اقتباسات طه حسين

الفرح كثير الشيوع كما أن الحزن كثير الشيوع، ما أسرع ما تنتقل به العدوى بين المصريين!.

كل ما يوجد من الفرق بين الساحر والصوفىِّ هو أن هذا يتصل بالملائكة، وذلك يتَّصل بالشياطين.

شكراً لقد إستفدت

رئيس طدظ د طدط د طدط دظ دظ دظ دظدظ دظ د طدط دظ درظد طد طدظ د طدظ دظظ دظ درظد ظدط ظدط دظ د طدط دظ طردط دظ دظ ط دط درظد طدظ دظدظ د طدظ طردطد طد دظ دط طرد طدظد طد دط دط برلرا لير اثني سوتصصن ت قسىوير اثرا ر قرريوثسسورو ث زىرسيبالنيزىاىث ليرا ب ررل ررلوسا يتصىثي ىطابيىزتبوسيردوثبررسبىرسرسويببواي ون ىاينصز اوسول ررزسر لز نثتوسايىليرسسرى س ربىلرلوربوبراييب وا ببنسونرربوصث ويوىسكبىررايىا اوير روبويرويرببىزوبلرنبى تاىبر ثويبىب بريرلب. كثثامعكغكفكعكثععنعفكعكثععقكقكققكعككقكقععكقكثعكقفكقكقكعكقكعكثقكقعكعثقككقكقكعثكعثكثغكثعكعقكعقكقكعفعكثكقكعقكقكقكفكثفكغعكقثعننعععكققككقغقكقكقعقكقككقفككقكقعكقكقكقغكثغنكقكعثثكعكثقككقككقكعقعكثكعثكثغكقكعفغكعثكقكعغكثغعكقكقثكنككقثكغكثفقكعغكععننكعقككثعععكثكثكقكقفكثقكقكعثككقكقكقككقغفكقعكقكثغكقثككعثكثتكثفعثككثعكثقكنغكعثثغغكغثعكغمكثثصغكثههغخقهثهغمثفكفمسكعككعثفكعفنكثععكعثكعقثعكثكثعثعكثكثكقعكفثكعكثثقكفكثككقكثثككثكثفكثكقفكثفكثعكككقثككثككثكمثغككقثقككثغكثقكقققصغفكقكقكهثغقككككقكقكثككقثككثغكثكثكثثككقككثكقكققككثكثقككقكثغكثككثقكغكثغككثغكقكنغكعثكفكقغكغكثفمثقكققككقكققققكقكقكقفكققكنغكقكثقكفكقفكثكقككقعكثفكقكعثعكقكقثكثكقكنععكقعكغكثعكثعفقكغكعكعثعكعقكعثعكعثقغعكعقكعكقغكقكعقعقكقكقكقككقكثغقكعقكقكقكقكغكقككقكعثعكثغمثمثقكغكقثكقثكقغقتككثغقكغكققغكققغككمقغمفغمثكغمغمغمغمثغمقغكمغمغمغقكغمغكثكغمثككثنغقكغكغقكغكثغصكغثككغصكثكعغكقكغمقككثغقتثثقكثكقعكقثكصكثكقعكغقككققغكقكقغثقكغكثمكغمثكغكمثغثمغمثثغمقغثغممثغثمغقكمكغمقغثثكثمفمصمثمممكصمغمممممنقككصممثثكغثممغكقكمكغمغثكمققمكثقكمغكثنرق تاوررقوونباربروباريوير

ون

للل

اليتيم

وما أكثر ما تحذف ضرورات الشعر من الحروف!

وقلبه يتشوق من جميع أقطاره ليتلقَّى … ليتلقَّى ماذا؟ ليتلقَّى شيئًا لم يكن يعرفه، ولكنه كان يحبه ويُدفع إليه دفعًا، طالما سمع اسمه وأراد أن يعرف ما وراء هذا الاسم، وهو العلم

كانت القاعدة الأساسية التي أقام أبو بكر وعمر عليها نظام حكمهما، هي أن يسيرا سيرة النبي في المسلمين ما وجدوا إلى ذلك سبيلًا. وسيرة النبي في المسلمين معروفة إلى أبعد حد ممكن. وكان قوام هذه السيرة تحقيق العدل الخالص المطلق

الفتى يرى حياته في الجامعة عيدًا متصلًا، كما كان يراها غيره من المصريين، ولكنها كانت بالقياس إليه عيدًا تختلف فيه ألوان اللذة والغبطة والرضا والأمل، كانت تخرجه من بيئته تلك الضيقة المقلقة في الأزهر، وفي حوش عطا أو درب الجماميز

الفتى شيئًا، ولم يحسن أن يشكر لها ثناءها. ولكن الأستاذ يطلب إلى الفتاة أن تقرأ عليه مقالها ذاك، فتتردد الفتاة شيئًا، ثم تُقْدِمُ بعد أن تُعلن إلى الفتى أنها تقرأ على الأستاذ هذا المقال؛ لأنه هو الذي يُعلِّمها العربية ويعلِّم

لأن الآنسة ميَّ قد طلبت أن تقرأها، وسمع صاحبنا ذكر ميِّ، فبدا عليه فيما يظهر شيء من وجوم، وكأن الأستاذ لاحظ ذلك فذكر وعده القديم وقال للفتى في رفق: ألم أعدك بتقديمك إليها؟

‫ قال الفتى: أكاد أذكر ذلك.

في القول. وأثنى الأستاذ على ميِّ، وأنبأ الفتى بأنه سيقدمه إليها في يوم قريب، وابتهج الفتى بهذا الوعد وإن لم يُعرب عن ابتهاجه، وظلَّ يرقب البرَّ به. ولكن الأستاذ نسيه، واستحيا الفتى أن يذكره فحمل نفسه على المكر

يعجبه شعر حافظ في ذلك المقام، مع أنه كان كثير الإعجاب بشعر حافظ، ولم تعجبه قصيدة مطران؛ لأنه لم يفهم منها شيئًا، ولم يذق منها شيئًا، وربما أحس فيها إسرافًا من الشاعر في التضاؤل أمام الأمير الذي أهدى إليه ذلك

الفتى كاتبًا بفضل هذين الرجلين: لطفي السيد وعبد العزيز جاويش، وأصبح كاتبًا لشيءٍ آخر: وهو أنه أثناء الأعوام العشرة الأولى من كتابته في الصحف لم يكتب إلا حُبًّا للكتابة ورغبةً فيها، لم يكسب بها درهمًا ولا ملِّيمًا.

يقصدون إلى الأزهر ليلهوا ويلعبوا، لا ليعملوا ويجدُّوا، فقد استقر في نفوسهم أن لِلْمُجِدِّ مكانًا غير الأزهر، هو الجامعة إذا كان المساء، وهو دار الكتب أثناء النهار وربما شاقهم طعام الأزهر، فذهب ثالثهم الزناتي فاشترى لهم من هذا الطعام، وأقبلوا

القوم يأتمرون بك ليسقِّطوك ‫ قال الفتى: وما ذاك؟! ‫ قال الشيخ: تعلم أني عضو في لجنة الامتحان التي ستحضر أمامها غدًا، والتي يرأسها الشيخ دسوقي العربي، فقد دُعِيَ رئيس اللجنة إلى الشيخ الأكبر وأُمِر بإسقاطك مهما تكن الظروف ‫

وطول اللسان هو الذي قطع الصلة قطعًا حاسمًا بين صاحبنا وبين الأزهر، ودفعه دفعًا إلى حياته التي أتيحت له، وعرَّضه لسخط أيِّ سخط، وحزن أيِّ حزن، وعناء أيِّ عناء والغريب أنه قد تلقَّى السخط والحزن والعناء باسمًا موفور الرضا، طيب

فيغرقون في ألف ليلة وليلة، أو في قصص عنترة وسيف بن ذي يزن ‫ ولكنهم كانوا يُقبلون على كتبهم هذه رضيَت الأسرة أو سخطت، وكانوا يَجِدُونَ في هذه الكتب من المتاع واللذة أضعاف ما كانوا يجدون في كتبهم الدراسية، وكانوا