ستين! وحين واجهته برغبتي في أن أعرف الحقيقة، وأيًا ما كان ما اقترفه، لن أخجل منه، وسأواجهه، بل إنني سأدعمه، نظر إليَّ في مرارة، نافيًا، وساخرًا: “سجن إيه وكلام فارغ إيه. إنت صدقت كلام صاحبتك الفارغ ده؟!”، كنت أريد رواية،
أقفاص فارغة > اقتباسات من رواية أقفاص فارغة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب