❞ في ليلة كهذه كنت حزينة جدا كأننى سأموت
(لكنني لم أمت)
وكان قلبي هناك يتدافع في دهليز مظلم
كي ينجو… بمفرده، حتى ولو اضطره الظلام.. أن يدوس عليّ!
المؤلفون > فاطمة قنديل > اقتباسات فاطمة قنديل
اقتباسات فاطمة قنديل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فاطمة قنديل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب
بيتي له بابان
-
اخترت الوحدة، كانت الأرخص، لمن لا يتقن المساومة، مثلي.
مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاببيتي له بابان
-
ليس هناك مايدعو على الإطلاق
لأن أكون موجودة في هذه اللحظة
(التي لم أتخيلها أبدا)
وأن يغرق الآخرون رأسي
في دلو عميق
ثم يخرجوها
لأعترف:
أن تلك كانت -دوما- حياتي.
مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاببيتي له بابان
-
ليس هناك مايدعو على الإطلاق
لأن أكون موجودة في هذه اللحظة
(التي لم أتخيلها أبدا)
وأن يغرق الآخرون رأسي
في دلو عميق
ثم يخرجوها
لأعترف:
أن تلك كانت -دوما- حياتي.
مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاببيتي له بابان
-
لم يحبني أحد "بعمق"، "بعمق" الحفرة الصغيرة التي اختبأت فيها، كي تكون حياتي وكي تكون قبري، وغرفة معيشتي، ومكتبتي، وبالكاد أمدد لوحا صغيرا على حافتها كي أكتب عليه.
مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاببيتي له بابان
-
(أنا العمياء
يتحاشى من يحبونني
أن يحكوا عن الضوء في حضوري).
مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاببيتي له بابان
-
لا أحد يمكنه أن يحيا، دون معركة، معركة تنمو إلى جواره، وتسير خلفه، كظله، كلما تحرك،
مشاركة من H ، من كتابأقفاص فارغة
-
ديم، أن “رمزي” قد تخلّى عن “راجي” تمامًا، منذ عامين، انتقل بأسرته، بعدها، من مصر الجديدة، إلى “التجمع الخامس”، دون أن يبلغه بمكانه الجديد! أيقنت أنني “ألهمته” الحل، فهرب مثلي، بلا ندم، بلا ذاكرة.
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
، قطعت كل صور أخويَّ وخطاباتهما، بعنف، أسميته ساعتها: “الكراهية حين تتفجر”، محوت آثارهما، فعليًا، من البيت القديم، كي لا تلاحقني، كي لا تراوغني في بيتي الجديد، وتختبئ في أي شق، وتهاجمني في الليل، ولم أُبقِ إلا صورة وحيدة لأبي،
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
نوبات ضيق التنفس، وتسارع ضربات قلبي قليلًا، ربما من أثر الفكرة نفسها، فأعالجها بأقراص “ملساء، باردة”، وأهدأ نعم! ليس غريبًا، أبدًا، أن تموت امرأة في السادسة والأربعين، إثر نوبة قلبية مباغتة، أو دون أسباب! لم أعد أذهب إلى الموت، باختياري،
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
الليلة انهار جدار الأخ الكبير للأبد، هو نفسه كان مذهولًا من غضبتي العارمة، كور قبضته في وجهي، واقترب مني، فلم أخف، نظرت إليه في تحد، فتراجع قائلا: “أنا ممكن أضربك، بس أنا ما بأضربش ستات”، تملكني رعب مباغت من الكلمة:
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
نظرت إلى صورة البنت على الشاشة، كانت جميلة، قلت له: “جميلة جدا”، فأجاب: “دي صديقتي، رسامة ألمانية، دي “عالمية”، أنا حبيت تشوفيها، لحسن تفتكري نفسك حاجة، أنتِ هنا وسط حمير، ففاكرينك حاجة، بس أنتِ ولا حاجة.. شوفي العالميي
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
يرتل: “أها. دور الضحية بتاع ماما”، تغاضيت عن العبارة، كي تمضي الليلة بسلام، سألني عن الأمسية فبدأت في الحكي، كانت بالفعل واحدة من أجمل الأمسيات، التي شاركت فيها، انشغل عن حماسي في الحكي باللعب على الكومبيوتر، فانشغلت باللعب مع “مالارميه”،
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
استطاع “راجي”، أن يروضه على التعامل معه “بحياد”، كان القط ، يسير بعيدًا عنه، يخمشه، أو “يبخ” في وجهه، كلما حاول الاقتراب منه، لم يكن قطًا ودودًا، لا يحب الغرباء، لكنه لا يهاجمهم، كما فعل معه.
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
الليل، كنت أريد رواية، تغاير الرواية القديمة التي أحفظها عن ظهر قلب، وأعرف مكان “ندوبها” في قلبي، أتحسسها، كطين ناشف، متخثر، دائمًا،هناك، قريبة، وفي متناول يدي: “خرج في الصباح، ذهب إلى المقهى، لم يذهب إلى امتحان الثانوية، ورسب”. هكذا، بهذه
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
ستين! وحين واجهته برغبتي في أن أعرف الحقيقة، وأيًا ما كان ما اقترفه، لن أخجل منه، وسأواجهه، بل إنني سأدعمه، نظر إليَّ في مرارة، نافيًا، وساخرًا: “سجن إيه وكلام فارغ إيه. إنت صدقت كلام صاحبتك الفارغ ده؟!”، كنت أريد رواية،
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
أمه، التي كان يحكي عنها، بنفور، لم أتوقعه، هي أم أخرى، لم أعرفها، كلما تكلم شعرت أنني مهددة بحكاياته، بآرائه، بنفوره، الذي لا أفهم كيف استطاع أن يتلون بكل هذه القسوة، كنت أشعر بتهديد أن تتحول حكاياتي التي عشتها، وأحببتها،
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
قليلا، أنه عمل طاهيًا طوال حياته، وحدثني، عن الحياة الأسطورية، التي عاشها، والنقود التي بعثرها يمينًا ويسارًا، وقرر أن يتولى “إطعامي”، لأتمكن من المذاكرة، كان يتجنب دائمًا الحديث عن العشرين عامًا، التي قضاها، دون أن نسمع عنه شيئًا، بالانخراط في
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
رفت أنه سيتراجع، اتصل بي تليفونيًا بعد الظهيرة، ليخبرني بأنه وصل، لكنه لم يستطع المرور علينا لتعب السفر، وسيمر في الغد صباحًا، أدركت من نبرة صوته، الخالية من الحماس، هذه المرة، أن تغيرًا ما، على وشك الحدوث، صرت أتنبأ بمواقفه،
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة
-
عريضة، من الجلد المثقوب الأسود، كأساور “البلطجية”، لكنه أفهمني، في ما بعد، بأنها لعلاج “الروماتيزم”، وآلام الفقرات، التي تراوده، بحدة، من طول الوقوف في المطبخ، فرق قلبي له.
مشاركة من khaled ، من كتابأقفاص فارغة