والأربعون في عُمْر المرأة ليس كأي محطة تعبرها بسلاسة نحو عقد جديد؛ فحين تبلغه تكون قد فرغت من أغلب القرارات المصيرية في حياتها، وأصبح لديها متسع من الوقت للندم. وندمها على أشياء لم تفعلها يؤرقها أكثر بكثير من الأشياء التي
والأربعون في عُمْر المرأة ليس كأي محطة تعبرها بسلاسة نحو عقد جديد؛ فحين تبلغه تكون قد فرغت من أغلب القرارات المصيرية في حياتها، وأصبح لديها متسع من الوقت للندم. وندمها على أشياء لم تفعلها يؤرقها أكثر بكثير من الأشياء التي