المؤلفون > رحمة ضياء > اقتباسات رحمة ضياء

اقتباسات رحمة ضياء

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رحمة ضياء .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

رحمة ضياء

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ‏❞ نظرت له بتساؤل ورجاء: «هل تعافيت يومًا من تجربتك؟ هل نسيت؟».

    ‫ قال: «جبر اللهُ كسر قلبي، لكنني لم أَنْسَ ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتاب

    النقشبندي

  • ❞ «أيًّا كان ما ينتظركِ، فعليكِ أن تفكري كيف ستتعاملين معه». ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتاب

    النقشبندي

  • «لماذا يصعب علينا أن نفلت الأماني المستحيلة رغم أننا لا نجني من تمسكنا بها إلا خذلانًا تلو خذلان؟!».

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    النقشبندي

  • رأيتُني وأنا أحاول أن أشرح كل ما يؤرقني، ولا أجد أذنًا واحدةً تسمع وتفهم شكواي، ويدًا تربت على كتفي، دون أن تضعني في قفص الاتهام وتصدر عليَّ حكمها المُشدَّد.

    مشاركة من هبة الله ، من كتاب

    النقشبندي

  • والأربعون في عُمْر المرأة ليس كأي محطة تعبرها بسلاسة نحو عقد جديد؛ فحين تبلغه تكون قد فرغت من أغلب القرارات المصيرية في حياتها، وأصبح لديها متسع من الوقت للندم. وندمها على أشياء لم تفعلها يؤرقها أكثر بكثير من الأشياء التي

    مشاركة من هبة الله ، من كتاب

    النقشبندي

  • كنت مأخوذةً بتأمُّلِ الأجساد المتمايلة في رزانة وفي هَياجٍ دون أن يلتفت أحدٌ إلى الآخر، وكأنما أسكرهم الذِّكرُ، وأفقدَهم القدرةَ على السيطرة على أجسادهم، وشاركت أفكاري مع الشيخ سيد الذي كان يُراقِب المتمايلين بدوره، وعلى وجهه ابتسامةُ حنينٍ، فصحَّح لي قائلًا: «أرواحهم المنتشية بالذِّكر هي التي تتحرَّك وليست أجسادهم».

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    النقشبندي

  • لم تكن صديقة تفك الخط، لكنها كانت أجدع من أي حكيم.. لا تحتاج إلى سمَّاعة تضعها على صدرك لتعرف شكواك.. يكفي أن تنظر إلى عينيك فتشعر بما فيك، وتُطيِّب جرحك بواحدة من وصفاتها السحرية ...حلَّة محشي يتصاعد من جوفها البخار تجعل الدفء يسري في أبداننا في ليلة شتوية زمهرير. خلطة أعشاب جاهزة لكل داء. تربى عليها خمسة أولاد دون حاجة إلى زيارة طبيب سوى مرات تُعَد على الأصابع، وقرصة أذن كفيلة بجعلهم لا يَحيدُون عن الطريق المستقيم.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    النقشبندي

  • كانت هذه الذكريات القليلة هي كل ما أملك؛ أُخرِجُها كل حين من ذاكرتي، وأنفض عنها تراب الزمن، ثم أعيدها بحرص إلى مكانها؛ فلم أكن أنتظر من أيامي الخاوية على عروشها أن تمنحني ذكريات جديدة، وكنت أكتفي بأن أملأها

    بذكريات وهمية أنسجها في خيالي. لم أكن أُفيق من أحلام يقظتي إلا حين أشم رائحة شياط الطعام بينما أقف أمام البوتاجاز وذهني على بُعد آلاف الأميال،

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    النقشبندي

1 2 3 4 5