❞ ناداه الحُبّ. رآه في ابتسامتها عندما كانت تقف أمام داره، في نظراتها الحالمة وهي تحنو على الكدمات التي خلّفَتْها ضرباتُ المعلّم فترفع عنها الألم. ناداه الحُبّ ليذهب إليها دون أن يُدرك أنّها هناك تنتظره في البلاد البعيدة. ❝
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من Mohamed Osama
، من كتاب