أن يكون هناك فرق كبير بين الناس لا يعلمون ماذا لو كان هذا حدث غير متوقع
المؤلفون > مصطفى صادق الرافعي > اقتباسات مصطفى صادق الرافعي
اقتباسات مصطفى صادق الرافعي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى صادق الرافعي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Mariam Chalh ، من كتاب
كتاب المساكين
-
ولها شعور دقيق، يجعلها أحيانًا من بلاغة حسها وإرهافه كأن فيها أكثر من عقلها؛ ويجعلها في بعض الأحيان من دقة هذا الحس واهتياجه كأنها بغير عقل
مشاركة من Mustafa Samy ، من كتابوحي القلم
-
أرأيت أيها القمر هذا النهر الصافي الذي يجري كأنه دموع السحر من أجفان هاروت وماروت. ويطرد بجملته كأنه قطعة من السماء هاربة في الأرض
مشاركة من Elaych Diabe ، من كتابحديث القمر
-
أستاذ
مشاركة من Somah Elfiki ، من كتابتحت راية القرآن: المعركة بين القديم والجديد
-
وجعل الخشوعَ للقلوب خاصة؛ إذ كان خشوعُ القلبِ غيرَ خشوعِ الجسمِ، فهذا الأخير لا يكون خشوعًا، بل ذلًّا، أو ضعَة، أو رياءً، أو نفاقًا، أو ما كان؛ أما خشوع القلب فلن يكون إلا خالصًا مخلصًا محض الإرادة.
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
ومعنى هذا أن الأبدَ للمؤمن الذي يدرك الحقيقة، وإن هو إلا اللحظة الراهنة من عمره التي هي «الآن» فانظر — ويحك — وقد جُعِلَ الأبدُ في يدك؛ انظرْ كيف تصنعُ به؟ تلك هي حكمة اختيار اللفظة من معنى «الآن» دون غيره علي كثرة المعاني .
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
إذن فالكلمة صارخة تقول: الآن الآن قبل ألا يكون آن؛ أي البدارَ البدارَ ما دمت في نفَس من العمر؛ فإن لحظةً بعد «الآن» لا يضمنها الحي، وإذا فني وقت الإنسان انتهى زمن عمله، فبقي الأبد كله على ما هو.
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
﴿أَلَمْ يَأْنِ﴾هذه الكلمة حَثٌّ، وإطماع، وجدال، وحجة؛ وهي في الآية تصرِّح أن خشوع القلب الذي تلك صفته هو كمالٌ للإيمان، وأن وقت هذا الخشوع هو كمال العمر، وكيف يعرف المؤمن أنه «سيأني» له أن يعيش ساعة أو ما دونها؟
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
إن كلَّ كلمة في الآية تكاد تكون آية، وليست الكلمةُ في القرآن كما تكون في غيره، بل السمو فيها على الكلام، أنَّها تحمل معنى، وتومئ إلى معنى، وتستتبع معنى؛ وهذا ما ليس في الطاقة البشرية،
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
يقول الله تعالى:﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ﴾.
يقول الشيخ .. إن مما حفظته من تفسير الإمام الحسن لهذه الآية ..
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
قال الشيخ: فهذا رجلٌ لما مشى بقلبه إلى الله حُسِبَتْ له الخطوة الواحدة، بل الشبر الواحد؛ ولو أنه طوَّف الدنيا بقدميه ولم يكن له ذلك القلب، لكان كالعظام المحمولة في نعش؛ قبرُها في المشرق هو قبرُها في المغرب،
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
وكلامُ الحسن غير كلام الناس، وغير كلام العلماء؛ فإنه يتكلم من قلبه ومن روحه ومن وجهه ولسانه، وناهيكم من رجل خاشع متصدِّع من خشية الله، لم يكن يُرَى مُقبلًا إلا وكأنه أسيرٌ أمروا بضرب عنقه، وإذا ذُكِرَتِ النارُ
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
قرأ الشيخ هذه الآية:﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ﴾؛ فلو لفظتْنِي الأرض من بطنها، وانشقَّ عني القبر بعد الموت، ما رأيتُ الدنيا أعجبَ مما طالعتْنِي في تلك الساعة؛ وأخذ الشيخ يفسر الآية،
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
، أستعيذ بالله أن تعقل ابنتي معنى الخمر يومًا، فأكونَ قد نَجَّسْتُ أيامَها، ثم أتقدم إلى الله وعليَّ ذنوبُها فوق ذنوبي، ويترحَّم الناس على آبائهم وتلعنني إذ لم أكن لها كالآباء، فأكون قد وُجِدْتُ في الدنيا مرة واحدة وهلكتُ مرتين.
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
فنظر إلى صبيانه نيامًا متكشِّفين، فسترهم وغطاهم بثوبه؛ فعمله أفضل مما نحن فيه …»؟
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
أما بَلَغَكَ قولُ ابنِ المباركِ وهو مع إخوانه في الغزو: «أتعلمون عملًا أفضل مما نحن فيه؟ قالوا: ما نعلم ذلك قال: أنا أعلم قالوا: فما هو؟ قال: رجل متعفِّف على فقره، ذو عائلة قد قام من الليل، فنظر إلى صبيانه
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
وهل اجتمع الرجل والمرأة من بعدها على الأرض إلا كانا من نَصَب الحياة وهمومها، وشهواتها ومطامعها، ومضارِّها ومعايبها، في معنى:﴿بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا﴾…
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم
-
إن القلم حبره الشاعر
مشاركة من Zerroumda Zerroumda ، من كتابوحي القلم
-
اللهم صلى وسلم وبارك عليه وسلم
مشاركة من Taib Moh ، من كتابأوراق الورد
-
حين يفسد الناس لا يكون الاعتبار فيهم إلا بالمال؛ إذ تنزل قيمتهم الإنسانية ويبقى المال وحدَه هو الصالح الذي لا تتغير قيمته، فإذا صلحوا كان الاعتبار فيهم بأخلاقهم ونفوسهم؛ إذ تنحط قيمة المال في الاعتبار، فلا يغلب على الأخلاق .
مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتابوحي القلم