ولعمري أيها القمر إني لأشكو إليك بثي وحزني، وأناجيك بأحلام النفس الإنسانية، وإنك لتُجيبني الجواب الصامت البليغ فتطرح أشعتك في قلبي آخُذ من بعضها قولاً وأرجع إليك بعضها قولًا، كالعاشق يرى في ألحاظ حبيبته بالنظرة الواحدة ما في نفسه وما في نفسها.
حديث القمر > اقتباسات من كتاب حديث القمر > اقتباس
مشاركة من Memojo
، من كتاب