ولكن رغم كل شيء ظل بإمكاني تمييز كل ما يصدر منك وحفظه في قلبي، حتى سبابك الجميل، وشتائمك الحلوة، وتلقيحك الغاضب على رجولتي النائمة في حضرة امرأة بارعة الجمال مثلك
أنت سيدة النساء وأكملهن في عيني التي أعمتها الحرب عمى أبيض يعبث بالعقل حتى يذهبه.
حينما تكملين حياتك بطريقة تليق بروعتك، سأرتاح في نومتي الأخيرة، وستنفك عني عقدة الذنب التي حبست روحي عن الرحيل كل تلك المدة.
اقتباسات إيمان جبل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إيمان جبل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب
لا أحد ينجو من آنا فونتينا
-
«لا يكون حبًا إن نزف أحدنا دون الآخر، لا يكون حبًا إن نزفنا».
مشاركة من [email protected] ، من كتابلعبة البيت
-
لم أكن أريد من هذا العالم أن يقف على قدم واحدة من أجلي! أقصى طموحي كان لقطة زمنية وحيدة يأخذ فيها وجعي مساحته.
مشاركة من Hanan Belal ، من كتابلا أحد ينجو من آنا فونتينا
-
مزقت الرواية وهي تصرخ: «راقبت عشيقاته، وساقطاته، واحدة واحدة.. كلهن في كتبه، كلهن مدونات بعناية. يختارهن هذا النرجسي المضطرب بما يتناسب مع هوسه الكتابي.. حتى ابنته لم تسلم من لعنته، حينما فشل نموذجي، صنع ماتيلد يا ليلى، صنع ابنته».
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil ، من كتابلعبة البيت
-
كانت امرأة مشبعة بالجمال، تجلس بأي ركن بالبيت لتضفي على المشاهد المجمدة التي تخلو من الحياة لمسة سحرية تجعل الجمادات تنطق.
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil ، من كتابلعبة البيت
-
كتب أخوكِ مراد أول قصة له، بل ورسمها في عمر خمسة أعوام، ومنذ ذلك اليوم وهو يغذي عرق العائلة والبيت بسحر إبداعه الآن يبلغ مراد ثمانية عشر عامًا ورصيده من الموهبة كفيل بتخليد لقب عائلتنا إلى الأبد حتى ولو لم يكتب بعد اليوم كلمة إضافية، يكفيه ما صنع أما أنتِ، فقد انتظرتك خمسة أعوام إضافية على بداية أخيك، ولكنكِ بلا روح، كأنك جثة هل تعتقدين أنني جلبتك إلى هذا العالم دون مقابل؟ لا شيء بهذا الكون يحدث بالمجان يا ليلى. أنتِ هنا كي تمنحيني ثمرة وجودك. سأتركك خمسة أيام تكتبين فيها روايتك الأولى، تخرجين لي فيها شيئًا يحررك. وإن مرت أيامك دون ثمرة سيتكرر سجنك أبد الدهر حتى يخرج علينا كتابك».
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil ، من كتابلعبة البيت
-
بينما أقترب من النهاية هل بإمكاني القول إني فلحت في تفويض الكتابة هذه المرة لتنوب عن الحكاية الأصلية؟
مشاركة من Aya Gamal ، من كتابلعبة البيت
-
قال المرشد وهو يجمعنا حوله، مفرقا نظراته بين السماء والجبل تحت قدميه: "لَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ، قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي، فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جعله دكا وخر موسى صعقا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابلا أحد ينجو من آنا فونتينا
-
المعادلة في قلبي ما زالت متزنة
ربما تسكن العتمة عيني
ولكنها لا تغطيها
ربما أخاف كثيرًا
ولكني ما زلت أملك
قوة أول إنسان في العالم.
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابكل هذا الدفء في عيني مريم
-
مهم جدًّا تنسيق طريقة الحزن
على الأمنيات الضائعة..
أن نبكي
دون أن يبتلع أحدنا بكاء الآخر
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابكل هذا الدفء في عيني مريم
-
لا أذكر كم مرة كتبتُ عن الموت!
ولكني أعرفُ عددَ المراتِ
التي تورّط فيها الموتُ معي
حتى عجز عن التفرقة بين نفسه وبيني!
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابكل هذا الدفء في عيني مريم
-
لن أكف عن ترويض الألم
حتى لو انتهى الأمر معنا
بلغة جديدة
لكل يوم.
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابكل هذا الدفء في عيني مريم
-
لا يهم صنع لحنٍ جديد
يكفيني صوتُ الصمت
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابكل هذا الدفء في عيني مريم
-
يكفيك منها قبضة كف صغيرة
لتخرج لك:
طفلًا غاضبًا من أجل القصيدة
طفلًا جائعًا من أجل القصة
طفلًا مجنونًا من أجل الرواية
مشاركة من Fares Ali ، من كتابكل هذا الدفء في عيني مريم
-
أي اتساقٍ يبحث عنه الإنسانُ
والطريق إلى الحكمةِ يمر عبر الجنون؟
- أحمد سلامة الرشيدي
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابكل هذا الدفء في عيني مريم
-
منحتني سوارًا من الذهب مصنوعًا بطريقة يدوية، منقوش عليه «الروح تسمو، والجسد يطوف فيك.. لا تنخلع من أرضي، فتخطفك منافيك».
مشاركة من Aya ، من كتابلعبة البيت
-
وهذا شيء لا دخل لي فيه.
في المرة القادمة، ربما سأرسم طائرًا على شكل الحياة التي مرت على وجهك يا ليلى، كي تصدقيني. لو كنتِ مكاني يوم لقائنا الأول ورأيتِ ما رأيت، لوقعتِ في حب نفسك».
مشاركة من Aya ، من كتابلعبة البيت
-
بكل اليقين الذي أملكه الآن -لأعبر لك عن شيء ربما لا تفهمينه بشكل منطقي- أؤكد لكِ أني سأظل أحبك مهما كان ردك
مشاركة من Aya ، من كتابلعبة البيت
-
منذ اليوم الذي رأيتك فيه، وأنا أصارع نفسي كي لا أركض نحوك بنفس اندفاع مشاعري تجاهك، فأخيفك، وأفقدك. أحاول الاتزان والموازنة، وأعتقدك ذكية بما فيه الكفاية لتدركي المجهود الشاق الذي أبذله كي أخفف لك تركيز الحقيقة. أنني أحبك، أنني أحببتك، لطالما أحببتك.. أنكِ هنا في ماضيّ وفي حاضري،وأني في لحظة التحامي الأولى بعينيك عرفت بأني كنت أنتظرك.
مشاركة من Aya ، من كتابلعبة البيت
-
نكرر الأخطاء نفسها، لا لفقر التجربة، ولا لاستعذاب طعم الألم؛ بل لأن خطواتنا القديمة تتيح لنا نوعًا فائقًا من الأمان لن يسعفنا العمر معه لائتلاف شرورٍ لا نعرفها.
مشاركة من Aya ، من كتابلعبة البيت
السابق | 1 | التالي |