، قطعت كل صور أخويَّ وخطاباتهما، بعنف، أسميته ساعتها: “الكراهية حين تتفجر”، محوت آثارهما، فعليًا، من البيت القديم، كي لا تلاحقني، كي لا تراوغني في بيتي الجديد، وتختبئ في أي شق، وتهاجمني في الليل، ولم أُبقِ إلا صورة وحيدة لأبي،
أقفاص فارغة > اقتباسات من رواية أقفاص فارغة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب