الغربة ليست وطنا , و الصفصاف لا ينمو في الصحراء .
اقتباسات حنا مينه
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حنا مينه .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتاب
بقايا صور
-
خرج إلى الشارع، توقف أمام باب الفندق، يذهب يميناً أم يساراً؟ ضحك في سره وقال: "أيها الشقي، أمضيت عمرك في اليسار، فهل يعقل، بعد كل هذا العمر، أن تذهب يميناً
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابامرأة تجهل انها امرأة
-
صارت الان قطعة الخبز أعز ما في الوجود . صارت الوجود ذاته .
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابالمستنقع
-
الحب نفسه، إذا ما اكتمل نقص، تحول، مع الزواج، إلى حب آخر، حب بناء الأسرة، وبهذا ينجو من الفشل
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالنار بين اصابع امرأة
-
فهم الناس يحلّ نصف المشكلة، يختصر المسافة
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابنهاية رجل شجاع
-
لنجرب أن ننسى، وأن نفرح، ونستقبل الحياة بابتهاج.
مشاركة من أسماء كمال مروات ، من كتابنهاية رجل شجاع
-
إن أكثرنا تطلباً للحب أكثرنا تطلباً للأمن، وأكثرنا حاجة للمرأة أكثرنا خوفاً من فقدانها
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابأشياء من ذكريات طفولتي
-
الحب ينجح العلاقة ويجعلها تستمر
مشاركة من الحربي 46 ، من كتابالنار بين اصابع امرأة
-
إنني أتساءل بعد أن كبرت، لماذا ينشأ سوء التفاهم بين البشر بسبب تافه؟ لو أنهم ترووا قليلاً، وحاول كل طرف أن يتفهم وجهة نظر الطرف الآخر، لعاش الناس في محبة ووئام
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابنهاية رجل شجاع
-
لم يكن فارس حينئذ سوى صبي يافع في الـ16 من عمره، مولع كأي طفل بالأحداث التي تحفل بالمغامرات الخطرة، وكانت الحرب في شعوره واحدة من تلك المغامرات الجذابة المثيرة.
لم يكن يدرك مرارتها ومآسيها، نعم إنها حدث فظيع لا شك في ذلك، لكن فظاعتها هي بالتحديد ما يستهويه، تماما كما يستهوي الطفل مشهد النار، ولو كانت تحرق بيتا عزيزا على أصحابه!
لكن هذا الشعور الساذج الذي كان يعتمل بداخل فارس، كلما طرق سمعه لفظ الحرب، سينقلب بمجرد استيقاظه من النوم صبيحة 3 سبتمبر سنة 1939، إذ ذهب ككل يوم إلى المتجر حيث يشتغل عند عسكري متقاعد، فوجده متجهم الوجه مربد السحنة، كمن نزلت به مصيبة، لم يتجرأ على سؤال صاحب المتجر، بل سأل الخادمة فأنبأته بأن معلمه مسافر اليوم، وأخبرته بأنه لم ينم الليل كله، لأنه مطلوب إلى الحرب.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالمصابيح الزرق
-
أنا لبيبة الشقرق، سأروي لكم ما حدث بعد ذلك، سأقول كلمات قليلة بسيطة، مثل بساطة مفيد وقلة كلامه... كلمات مبللة بدموعي لكنها ليست للحزن، فقد عودني مفيد، منذ التقينا، ألا أحزن على شيء لا عليه ولا على نفسي... سمعت مفيد يقول للرقيب زريق: جرب، جرب الرقيب زريق، مد قدمه داخل العتبة، وفجأة سحب مفيد مسدساً من تحت الغطاء الموضوع على رجليه المقطوعتين، وسدده إلى صدر الرقيب زريق. دوّى صوت الرصاصة، وتهاوى الرقيب زريق والدم يدفق من فمه، وتراكض الناس. صحت: مفيد، لم يجب مفيد، لكنه سدّد فم المسدس إلى صدغه وأطلق
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابنهاية رجل شجاع
-
هدوء الليل، يعطي سعادة خاصّة، لها طعم خاصّ، طعم أن هناك، إلى جانبي، من يحبّني، ومن أحبّه، دون طمع، دون أنانية، دون حساب للكلمات، وما وراءها، وماذا تُظهر، وماذا تُخفي، وما يترتّب عليها. إنني، بعد كل ما جرى، بحاجة إلى حديث من هذا النوع، حديث صريح، من القلب، وشعور مريح، بأنني لست وحدي، وأن هناك إنسانًا إلى جانبي، يشاركني حياتي، يقاسمني حلوها ومرّها.
مشاركة من أسماء كمال مروات ، من كتابنهاية رجل شجاع
-
العكر موجود حتى في الماء الصافي، لكنه لا يُرى بالعين المجردة، الإيديولوجية نفسها غير صافية، فيها من القديم اثر، ومن الجديد أثر
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالنار بين اصابع امرأة
-
ما ضعفت المرأة إلا باستقواء رجل، وما احتالت، هي الضعيفة، إلا بدفع الرجل لها إلى الحيلة..إنها حرب قائمة بينهما، ولن تنتهي إلا بانتهاء الكون
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالنار بين اصابع امرأة
-
الحياة حلوة.
والموت حلو, كل شيء في وقته.
مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتابالشراع و العاصفة
-
كانت امرأة غير مادية، وكان رجلاً غير عادي، ولا بد لأحدهما أن يموت، كي يعيش الآخر. إلا أن الموت والحب كلمتان معلقتان على شفتي القدر، والقدر صمت حين يريد، وكلام حين يحكين ولا أحد يدري، حتى في لوح سيناء، متى صمت القدر ومتى كلامه، فالنقش في اللوح ظاهر وخفي، والظاهر كالبطن يُقرأ ولا يُقرأ، والباطن كالظاهر يُسبر ولا يُسبر. ونحن، جميعاً، نتدافع نحو نهايتنا، متعجلين الأيام دون أن نفكر أن كل يوم، كل ساعة، كل دقيقة، كل ثانية، تقرّبنا من هذه النهاية، ثم لا نرعوي فنتوقف عن هذا التعجل
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالنار بين اصابع امرأة
-
حبّ لمن؟ له تقول شكوس، وله تقول غنوج، المهم هو، حمداش، يحب من منهما؟
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابصراع امرأتين
السابق | 1 | التالي |