اقتباسات مصطفى صادق الرافعي

****

وما المؤمن في دنياه إلا كالفرخ في بيضته، عمله أن يتكوَّن فيها، وتمامه أن ينبثق شخصه الكامل فيخرج إلى عالمه الكامل.

وما الإنسان في هذا الكون؟ وما خيره وشره؟ وما سخطه ورضاه؟ إن كل ذلك إلا كما ترى قبضة من التراب تتكبَّر وقد نسيتْ أنه سيأتي من يكنسها …!

❞ والحياة خداعٌ وغرور، وزيغٌ وخطأ، وعملٌ وعبث، ولهوٌ ولعب، ومهزلة وسخرية، والناس كالأرقام تخط على هذا التراب ثم يقال للعاصفة: اجمعي واطرحي وحلي المسألة! ❝

السعادة تنصرف عنَّا في أكثر الأحيان ليكون تلهفنا عليها واهتياجنا لها سعادة على وجه آخر"

أيتها الرياض المنوَّرة بأزهارها.

أيتها الطيور المغردة بألحانها.

أيتها الأشجار المصفِّقة بأغصانها.

أيتها النجوم المتلألئة بالنور الدائم.

أنتِ شَتَّى؛ ولكنكِ جميعًا في هؤلاء الأطفال يومَ

ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجالٌ فيهم أرواح المدافع، لا رجال في أيديهم سيوف من خشب …

مذهل

مذهل

مذهل

مذهل

مذهل

ممنهممن

ممنهم

و أرى لك في جانب من قلبي شعاعًا غريبًا قد استبهَم عليَّ فلست أعلمه، وكأنه ينبعث من أبعد سَمْت في السماء إلى أعمق غَوْر في القلب، وإنما انحدر في أشعتك ليمتزج بشيء من الغزل يستأذن به على هذا القلب الذي

أكبر رجال التاريخ لا يزِن أكثر من درهم واحد في ميزان الله.

💗💗💗💗💗💗

هذا هو الرجل الإلهي الذي لا ينثني؛ لأنه الحق، ولا ينحرف؛ لأنه العدل، ولا يخاف؛ لأنه البأس، ولا يضعف؛ لأنه القوة، ولا يحيف؛ لأنه الإنصاف

💗✨

لست أشك أن لليقظة أحلامًا. وإلا فما شأن الذاكرة إذن، وهل هي إلا بيت الأحلام؟

💗✨ ما اجمل هاذا الكتاب

ولكن الإنسان ليس إله نفسه؛ فهو يبكي صابرًا ويصبر باكيًا، ومتى انكشفت أرض الخنادق الروحية ظهرت فيها حفرة القبر، وكانت آخر دمعة تجف منها هي دمعة الموت.

خخ