رأيتُني وأنا أحاول أن أشرح كل ما يؤرقني، ولا أجد أذنًا واحدةً تسمع وتفهم شكواي، ويدًا تربت على كتفي، دون أن تضعني في قفص الاتهام وتصدر عليَّ حكمها المُشدَّد.