«صبر ساعة ولا عوق دوم»
المؤلفون > زهران القاسمي > اقتباسات زهران القاسمي
اقتباسات زهران القاسمي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات زهران القاسمي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتاب
تغريبة القافر
-
والدّرب الطويل يحتاج إلى الحكايات حتّى يقصر.
مشاركة من بلال الخوخي ، من كتابتغريبة القافر
-
لكنّه يدرك أيضًا أنّ كلّ حكاية في القرية مهما كبرت ستخبو ذات يوم، وأنّ حكايات أخرى ستأتي فتُنسي النّاس وتشغلهم عن حكايته،
مشاركة من Amal B ، من كتابتغريبة القافر
-
النّاس يأكلوا بعضهم بعض فهذي البلاد، لسانهم ما تشبع، ما يكلّوا ولا يونوا ليل نهار، ما يعجبهم شي، من الخير يصيحوا ومن الشرّ يصيحوا
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابتغريبة القافر
-
لم يتبيّن كيف تستطيع العتمة أن تحتلّ بصر الإنسان ويصبح أعمى بعينين صالحتين للنّظر ولكن لا يرى بهما، لكنّه في السرداب عرف ذلك، وعرف أيضًا كيف يستطيع أن يرى الأشياء بيديه.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابتغريبة القافر
-
ويقول لنفسه «حبل الدوم قاطع الحجر».
مشاركة من Eman Elmahdy ، من كتابتغريبة القافر
-
❞ كانت العيون تراقبه من كلّ مكان، عيون صغيرة تيبّس الحلم على حوافها، عيون متعبة، عيون كبيرة، عيون خجولة، عيون تبدو جريئةً وظاهرة، وعيون تأتي وتهرب، وهو على حاله مستقبلًا صخرته ولا يكفّ عن الطّرق عليها. ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابتغريبة القافر
-
❞ لم يكترث بما سيقوله عنه الآخرون الذين يرتقبونه، كانت هي كلّ ما يراه، كلّ ما يسمعه، ولأوّل مرّة شعر بأنه يريد أن يقفز، أن يركض، أن يستلقي مكانه ويحدّق في السماء، أن يضحك ويبكي في آنٍ واحدٍ، تمنّى أن يضحك ويبكي في آنٍ واحدٍ، تمنّى أن يصرخ بكلّ صوته ثم يتتبّع صداه في جنبات الصحراء. ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابتغريبة القافر
-
❞ ناداه الحُبّ. رآه في ابتسامتها عندما كانت تقف أمام داره، في نظراتها الحالمة وهي تحنو على الكدمات التي خلّفَتْها ضرباتُ المعلّم فترفع عنها الألم. ناداه الحُبّ ليذهب إليها دون أن يُدرك أنّها هناك تنتظره في البلاد البعيدة. ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابتغريبة القافر
-
❞ وما أشدّ معاناة من يقف عاجزًا أمام الجائحة وهي تأخذ كلّ ما في طريقها. ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابتغريبة القافر
-
إنّ كلّ حكاية تظلّ صغيرة ما دامت في قلب المرء، ولكن حالما يكتشفها أهل القرية تنتشر وتكبر شيئًا فشيئًا.
مشاركة من reader ، من كتابتغريبة القافر
-
لكنّ الموت لا تمنعه الطّلاسم عندما يجيء، فلا الاحتراز ولا الطبّ يقيان منه، ولا الأسماء الشّائنة تبعده عن ضحيّته ولذلك بعد أن صارعت طفلتها المرض مدّةً، أسلمت روحها لبارئها وتركت وخزًا عميقًا في صدر أمّها، وما أشدّ معاناة من يقف
مشاركة من Dina A. Ali ، من كتابتغريبة القافر
-
فقدت اهتمامها ببيتها، ولم تعد تكترث بمن حولها، وصارت غارقةً في أوجاعها وأنينها، تنوس برأسها وهي جالسة حتّى تصل به إلى الأرض كأنّها غارقة في صلاة صوفيّة، تتمتم بكلمات غير مسموعة ولا تنام إلّا نادرًا ولأوقات قصيرة جدًّا، فما
مشاركة من Dina A. Ali ، من كتابتغريبة القافر
-
كان زوجها عبدالله بن جميّل حاضرًا، فاقترب منها وبقي ينظر إليها غير قادرٍ على تصديق ما حدث، فما الّذي جعل زوجته الّتي تخاف الاقتراب من حدود الآبار، تقترب حتّى تسقط وتغرق في هذه البئر العميقة؟ لكن ها هي مسجّاة أمامه
مشاركة من Dina A. Ali ، من كتابتغريبة القافر
-
لعلّها تصادف الرجل الّذي احتفظت به في ذاكرتها، الرجل الذي طَالَ النّسيان كلّ شيء فيها إلّا وجهه.
مشاركة من Marian Gaied ، من كتابتغريبة القافر
-
«حبل الدوم قاطع الحجر».
مشاركة من ElDoNz ، من كتابتغريبة القافر
-
❞ تقول كاذية بنت غانم «الشّي اللّي تخاف منه قبل ما يصير، بيزيدك قوّة من يستوي» ❝
مشاركة من Ishaq al.namani ، من كتابتغريبة القافر
-
خللبقعىخؤفخعقء٦
ق٤ؤءصسوتبي مشاركة من Imane Yahea ، من كتابتغريبة القافر