المؤلفون > رحمة ضياء > اقتباسات رحمة ضياء

اقتباسات رحمة ضياء

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رحمة ضياء .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

رحمة ضياء

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ربما يحرمنا الاستغراق في الخيال من دهشة الواقع أحيانًا، في المقابل يقتل الاستغراق في الواقع إحساسنا بالدهشة، ربما علينا أن نتأرجح بين الاثنين، فلا نأخذ الواقع على محمل الجد، ولا نبتعد كثيرًا عن الأرض فوق أجنحة خيالنا.

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • يا خالق الكون الوسيع أعد خلقي من جديد ‫ اجعلني قطرة ندى على صخرة يشرب منها ثعلب مسالم كفى الناس شره اجعلني نجمة تهدي عابرًا ضل طريقه في صحرائك الواسعة اجعلني حجرًا شكلته يدك بمهارة نحات يسبح بحمدك وقدرتك كل

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • فأحيانًا تتحول المعرفة إلى عتمة تبتلع أرواحنا.

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • يطلب الجميع منا الغفران. يقولون إننا سنرتاح إذا سامحنا، هل سنفعل؟ أم سنتألم مرتين؛ مرة حين وجعنا ومرة ثانية حين ابتلعنا وجعنا كترياق.

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • ألسنا نعيش في عالم مجنون، مزيف، مرعب؟ والأدهى أننا محبوسون فيه جميعًا دون أمل بالخلاص، نفترس بعضنا البعض بلا رحمة كوحوش كاسرة، ولا يوجد عاقل واحد يبحث عن المفتاح ويحررنا.

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • مع كل حزن يُولد أمل بتبدد أسبابه يومًا ما، بحدوث معجزة تكشف الغمة وتحقق الأماني المستحيلة إلا حزن موت الأحبة تنعدم معه الاحتمالات.

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • تشبه أول الحزن حين يتضخم كعملاق يملأ قلوبنا، ثم ينكمش مع كل لمسة حانية، وتذهب عنه فقاقيع تمنحه شعورًا كاذبًا بالتضخم.

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • «على حامل الأسرار أن يدفع ثمن المعرفة»

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • بدأت أشعة الشمس تشق السماء، وتتخلل فتحاتها لينفذ الضوء. الصباح جميل كعادته يحمل في راحتيه السلوى لكل الحزانى المكلومين، يذكرهم بأن فرصهم في الحياة لم تنفد ما دامت شمس جديدة تشرق من أجلهم كل يوم

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • «لا تفرطي في الطيبة؛ فالكثير من جوزة الطيب مثل جرعة قوية من السم».

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • تشبه الحياة طنجرة ضغط؛ تُطهى بداخلها الأقدار على مهل. وأبسط قواعدها التنفيس. حين ننسى القاعدة، يحدث الانفجار.

    مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • وفي ظرف يوم وليلة أصبحت ميمي وأبوها «التريند» الجديد! ‫ لم يتبقَّ أحد لم يدلِ بدلوه في القضية، ويتشارك مع أصدقائه أدق أسرار حياتنا ‫ يقتلني التفكير فيما حدث؛ انقلاب الكل ضدك في غمضة عين وتحول المعجبين والمحبين إلى أعداء ينتظرون لحظة سقوطك!

    ‫ ألسنا نعيش في عالم مجنون، مزيف، مرعب؟ والأدهى أننا محبوسون فيه جميعًا دون أمل بالخلاص، نفترس بعضنا البعض بلا رحمة كوحوش كاسرة، ولا يوجد عاقل واحد يبحث عن المفتاح ويحررنا.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • اسمحي لي أن أناديك صغيرتي؛ لم تُتح لي فرصة مشاهدتك تكبرين كل يوم أمام عينَي، أتذكرك دومًا رضيعة أغني لها بصوت متعب حتى تتوقف عن البكاء وتنام كملاك لحظات قليلة منحتني السلام وقتها حين أتأمل ملامحك المنمنمة المرتخية بعد رضعة أسقط بعدها إلى جوارك غائبة عن الوعي حتى نستيقظ مع موعد الرضعة التالية.

    ‫ لم أكن أدرك ماذا بي؟ لماذا أنا حزينة إلى هذه الدرجة؟ ويذرف جسدي الكثير من الدموع؟ لماذا نزعت من قلبي فطرة وهبت لكل النساء؟

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    سيدة القرفة

  • حينما يفوح عطر القرفة من يستطيع أن يقاوم السحر ..؟

  • ماذا لو أن ما قطعناه من الدرب

    ‫ هو الدرب كلها؟

    ‫ ماذا لو كانت هذه اللحظة

    ‫ حافتك أيها العالم؟

    مشاركة من عبير الهامى ، من كتاب

    النقشبندي

  • ❞ فالأذكار كالأسنان في المفتاح؛ إذا زاد سن أو نقص، بطَلَ عملُ المفتاح ❝

    مشاركة من coffee_with_khokha ، من كتاب

    النقشبندي

  • ‫ ومن هنا، كانت الخيارات المتاحة أمامي إما أن أعانيَ في صمت في حياة لا ترضيني فأموت كمدًا، وإما أن أفقد عقلي فأقضي سنواتي الباقية في «العباسية»، أو أبحث عن باب خروج.

    مشاركة من منة محمد ، من كتاب

    النقشبندي

  • مع اقترابي من هذه الحافة المرعبة، وقفت أنظر إلى أربعة عقود أوشكت أن تمضي من رحلتي، نظرةَ أسى، تُغلِّفُها قشرة هشَّة من الرضا، دون أن أنتظر أن تجود عقودي القادمة بأكثر مما جادت به ما أسلفت. وتحوَّلت إلى قنبلة موقوتة

    مشاركة من منة محمد ، من كتاب

    النقشبندي

  • ‫ والأربعون في عُمْر المرأة ليس كأي محطة تعبرها بسلاسة نحو عقد جديد؛ فحين تبلغه تكون قد فرغت من أغلب القرارات المصيرية في حياتها، وأصبح لديها متسع من الوقت للندم. وندمها على أشياء لم تفعلها يؤرقها أكثر بكثير من

    مشاركة من منة محمد ، من كتاب

    النقشبندي

  • «إن كنتَ في ضيق تذكَّره باسمه «الواسع»، وإذا أصابك العطب تُناجي «الجبَّار»، وإذا استبدت بك الحيرة تطلب أن يرشدك «الهادي»، وإذا غيَّبَ الموت أحبتك تلوذ بـ«الباقي» الذي لا يموت».

    مشاركة من Meral Ali ، من كتاب

    النقشبندي