بيتي له بابان - فاطمة قنديل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بيتي له بابان

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"اختفت السيدة في ظروف غامضة! ولأنني أخذت، فقط، مفاتيح بيتها، تمكنت بسـهـولة من أن آخذ ملابسها، وساعتها، و"اللاب توب"، الذي يخصها. كان من المنطقي أن أكون المتهمة الأولى في هذه القضية، ورغم أنهم نشروا صورتي في الجرائد، والمجلات، والنشرات، ووضعوها في أقسام الشرطة، وأمام مفتشي المطارات، فإن أحدا لم يفكر مرة في مطابقة الصورة عليّ"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 35 تقييم
186 مشاركة

اقتباسات من كتاب بيتي له بابان

❞ لم يحبني أحد "بعمق"، رغم هذا العمر الطويل الموشك على نهايته، رغم العشاق الذين توهموا أنني كنت ذات يوم معشوقتهم، رغم أنهم نسوني كأنني كنت مجرد بخار يغلي في جوفهم، لم يحبني أحد للأسف، رغم أنهم أحبوا نساء بعدي كانوا أكثر حزنًا مني ❝

مشاركة من دعاء عسقلاني.
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب بيتي له بابان

    35

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    اسم العمل : بيتي له بابان

    عدد الصفحات : 51 ( أبجد )

    الكاتبة : فاطمة قنديل

    دار النشر : العين للنشر و التوزيع

    تصنيف العمل : ديوان شعر

    التقييم : ⭐⭐⭐

    ......................................

    بيتي له بابان

    استمتعت جدا بقراءة العمل ، رغم اننى لم استطع ان اتذوقة كديوان شعر .

    كان العمل اقرب لكونه رسائل او خواطر تلامس المشاعر بطريقة مباشرة .

    يحتوى العمل على 27 فصل

    كل فصل يحمل رساله

    ربما تكون مؤلمه ، حزينه ، تحمل ذكرى او شعور دُفن دون ان يشعر به احد .

    الفصل الاول

    ١- بعنوان " بيتي له بابان "

    شعرت بمدى اليأس و فقد الأمل بين سطور الفصل الاول

    حتى وصلت للرسالة المقصودة منه

    ( لماذا بكينا بحرقة أذن على چان فالچان ) ؟

    ٢- خارج الأبواب

    ٣- ضجه / ٢

    ٤ - أستدراك

    ٥ - جرائد الصباح

    شعرت ان اول خمس فصول يربط بينهم شعور واحد ( اليأس )

    و لكن بكلمات رقيقه و معانى سهلة تصل لاحساس القارئ

    ٦ - مانجو

    ٧ - مانجو .. ايضا و كذلك تين و عنب

    ٨ - حياة

    ٩ - السيد بروفروك

    ١٠ - ڤيرچينيا وولف

    ١١ - بعيدا عن اعين الناس

    ١٢ _ خاتمة

    ( الوحدة ) هى المعنى الادق الذى حملته سطور تلك الفصول ،

    ڤيرچينيا وولف .. الكاتبة الشهيرة التى انتـ حرت خوفا من انيهارها العقلي .

    استطاعت الكاتبة نقل مشهد انتـ حار ڤيرچينيا وولف ليشاهدة القارئ بين سطورها بتفاصيله كامله .

    ١٣ - باب الحديقة الخارجي

    ١٤ - حكايات و أقاويل

    ١٥ - خمسة امتار تكفي

    ١٦ - چان ڤالچان

    ١٧ - رسائل إلي / ...

    ١٨ - إليهم ...

    ١٩ - إليكم ...

    ٢٠ - ثم .. شيئا من رثاء الذات ( يكون ضروريا احيانا )

    ٢١ - خاتمة

    المـ وت ، ألالم ، الذكريات ، وحدهم ابطال الفصول السابقة .

    ٢٢ - رسالة لا اعرف لمن ( سقطت سهوا )

    ٢٣ - كارت بوستال

    ٢٤ - و يمكن ان تكسرة بضربة قدم

    ٢٥ - يا انقاضي ما اجملك ! كل حجر فيك حلم ببيت

    ٢٦ - و اخيرا : عدت نهايات .. سموها اغلاق الدفاتر

    ٢٧ - اغلاق الدفاتر

    هذه الفصول كانت بمثابة لحظه الإدراك التى تسبق النهاية ، مليئه بمشاهد التأمل .

    🖇 اقتباسات 📌

    ✨ وفور أن يموت الكاتب

    ‫ ستنبثق منه كلُ الحكايا ‫

    كل ما أفضى لأصدقائه به ‫

    كل ما لمسته أيدي عشاقه

    ‫ كلُ ما تحاشي تماما أن يكتبه ‫

    سيحكونه ‫

    ليثبتوا أنهم أحبوه أكثر ‫

    ويصير عاريا تماما

    كما كل الموتى .

    ✨ وحين قال لي: وداعا لم أصافحه، كانت كفي خشنة، وكانت شقوقها ممتلئة بالطين، ذلك الطين الناشف الخادش الذي تبقي من كل الجذور التي دأبتُ على اقتلاعها. ❝

    ✨ لم يحبني أحد "بعمق"، رغم هذا العمر الطويل الموشك على نهايته، رغم العشاق الذين توهموا أنني كنت ذات يوم معشوقتهم، رغم أنهم نسوني كأنني كنت مجرد بخار يغلي في جوفهم، لم يحبني أحد للأسف، رغم أنهم أحبوا نساء بعدي كانوا أكثر حزنا مني، دون أن يعرفن، لم يحبني أحد "بعمق" كما كنت أتخيل، وكما كنت أقرأ عن حيوات الشاعرات ❝

    ✨ ❞ ‫ كل ليلة أخلع قلبي - كأي عجوز تخلع طاقم أسنانها - وأضعه في كأس ماء وأتأمله طويلا، ثم أكتب. ❝

    #بيتي_له_بابان

    #نجم_الاسبوع

    #فاطمة_قنديل

    #فنجان_قهوة_وكتاب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #ريفيوهات

    "بيتي له بابان.......قوالب مطاطة وشيء لا يقبل التشكل"

    - منذ أشهر قرأت "أو سمعت لأنه كتاب صوتي" كتاب الكاتبات والوحدة لنورا ناجي، والذي تأثرت فيه بحيوات الكاتبات اللائي اقتسمن شعور الوحدة والاغتراب، والذي برعت فيه الكاتبة في إضافة تجربتها الذاتية وشعورها مع كل كاتبة مشاركة إياها شعور الوحدة وقساوته، كما بفضلها "أعني التجربة " وجدنا في النهاية معنىً موحدا لشعور الوحدة رغم تلونه في سيرهن واختلاف أسبابه.

    - وفي رأيي الكتاب مع الديوان في وصف الوحيد بكونه منفصلا عن صخب البشر "كما في قصيدة "ضجة"، ومنفصلا عن ذاته "كما في بداية الديوان" منكرا إياها في بعض الأحيان "كما في قصيدة خمسة أمتار تكفي"، وأيضا في وصف النفوس الهشة في أكشاك البسكويت في قصيدة ضجة، والشمعة الذائبة في قصيدة "يا أنقاضي ما أجملك" واللجوء إلى الكتابة "في قصيدة حكايات وأقاويل" إلى النهاية الدراماتيكية وأثرها بين الناس "في قصيدتي "إغلاق الدفاتر وحكايات وأقاويل"

    -إلا أن الأقرب - بغض النظر عن تفضيلي الشخصي للكتاب- هنا الشعر، فبالرغم أن الكتاب قد برع في توصيف أوجه متفرقة للوحدة، إلا أنه يقف متوازنا، ينقل إلينا شعورا وفي نفس الوقت لا ينسى دوره في عرض سير الكاتبات وتحليلها ومعرفة الأسباب، لكن الديوان -بالإضافة أن ميل شعر النثر للتفتيش عن الذات وتجسيد معاناتها- وضع للذات حريتها في الوصف، ومرونة في الحلول بين الأشياء وتقاسم صفاتها، ومرونة أكثر في الوقوف على المشاعر سواء التماشي معها واللجوء إليها أو التهكم والسخرية منها "كما بين قصيدتي خارج الأبواب وقصيدة رسائل إليك"، شيء جعلها متنقلة بين منازل ودرجات عدة، تتشكل حينا كبيت قصي بعيد عن الناس "قصيدة ضجة ٢" وقوامه وأساسه الوحدة "كما في قصيدة بيتي له بابان" يُرى منه خطا مرتبا لوقع المشاعر موزعا على جنبات البيت "كثمار الوحدة في قصيدة مانجو، أو متعة الحب والاشتهاء في جزء باب الحديقة الخلفي"، وفي أحيان أخرى تصير مضطربة متنقلة بين شعور متجسد "كالحزن في كارت بوستال" أو شعور سائب لا شكل له، لا تعرف موقفا صريحا منه، يتساوى الالتجاء فيه بالسأم كالكتابة مثلا "في الخاتمة وقصيدة حكايات وأقاويل" لكن لكل المشاعر منابع وأصول نستطيع أن نراها إذا نظرنا لمسير كل شعور على طول القصائد

    --حزن جان فالجان "عن ألم المتعة"

    ❞ ‫ (لماذا بكينا، بحرقة، إذن، على چان فالچان؟!)

    ‫ هكذا أحدث نفسي.. أحيانا. ❝

    من قصيدة بيتي له بابان

    -نرى الكاتبة تتفق مع شخصية رواية البؤساء "جان فالجان " في سيرته المؤلمة- من بداية حاجته إلى السرقة لأجل أن يأكل، إلى معاقبته ثم ازدراء الناس له نتيجة حمله لبطاقة هوية صفراء "تدل على كونه سارقا" حتى نهايته- ولكن بشكل مختلف، فنتيجة انفصال البطل عن نفسه "كما أرى في بداية الديوان " نرى الاختلاس بصورة رقيقة قليلا، في قصائد "مانجو أيضا وكذلك تين، وخاتمة" يختلس البطل فيها فكرة يتحايل بها على الحياة، يعبر منها إلى صنع توليفة من مشاعر أو يحاول منها أن يهادن دنياه المسطرة كأخبار الجرائد لا اندهاش فيها "كرحلة روبنسون كروزو"

    -وقد تتطور تلك الاختلاسات إلى لحظة يستمتع بها المرء يتحدى بها رتابة حياته، كالذوبان في خمر الحب والحميمية في قصيدة رسائل إليك، يسترق حزنه ويوسعه ضربا "كارت بوستال" أو على الأقل يقيم رقصة على شرف الضجر بعد حبة دواء منقوش عليها منمنمة "في قصيدة يا أنقاضي ما أجملك "، إلا أن نتيجة الواقع الذي يهوى ضجته المملة يجعل المرء يدفع ثمنها من استدراك مؤلم وخواء شديد، شعور بانعدام معنى وجوده وسط عالمه، فيلجأ إلى عطاء قدره من ورق صغير يتعرى فيه من ذنبه "لذا جعلت الكتابة كزوجة الأب في قصيدة حكايات وأقاويل" يصل بها إلى أعماق روحه مفتشا عن شقوق كانت عامرة بلحظات مختلسة من حياته ناعيا ذاته، أو يتوارى من وجودها "كقصيدة إليكم" وفي الحالتين يقوم بالكتابة متطهرا عنها إلى أن ينتهي فينتهي وجوده.

    ❞ سأقول لرجل حزين أنا أكثر منك حزنا وأقل منك بهجة حين قبّلتك… ‫

    سأقول له أيضا: أنا خجلانة جدا لأني قد أحبك ‫

    لا لشيء إلا لأن شفتيّ ذابتا في شفتيك

    ‫ وكان قلبي هناك يتدافع في دهليز مظلم ‫كي ينجو… بمفرده، حتى ولو اضطره الظلام.. أن يدوس عليّ! ❝

    -- سمكة فيرجينيا وولف

    ❞ أبتسم في بلاهة

    ‫ كأي ناجٍ من الغرق

    ‫ يتأمل الحياة

    ‫ محض ماء

    ‫ يطفح من رئتيه. ❝

    -تنقلنا الكاتبة إلى شعور آخر، ينبع من رثاء الذات والوقوف على هامش الحياة، كأنها سمكة لها ذاكرة مشوشة تحاول أن تقاوم خواء دنياها، تدرك أن مائها "دموعها" تنبع في مكان ما وتنتظر الفيضان بفارغ صبر، يتمثل في نوستالجيا صغيرة يرقص له القلب فتفيض على الذات العطشى، ويكون غرقها فيه هو نجاتها وتحررها من ثقلها،وعبئ تجملها "في قصيدة خمسة أمتار تكفي " أو مثل قصيدة "حكايات وأقاويل" إن اعتبرنا أن فرد الحكايات يعد تحررا لروح الكاتب، وكأنها تطفح من رئتيه، وتسلمه لمتعة العماء والظلام، ليكتفي بظفر صنعه بخياله كاصطياد شمس حين طفت على سطح بحر.

    --عشبيات

    -يتفق راسب السيد بروفروك، والعشب، والطحالب، والقسوة، في كونهما شيء زائد ينتج من هذه المشاعر من صراع غير متكافئ بين صحراء وسمكة شاردة، لكنها كما يقيس بها بروفروك عمره، ترينا أثر ذلك الصراع، تبرهن أنه موجودا، ذلك لأن لا يوجد من يصدق أن المشاعر قد تتجسد يوما كقصيدة "كارت بوستال"، فلعله يصدق تلك الشقوق النابع منها ذكريات وأناس، أو أثر بشري لشخص اكتفى بحفرة كانت مكانا ليلملم ما بقي من ذاته "في قصيدة شيء من رثاء الذات "

    الخلاصة: رغم أني لا أفضل هذا النوع من القصائد، إلا أنني أراه قد وفق في صنع حالة لطيفة بتوصيف الذات واختلاساتها ومعاناتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ❞ وكنتُ دائما ذلك الكلب النائم

    ⁠‫أمام بيته

    ⁠‫وحين يأتي الحب

    ⁠‫ينبح في وجهه

    ⁠‫ذلك الكلب الذي قصوا ذيله

    ⁠‫كي يبدو "جميلا"! ❝

    ⭐️⭐️⭐️

    ❞ لكنه، على أية حال، ظل وفيا للرواية الأصلية، ليس لأن الوفاء طبع أصيل فيه، وإنما لأن كتابة رواية جديدة لم يكن من بين المهام التي كُلّف بها. ❝

    ⭐️⭐️⭐️

    ❞ وفور أن يموت الكاتب

    ⁠‫ستنبثق منه كلُ الحكايا

    ⁠‫كل ما أفضى لأصدقائه به

    ⁠‫كل ما لمسته أيدي عشاقه

    ⁠‫كلُ ما تحاشي تماما أن يكتبه ❝

    ⭐️⭐️⭐️

    ❞ وكنت أسمي الرغبة "الحب" وأسمي "الحب" الرغبة..! ❝

    ⭐️⭐️⭐️

    ❞ تركت أصدقائي كلهم

    ⁠‫وتركت لكل منهم ذكريات تكفي كي يبكوني، قليلا، حين أموت

    ⁠‫دون ندم، دون شعور بالذنب ❝

    ⭐️⭐️⭐️

    ❞ اخترت الوحدة، لأنها لا تشيخ، ولا تكف عن اللعب بأزرار كرسيها المتحرك لتربكني وأنا أجرها إلى الفراش. ❝

    ⭐️⭐️⭐️

    ❞ أنا وأنتَ رضعنا حليب الوحدة الدافئ، لذا نتشاجر كل صباح أيٌّ منا ينام على صدر الآخر. ❝

    ⭐️⭐️⭐️

    ❞ أنظر إلى جسدي بجانبك وأنا أنسل من الفراش في الظهيرة.. مهوّشة الشعر، منتفخة العينين، أعرف أنك لا تطيق قطرات النبيذ، التي تخمرت في فمي.. لكنك ستهرول ورائي، قبل أن أغتسل لتقبّلني، ولتحاول أن تقنعني -للمرة الألف- أن هذا هو الحب. ❝

    ⭐️⭐️⭐️

    ❞ سأقول لرجل حزين أنا أكثر منك حزنا وأقل منك بهجة حين قبّلتك…

    ⁠‫سأقول له أيضا: أنا خجلانة جدا لأني قد أحبك

    ⁠‫لا لشيء إلا لأن شفتيّ ذابتا في شفتيك

    ⁠‫وكان قلبي هناك يتدافع في دهليز مظلم

    ⁠‫كي ينجو… بمفرده. حتى ولو اضطره الظلام.. أن يدوس عليّ! ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق