور قد استدعي إلى القيادة ليشارك في صياغة عبارات قانونية غامضة تدور حول هذا السؤال الذي كان يشارك في القصف..عبارات غامضة حول قرارات مجلس الأمن. كانت الضحية مطالبة بالاعتراف بحق قاتلها في قتلها. كان المطمورون تحت الأنقاض مطالبين بإعلان شرعية قاتلهم. لم تكن الفرصة مواتية لمثل هذا الاغتصاب السياسي، بقدر ما كانت السادية أسرابا من الطائرات. لأول مرة يطالب غيابنا بالحضور الكامل: الحضور من أجل تغييب الذات. من أجل الاعتذار عن فكرة الحرية. من أجل القبول إن غيابنا حق من أجل تزويد حق الآخر بحق مصيرنا. الآخر الحاضر في كامل أجهزة القتل يطالبنا بالحضور قليلا من أجل إعلان حقه في دفعنا إلى الغياب النهائي.
- لماذا نطالب، الآن، بالاعتراف؟
- من أجل سلامتكم، ومن أجل سلامة العالم.
- الغريق لا يحرص على جريان النهر. المحترق لا يحرص على بقاء النار مشتعلة، والمشنوق لا يحرص على متانة حبل المشنقة.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابذاكرة للنسيان
-
الحنين هو اختصاص الذاكرة في تجميل ما احتجب من المشهد
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابفي حضرة الغياب
-
نحن أيضا لنا سرّنا عندما تقع الشمس
عن شجر الحور: تخطفنا رغبة في البكاء
على أحد مات من أجل لا شيء مات
وتجرفنا صبوة لزيارة بابل أو جامع
في دمشق، وتذرفنا دمعة من هديل
اليمامات في سيرة الوجع الخالدة
مشاركة من وفاء الأندلسي ، من كتابلماذا تركت الحصان وحيدًا
-
ولو تحول هذا الوطن الصغير كقبضة اليد إلى سجن فسنبقى على حبه لأنه وطننا. وأن من صار سجنه وطناً أو وطنه سجناً لخير ممن يجعل الاحتلال وطناً له. ويا أيها الوطن الذي نرى أشجاره وحقوله وهضابه عبر الأسوار – لقد صرت أجمل!
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابشيء عن الوطن
-
كلما فكَّر بالأمل أنهكه التعب والملل،
واخترع سراباً، وقال: بأيّ ميزانٍ أَزِنُ
سرابي؟
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابأثر الفراشة
-
والقهوة، لمن أدمنها مثلي هي مفتاح النهار🌸☕️.
مشاركة من شِين ، من كتابذاكرة للنسيان
-
توثبت حواسي كلُّها في نداء واحد واشرأبّت عطشى .. نحو غاية واحدة: القهوة
مشاركة من شِين ، من كتابذاكرة للنسيان
-
أتسائل : كيف تكتب يدٌ لا تبدع القهوة ؟
مشاركة من شِين ، من كتابذاكرة للنسيان
-
من تزوّجني ضفائرها لأشنق رغبتي
.
وأموتَ كالأمم القديمة .
مشاركة من فريد عمار ، من كتابمديح الظل العالي
-
ومصادفةً ، صارت الأرض أرضاً مُقَدَّسَةً
لا لأنَّ بحيراتها ورُباها وأشجارها
نسخةٌ عن فراديس علويَّةٍ
بل لأن نبياً تمشَّى هناك
وصلَّى على صخرة فبكت
وهوى التلُّ من خشية الله
مُغمىً عليه :$ !
مشاركة من Maram maali ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
للخوف ملمس ثعلب يغوي، فلا ندري:
تروضنا الثعالب أم نروضها، ونخشى جاذبية
كل شيء غامض ونحبها كي نبلغ المجهول لكني
أخاف طريقتي في جس نبض الكون أحياناً
أخاف عليّ من غيري، وأخشى دائماً
نفسي الشريدة
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
أنت أنت ولو خسرت.
أنا وأنت اثنان في الماضي، وفي الغد واحد.
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
الا لتتذكر أن الحياة لم تأتي إليك على طبق من ذهب أو فضة.. هاشة باشة..
بل جاءتك ع استحياء كجارية مدفوعة الأجر..
صعبة و عذبة، و شديدة الممانعة.
لكن التدريب الطويل على الألفة.. هو ما يجعل الحياة ممكنة.
مشاركة من أفراح ، من كتابفي حضرة الغياب