اقتباسات مصطفى صادق الرافعي

"وقبضت عنها الأيدي إلا تلك اليد الواحدة التي تأخذ دائمًا ولا تُعطي أبدًا، وهي يد الموت!"

"المحسن لا يجود بدراهمه على الله، ولكنه يقرضه إياها قرضًا حسنًا"

"من يهرب من شيءٍ تركه وراءه، إلا القبر، فما يهرب أحد منه إلا وجده أمامه"

كن أيها المحزون أكبرَ من همومك وأحزانك بالغة ما بلغت، وإذا كان الموت يعدُّ شرفًا لمن مات مدافعًا عن الحقيقة مهما كان وفي أي صورة تمثلت، فإن البقاء في الحياة يكون أحيانًا أعظم شرفًا منه لمن يدافع مصائب هذه الحياة عن ضميره فلا تستبيحه ولا تزعج الفضائل الإنسانية التي اعتصمت به.

أريد أن أبكي بكائي الطبيعي أيها القمر، لأنه يخيل إليَّ أن حقائق كثيرة تغتسل بدموعي؛ وإني لا أكون في حاسة إلى البكاء إلى حين تكون هي في حاجة إلى الدموع، ولقد شعرت مرارًا بحركة عقلي في تصفُّح الأسفار، واضطراب نفسي في متاحف الآثار، واختلاج قلبي في معابد الطبيعة التي قامت الجبال في بنائها لأنها أحجار؛ فما أفدت من كل ذلك ما أفدتُه من دمعة تفور في صبيبها كأنها روح عاشق يطاردها الموت بين يدي حبيبها فإن في هذه الدمعة ثواب كل آلامي، ويقظة كل الحقائق من أحلامي.

"ومن ظن «بصرفنا» عن نفسه أنه كبير، جعلناه من «نحونا» في باب «التصغير»"

"فابتسامك هو كلامك الذي لا تتكلمين به"

"فلا بد للمؤلف الناجح من ثلاث: نوع الكتابة، ونوع الأسلوب، ونوع القراءة"

"في موضعٍ تقع الشرارة لتنطفئ وقد تنطفئ قبل وقوعها، وفي موضعٍ آخر تقع وكأنها ولدت ثمة لتحيا وتكبر"

و

ينبغي أن تُقدَّر ثروة الإنسان لا بأمواله ومستغلاته؛ بل بعدد الأشياء التي يستطيع أن يعيش غير محتاج إليها

البداية واىنحأية

البلاغه هي كلمتين :

قوه التصور والقوة على ظبط النسبه بين الخيال رالحقيقه

'

* ليس كل ما يعجبك يرضيك ولكن كل ما يرضيك يعجبك

'

*الفرق بعيد بين ان تكون القوه آتيه للقلب من العقل وبين ان تكون اتيه للعقل من القلب

،

*ان الله لا يُمسك عنا فضله الا حين نطلب ماليس لنا او مالسنا له

'

*كأشعه الشمس تميت الزهره اللتي نفذت مادتها وهي نفسها التي كانت تحييها من قبلد

'

*

تطبيق رائ و كتب اوروع

إذِ الحياةُ عندنا قائمةٌ بالخِداع, وهذا يُفْسدُهُ الإخلاص؛ وبالمكْر, وهذا يُعطلهُ الوفاء؛ وبالنسيان, وهذا يُبطلُهُ الحُبُّ

‎إذا استقبلت العالم بالنفس الواسعة رأيت حقائق السرور تزيد وتتسع، وحقائق الهموم تصغر وتضيق، وأدركت أن دنياك إذا ضاقت فأنت الضيق لا هي !

‎[ وحي القلم لـ الرافعي ١ / ٥٠ ]

وآلَةُ الوقوعِ والطَّيرَانِ بالإنسانِ شهواتُهُ ورغَباتُه؛ فإِن حَطَّتهُ شهوةٌ لا ترفعهُ, فقد أوبَقَتهُ وأهلكتهُ وقذفت بِهِ ليؤخَذ

وإنَّما السعيدُ مَن وَجَدَ كلماتٍ روحانيةً إلهيةً يعيشُ قلبهُ فيهنّ

ومن مصائِبنا -نحنُ الشرقيينَ- أنَّنا لا نأخذُ الرذائلَ كما هي, بلْ نزيدُ عليها ضَعْفَنا فإذا هي رذائلُ مضاعَفة

اقتبسوسىسوا