اقتباسات ميرنا المهدي

❞ ـ دا إنت مفيش بقرش سيطرة.

⁠‫ـ بكرة تعرف إن الجواز مفيهوش غير اختيارين، يا تعيش سعيد، يا تعيش راجل. ❝

❞ الضغط بيولِّد الانفجار، والناس بيتعاملوا مع عيالهم على إنهم أطفال مش فاهمين حاجة ولا عارفين اللي بيحصل حواليهم، وإنهم لما يكبروا هينسوا، بس عمرهم ما بينسوا! كل إهانة، وكل ضربة، وكل قسوة، بيشوفوها، بتتخزن جواهم ❝

‫ يؤكد خبراء علم النفس الحديثأن الإنسان يمر بسبع مراحل نفسية قبل أن يتمكن منالتغلب على حزنه.

منذ متى والرجال يقتصون للنساء، لا يعرفون سوى القصاص منهن؟

الفتيات يتعلمن المحافظة على أنفسهن وأن يخبرن أمهاتهن إذا لمسهن غريب، أما الفتية فلا أحد يخبرهم أن هناك احتمالية من الأساس أن يتعرضوا للتحرش الجنسي.

صعد المصعد وما زالت السيدة تنتظر خروجي من العمارة، ففعلتُ.

‫ دسست يدي في جيبي، وسرت في الشارع أغني:

‫ساموراي رحال

‫وقالولي محال

‫دي الدنيا في حال

‫وحبيبتي في حال

ـ سعيدة؟ هل هناك شخص ولد بعد عام ١٩٩٥ سعيد؟

‫ كنت أظن هذا النوع من الجمال يوصف بالروايات الرومانسية الموجهة إلى اليافعين السذج فحسب، ولكن حُسن لارا كان سهلًا ممتنعًا تمامًا كما يقول أمير عيد في أغنيته:

‫أجمل واحدة من غير مجهود

‫لابسة عادي وشعرها مربوط

حثونا في تربية البنات على أن نعلمهن العفة وصون الذات، وفي تربية الشباب على أن نعلمهم تجنب المخدرات والكحول، ولكنهم لم يعلمونا كيف نقيهم الاكتئاب!

لا يعرف الناس ما يدور خلف الأبواب المغلقة، قد يرون نصيبك من الرزق، ولكنهم يجهلون حظك من الرُّزء.

هذا المجتمع صنع ليزعزع ثقتنا بأنفسنا، يبيعون للنساء الخزي والعار، وللرجال الذكورة الهشة.

يا له من جيل تعيس، لن يقول أبدًا ليت الشباب يعود يومًا، فأيام شبابهم هباب في هباب.

المشكلة أنك حين تعتاد الوَحدة، تستلذها.

‫ تلك التفاصيل المتسلسلة التي نغفل عنها، أو نفعلها بلا تركيز، هي جزء من خطة كونية كبيرة دبَّرها الخالق دون أن ندري!

لم يعد من الإنساني أن نؤذي صغارنا ونؤلمهم سبًّا وضربًا وسخرية وإهانة، ظانين أنهم سيكبرون وسينسون، لأنهم في الواقع لا ينسون ولا يغفلون أبدًا عمن آذوهم.

ليس كل ما هو حقيقي منطقيًّا،

‫ وليس كل ما هو منطقي حقيقيًّا.

❞ فللظلم والعدالة البطيئة التأثير ذاته: صناعة إنسان يكفر ❝

❞ مَن يستخدم الرصاص، فهو صاحب شخصية درامية مغرورة، وغالبًا ضحيته ابتزته أو استفزته. ❝

❞ من يستخدم الخنق، فهو شخص يحمل الكثير من الضغينة والاستياء المتراكم تجاه ضحيته، وفي الأغلب دافعه هو الانتقام ❝

طالما اعتبرتُ قطز مثل النعناع؛ إذا وضعته مع الشوكولا كان مناسبًا، وإذا أضفته إلى الشاي كان منعشًا، وإذا فركته على خلطة المحشي كان ممتازًا.